قال محمد حمدون، رئيس مجلس إدارة شركة غازات للغازات الطبية والصناعية، إننا لدينا خطط للتوسع وزيادة الإنتاج.

برلماني: الإعفاء الضريبي سيحدث نقلة نوعية في الصناعة.. فيديو برلماني: السيسي أول رئيس مصري يتبنى قضية توطين الصناعة.. فيديو

وأضاف محمد حمدون، رئيس مجلس إدارة شركة غازات للغازات الطبية والصناعية،  خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "نعمل مع شركاء قطريين، ونسعى للتوسع من خلال إنشاء مصنع للغازات المخلوطة"، لافتا: "نعمل على توسيع إنتاجية المصنع الحالي من 175 ألف لتر يوميا إلى 365 ألف لتر في اليوم من خلال إضافة الآلات والمعدات".

 

وأشار: "المصنع متطور بطريقة كبيرة، وهذا يمكننا من زيادة الإنتاج إلى الضعف، ومع إضافة بعض المعدات البسيطة يمكننا زيادة الإنتاج"، موضحا: "بدأنا في شراء المعدات والآلات لأن التمويل خارجي فسهل لنا الأمور".

 

وأوضح: "لدي المصنع متخصصون وغالبيتهم من خريجي الجامعات"، لافتا: "لدينا 112 مهندسا، ونسعى للوصول إلى 230 مهندسا، ويبلغ عدد العاملين في المصنع 530 عاملا".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غازات الإعلامية عزة مصطفى الآلات والمعدات توطين الصناعة شركة غازات

إقرأ أيضاً:

ماذا يعني اختيار جيش الاحتلال معبر كيسوفيم للتوسع البري؟

قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن اختيار جيش الاحتلال الإسرائيلي لمعبر كيسوفيم كمنفذ للتوسع البري في قطاع غزة، جزء من إستراتيجية عسكرية تستند إلى خطة تقضي بتقسيم القطاع إلى 5 محاور هجومية.

وأوضح العميد حنا، في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع، أن هذا التقسيم يذكر بإستراتيجية "الأصابع الخمسة" التي كان يتبناها أرييل شارون، وتعني عمليا تشريح القطاع إلى أجزاء يسهل السيطرة عليها ميدانيا، ومن ثم إضعاف قدرة المقاومة على التحرك بين مناطقه.

وأشار إلى أن معبر كيسوفيم يتمتع بأهمية إستراتيجية مزدوجة، إذ يتيح التقدم نحو مناطق الوسط والجنوب، كمدينة القرارة وخان يونس، كما يفتح الطريق باتجاه دير البلح، التي وصفها بأنها خاصرة لينة بالنسبة للمقاومة الفلسطينية.

واعتبر حنا أن دخول قوات الاحتلال نحو وسط القطاع يعد تطورا لافتا، نظرا لأن هذه المنطقة -بخلاف خان يونس أو جباليا– لم تشهد عمليات عسكرية برية واسعة منذ بدء الحرب، وهو ما يعكس تحولا في مسار التوغلات البرية.

خطة عربات غدعون

ورأى أن العملية الحالية تأتي ضمن المرحلة الثانية من خطة "عربات غدعون"، لافتا إلى أن هذه التسمية ترتبط بمعان دينية في العقيدة العسكرية الإسرائيلية، حيث تشير "العربة" إلى الدبابة، على غرار تسميات أخرى استخدمت في حروب سابقة مثل "عمود السماء" للطيران و"السيوف" للأسلحة الفردية.

إعلان

وبشأن طبيعة التوغل البري، شدد العميد حنا على أن ما يجري لا يرقى بعد إلى مستوى عملية واسعة النطاق، إذ لم يتم الدفع بعد بأي تشكيلات بحجم الألوية، بل تقتصر المشاركة البرية حتى اللحظة على مستوى كتيبة أو أقل، مقابل اعتماد مكثف على التمهيد الناري الجوي.

وأوضح أن الخطة الإسرائيلية التي أعدها رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال إيال زامير، تنص على 3 مراحل تستغرق نحو عام، تبدأ بعملية جزئية على مدى 3 أشهر، يليها استكمال السيطرة على كامل القطاع خلال 9 أشهر، عبر قتال تقدّره القيادة العسكرية بمستوى 6 ألوية في المجمل.

وأكد أن الغارات الجوية المكثفة تُستخدم لتعويض محدودية القوات البرية، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى ركزت على استهداف المقاومين الذين كانوا يستعدون لصد الاجتياح البري، بينما تسعى المرحلة الثانية إلى تهجير المدنيين تحت الضغط الناري.

استهداف قيادات المقاومة

كما بيّن حنا أن الغارات استُخدم فيها نحو 40 قنبلة خارقة من نوع "بونكر باستر" أو "بلو 109″، وهي القنابل نفسها التي استُخدمت سابقا لاستهداف أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، في محاولة لتدمير البنية التحتية للمقاومة، واغتيال قيادات بارزة للمقاومة مثل محمد السنوار.

وفيما يخص التطورات الميدانية شمال القطاع، قال إن العمليات هناك تهدف إلى تقطيع الجبهة وعزل مناطق مثل بيت لاهيا وبيت حانون، لإجبار المقاومة على الانتشار والاشتباك في أكثر من محور، مما يرهق قدراتها القتالية ويمنعها من التركيز في نقطة واحدة.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن أمس الجمعة توسيع إبادته الجماعية في قطاع غزة، وبدء شن ضربات واسعة ضمن ما سماها حملة "عربات غدعون" بهدف "تحقيق كافة أهداف الحرب بما فيها تحرير المختطفين وهزيمة (حركة المقاومة الإسلامية) حماس"، على حد تعبيره.

ووفق ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في 5 مايو/أيار الجاري، فإن عملية عربات غدعون تهدف إلى احتلال كامل غزة، وقالت إن من المرجح أن تستمر العملية لعدة أشهر، وتتضمن "الإخلاء الكامل لسكان قطاع غزة من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق جنوب القطاع"، حيث سيبقى الجيش في أي منطقة "يحتلها".

إعلان

مقالات مشابهة

  • الهيئة العامة للاستعلامات: نعمل على نقل الصورة الحقيقية لمصر في وسائل الإعلام الخارجية
  • وزير الإنتاج الحربي خلال استقباله رشوان: نعمل على تطوير خطوط الإنتاج بأحدث نظم
  • "نريد اتفاقًا واقعيًا".. طهران: نعمل على تحديد موعد جديد للمفاوضات النووية مع واشنطن
  • رئيس شركة مياه مطروح يتفقد مشروع تطوير الكورنيش استعدادا لموسم الصيف
  • الكهرباء العراقية: محطة واسط ستسهم في فك الاختناقات وزيادة الإنتاج صيفاً
  • نائب رئيس وزراء تيمور الشرقية: نرحب بالمستثمرين والسياح المصريين.. ونسعى لتعزيز التبادل والتعاون مع مصر
  • رئيس الشيوخ: الشباب هم شركاء حقيقيون في بناء الحاضر.. وليسوا فقط أمل المستقبل
  • ماذا يعني اختيار جيش الاحتلال معبر كيسوفيم للتوسع البري؟
  • رئيس مجلس السيادة السوداني: نعمل على إلتزام الحكومةبتنفيذ خارطة الطريق التي تم تقديمها للامم المتحدة
  • ارتفاع انبعاثات غازات الدفيئة بالاتحاد الأوروبي