هدى الطنيجي ووام (رأس الخيمة)

أخبار ذات صلة محمد بن سعود يحضر أفراح الكتبي والشمري في رأس الخيمة محمد بن سعود: 27 أكتوبر 2010 علامة فارقة في المسيرة التنموية لرأس الخيمة

تحت رعاية صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، شهد سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، أمس، انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الأول لعلوم لطب الشرعي والأدلة الجنائية برأس الخيمة، الذي تنظمه القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة حتى الأول من نوفمبر المقبل.


حضر انطلاق المؤتمر اللواء علي عبدالله بن علوان النعيمي، قائد عام شرطة رأس الخيمة، واللواء الشيخ راشد بن أحمد المعلا، قائد عام شرطة أم القيوين، والعميد جمال أحمد الطير، نائب قائد عام شرطة رأس الخيمة، إلى جانب عدد من ضباط الشرطة، وضيوف المؤتمر الدولي، وجمع كبير من ممثلي الدوائر والهيئات والمؤسسات الحكومية على مستوى الدولة.
وأشاد سمو ولي عهد رأس الخيمة بمستوى الحدث وحرفية التنظيم وجودة الأداء لشرطة رأس الخيمة، من خلال هذا المؤتمر الدولي الذي استقطب مجموعة من الخبراء والمختصين والباحثين في مجال الطب الشرعي وعلوم الأدلة الجنائية في مكان واحد، وهو ما يعزز من تنافسية إمارة رأس الخيمة في مجال الأمن والأمان وتحقيق العدالة الجنائية.
ومن جانبه، أكد اللواء على عبدالله بن علوان النعيمي، قائد عام شرطة رأس الخيمة، أن الدعم اللامحدود لصاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، لكافة قطاعات شرطة رأس الخيمة، والإشراف المباشر من سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، ومتابعة سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، لعملية تطوير المختبر الجنائي بشرطة رأس الخيمة، وهو ما ساهم في نجاح هذا المؤتمر الذي يعزز الاستدامة الأمنية في مجال مكافحة الجريمة وتعزيز الأمن والأمان.
وأضاف أن هذا المؤتمر الدولي يأتي في إطار استعداد وزارة الداخلية ممثلة بشرطة رأس الخيمة للخمسين عاماً المقبلة، ويتزامن انعقاده مع عام الاستدامة، حيث ينعقد للمرة الأولى في رأس الخيمة بهدف تبادل الخبرات والاطلاع على أفضل الممارسات، والاستفادة من تجارب الآخرين، بحيث تصب مخرجاته في تطوير عمل المختبر الجنائي والطب الشرعي بشرطة رأس الخيمة لتحقيق العدالة الجنائية من أجل جودة الحياة الأمنية للمجتمع.
بدروه، تطرق المقدم الدكتور يوسف عبدالله الطنيجي، رئيس فريق تنظيم المؤتمر الدولي، إلى أنه وخلال ثلاثة أيام سوف يتم مناقشة واستعراض أفضل الممارسات العالمية في مجال الطب الشرعي والعلوم الجنائية، من خلال (96) متحدثاً من الخبراء والمختصين من (29) دولة، يقدمون (106) أوراق عمل علمية في عدة مجالات منها: التشريح النسجي، والطب الشرعي، والبصمة والسمات الوراثية (DNA)، وأحدث تقنيات تكنولوجيا الطب الشرعي، وحتى تعم الاستفادة على المستوى الوطني والدولي
  وذكرت الدكتورة منى الجوهري، أستاذ وأستشاري الطب الشرعي كلية الطب جامعة طنطا في مصر 
 أن مشاركتها ضمن المؤتمر تتمثل في إلقاء محاضرة تتضمن عدداً من المحاور والمجالات في الطب الشرعي وعلومه، حيث إن سلسلة المحاضرات والورش التي يزخم بها المؤتمر على مدار الثلاثة أيام، ستقدم الفائدة الكبيرة للحضور والمشاركين، والتي تطرح من قبل العلماء والخبراء على المستوى العالمي من مختلف الدول لمناقشة المواضيع التي ستسهم بشكل كبير من تطوير الآداء في علوم الأدلة الجنائية.
أهم الأبحاث
وقال رمزي معالج، أستاذ وباحث في جامعة صفاقس التونسية: مشاركتي ضمن فعاليات وأجندة المؤتمر الدولي الأول المقام في إمارة رأس الخيمة، يأتي من خلال تقديم محاضرة للمشاركين حول آخر الأبحاث المنجزة في المختبرات منها في مجال رفع البصمات وحماية الوثائق والمنتجات بصفة عامة من التزوير، منها البودرة التي تسهم في رفع البصمات في المستوى الثالث، بهدف التحقق من صحة البيانات والبصمات الموجودة وحماية الوثائق والمعدات من التزوير والتقليد.
جواز السفر
قال أحمد جوهر، من جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالرياض: مشاركتي في المؤتمر الدولي عبر ورقة بحثية تتحدث عن وسائل التأمين الحديثة في جوازات السفر المعاصرة، وتقدم بالشكر الجزيل إلى كافة القائمين على تنظيم المؤتمر الذي جمع نخبة من الخبراء والعلماء المتخصصين في مجال العلوم والأدلة الجنائية والطب الشرعي.
وأكد أن المؤتمر يسهم في تبادل الخبراء والالتقاء بالزملاء في مختلف المجالات على مستوى العالم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: محمد بن سعود الطب الشرعي رأس الخيمة سعود بن صقر القاسمی شرطة رأس الخیمة المؤتمر الدولی قائد عام شرطة محمد بن سعود الطب الشرعی سمو الشیخ فی مجال

إقرأ أيضاً:

عين شمس:انطلاق المؤتمر السنوي الرابع لوحدة دعم المرأة ومناهضة العنف


تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد ضياء زين، رئيس جامعة عين شمس، والأستاذة الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والأستاذة الدكتورة أماني أسامة كامل، نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، وتحت إشراف وتنسيق الأستاذة الدكتورة هند الهلالي، المدير التنفيذي لوحدة دعم المرأة ومناهضة العنف بالجامعة، انطلقت فعاليات المؤتمر السنوي الرابع لوحدة دعم المرأة تحت عنوان: "العدالة والإنصاف والإدماج"، وذلك ضمن فعاليات المؤتمر الدولي الثالث عشر لجامعة عين شمس " ٧٥ عامًا من الريادة عين علي الماضي وشمس تضئ المستقبل "  

أعربت أ. د غادة فاروق عن سعادتها بانعقاد المؤتمر، مؤكدة أن هذا الحدث يعكس التزام جامعة عين شمس الحقيقي بقضايا تمكين المرأة ومناهضة كافة أشكال التمييز والعنف ضدها، مؤكدة أن المرأة كانت ولا تزال محورًا أساسيًا في مسيرة التنمية والعدالة الاجتماعية.

وشددت على أن تحقيق العدالة والإنصاف والإدماج ليس ترفًا تنمويًا، بل هو حق أصيل وضرورة استراتيجية لأي دولة تسعى إلى مستقبل مستدام. وأضافت أن هذا المسار يتطلب تعاونًا وثيقًا بين مؤسسات الدولة – التشريعية والتنفيذية والقضائية – إلى جانب المؤسسات الأكاديمية والإعلامية.

وأكدت أن تمكين المرأة يتجاوز الشعارات، فهو يتطلب سياسات وتشريعات عادلة وآليات رقابية فعالة تضمن التطبيق، إلى جانب بيئة اجتماعية داعمة لمشاركة المرأة الكاملة في الحياة العامة والسياسية والاقتصادية.

وفي ختام كلمتها، وجهت د. غادة فاروق الشكر لكل من ساهم في تنظيم المؤتمر، مشيدة به كمنصة سنوية مهمة لتبادل الرؤى وصياغة الحلول الواقعية من أجل بناء مجتمع أكثر عدلًا ومساواة.

أوضحت د. هند الهلالي أن شعار المؤتمر لهذا العام "العدالة والإنصاف والإدماج" يعكس رؤية الوحدة في بناء مجتمع جامعي عادل وشامل يحتضن الجميع دون تمييز، وتزامنا باحتفال جامعة عين شمس بعيدها ال٧٥، تواصل الجامعة ريادتها في دعم الممارسات المجتمعية الرائدة، من خلال تأسيسها لأول وأقدم وحدة لمناهضة العنف ودعم المرأة على مستوى الجامعات المصرية.

وأكدت أن وحدة دعم المرأة ومناهضة العنف، ومنذ تأسيسها، تعمل على دعم المرأة الجامعية – سواء كانت طالبة أو عضوة هيئة تدريس أو من العاملات – ليس فقط بتوفير الحماية، بل من خلال التمكين الأكاديمي والمهني والاجتماعي، ومناهضة كافة أشكال العنف والتمييز.

وأشارت إلى أن الوحدة توفر بيئة آمنة ومحفزة عبر التوعية المجتمعية بحقوق المرأة وواجباتها، وتنظيم الندوات وورش العمل، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي والقانوني للحالات التي تتعرض للعنف، بالتعاون مع الجهات المختصة، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، لا سيما المرتبطة بالمساواة بين الجنسين.

كما لفتت إلى تميز الوحدة بفريق متعدد التخصصات من خبراء في علم النفس والقانون والإرشاد الاجتماعي، مع ضمان السرية التامة في استقبال الشكاوى والمقترحات. وذكرت أن الوحدة تتعاون مع منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية في تقديم تقارير دورية لدعم اتخاذ القرار وتطوير السياسات.

تناول الجزء الأول من الجلسة دور مؤسسات الدولة في تحقيق الإنصاف والعدالة والإدماج للمرأة، من خلال سن السياسات والتشريعات، ومكافحة التمييز والعنف القائم على النوع الاجتماعي، بالإضافة إلى تعزيز التمكين الاقتصادي والاجتماعي والسياسي للمرأة، وتهيئة بيئة داعمة لمشاركتها الفاعلة في صنع القرار، باعتبار أن التنمية المستدامة لا تكتمل دون مشاركة المرأة الكاملة.

شارك في الجلسة كلا من المستشارة مروة بركات، عضو المجلس القومي للمرأة، النائبة ميرفت عبد العظيم، عضو مجلس النواب، اللواء محمد توفيق، نائب مساعد وزير الداخلية لقطاع حقوق الإنسان، د. عصام عزوز، ممثل الهيئة الوطنية للإعلام، د. حنان موسى، رئيس قطاع المرأة والطفل بوزارة الثقافة


ونقلت المستشارة مروة بركات تحيات المستشارة أمل عمار، رئيسة المجلس القومي للمرأة، وأكدت أن المجلس هو الآلية الوطنية المعنية بتمكين المرأة في جميع المجالات. كما استعرضت الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030، التي أُطلقت عام 2017، مشيرة إلى الجهود المبذولة في التمكين السياسي والاقتصادي، وحماية المرأة من العنف، عبر حملات التوعية وتأسيس وحدات مناهضة العنف، وتلقي الشكاوى والعمل على مراجعة التشريعات المعنية بحقوق المرأة.

بينما ناقش الجزء الثاني من الجلسة أهمية دمج وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة كركيزة أساسية للعدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة، من خلال توفير بيئة ميسرة وتعليم دامج ومشاركة فعالة في سوق العمل والمجتمع.

تحدث في الجلسة أ.د حنان كامل، عميد كلية الآداب بجامعة عين شمس، حول "دور المؤسسات التعليمية في اكتشاف وتنمية مهارات ذوي الهمم"، أ.د رنا الهلالي، المدير التنفيذي لمركز الأشخاص ذوي الإعاقة بالجامعة، وقدمت عرضًا حول "نهج التنمية المجتمعية الدامجة".

وتناولت الجلسة الثانية دور مؤسسات الدولة والمجتمع المدني في دعم المشروعات الصغيرة للمرأة، من خلال التدريب وبناء القدرات وتيسير التمويل، بما يعزز ريادة الأعمال لدى النساء، ويذلل التحديات الاجتماعية والقانونية.

تحدث في الجلسة كلا من النائبة حنان يشار، حول دور المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر كآلية لتمكين المرأة ومناهضة العنف، أ.د ياسين الشاذلي، وكيل كلية الحقوق لشؤون الدراسات العليا، أ.د جيهان رجب، أستاذ التسويق، أ.د سهير صفوت، رئيس قسم الفلسفة وعلم الاجتماع بكلية التربية.  

وأوضحت ا. مها مروان مقرر المجلس القومي للمرأة فرع القاهرة دور الفروع في تمكين المرأة ونشر الوعي بالخدمات التي يقدمها المجلس القومي للمرأة للمرأة المصرية.  


واختتمت فعاليات المؤتمر بعرض نماذج ناجحة من مشروعات طالبات كلية البنات بجامعة عين شمس، ومشاريع بحثية لطلبات قسم الإجتماع بكلية التربية، حيث افتتحت الجلسة د. هبة بركات، وكيلة الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وأوصحت أهمية فعاليات المؤتمر التي تعكس التزام كلية البنات بدورها الريادي في دعم قضايا المرأة، وتعزيز بيئة جامعية آمنة ومُحفِّزة تسودها المساواة والاحترام.

لقد حرصت وحدة دعم المرأة ومناهضة العنف في الكلية على إطلاق عدد من المشروعات والبرامج النوعية التي تهدف إلى تمكين الطالبات والعضوات والعاملات، ونشر الوعي المجتمعي حول حقوق المرأة، وآليات الحماية من كافة أشكال العنف والتمييز. هذه المشروعات تمثل امتدادًا لرؤية الكلية في تحقيق التنمية المستدامة وبناء جيل واعٍ بقضاياه، مؤمنٍ بقدرته على التغيير الإيجابي. هههههه

نحن نؤمن بأن التمكين لا يتحقق إلا من خلال التعليم، والتثقيف، وتوفير مساحات آمنة للحوار والدعم النفسي والاجتماعي. ومن هنا، فإن الوحدة تقدم دورات تدريبية وورش عمل واستشارات متخصصة، كما تعمل على بناء شراكات مع مؤسسات المجتمع المدني، وهيئات الدولة المعنية بشؤون المرأة.

أؤكد دعمنا الكامل لكل المبادرات الهادفة إلى مناهضة العنف، وبناء بيئة جامعية تسودها الرحمة والتكافؤ. وأدعو جميع الطالبات إلى التفاعل الإيجابي مع أنشطة الوحدة، فأنتم صُنّاع الغد، وأمل المستقبل.

في الختام، أوجه شكري لكل القائمين على هذه المشروعات، وأخص بالشكر فريق وحدة دعم المرأة ومناهضة العنف لجهودهم الدؤوبة.


ناقش المشروعات كل من: د. إسماعيل يوسف، أمين الجمعية المصرية للجغرافيا، د. أحمد ناصر، استشاري التوظيف المهني بمركز جيرهارت بالجامعة الأمريكية،
أ.د سهير صفوت رئيس قسم الفلسفه وعلم الاجتماع بكلية التربية،  أ.د فيروز محمود الاستشارية بوحدة دعم المرأة، د. علا سامي، مدير مركز التوظيف بجامعة عين شمس.

وفاز ثلاثة من أفضل المشاريع، من أبرزها المشاريع البحثية بكلية التربية والتي تحدثت عن القضايا المجتمعية كالعنف القائم علي النوع والعنف المجتمعي الغير معلن، ومشروع كلية البناب لتحسين جودة قماش "الدمور" ليصبح ملمسه قريبًا من الكتان، مما يسمح باستخدامه في الملابس، وتم عرض نماذج من الملابس المنتجة، وتم تكريم المشاركين والمشاريع الفائزة وفريق عمل وحدة دعم المرآة من استشاريين واخصائيين والطلاب المتطوعين.

وجاءت توصيات المؤتمر السنوي الرابع لوحدة دعم المرأة ومناهضة العنف تحت عنوان " العدالة والإنصاف والإدماج " علي النحو التالي:

1. الريادة المصرية في تمكين المرأة:
تُعد التجربة المصرية في دعم وتمكين المرأة نموذجًا رائدًا ليس فقط على مستوى الدول العربية، بل على الصعيد الدولي. وقد تحقّق هذا الإنجاز بفضل دعم القيادة السياسية، والبرلمان المصري، والمؤسسات التنفيذية مثل المجلس القومي للمرأة، ووزارات العدل والداخلية والتضامن وغيرها. ومع ذلك، فإن الحفاظ على هذه المكتسبات وتطويرها يتطلب نشر الوعي المجتمعي العميق بقضايا المرأة وأهمية تمكينها ودورها الحيوي في تحقيق التنمية والتقدم.

2. دور المجلس القومي للمرأة:
ضرورة تسليط الضوء على مبادرات المجلس القومي للمرأة، التي تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي تجاه قضايا المرأة، باعتبار أن الوعي هو الركيزة الأساسية لتحقيق الريادة والنجاح في تمكين المرأة.

3. دمج ذوي الإعاقة:
أهمية دمج الطلاب ذوي الإعاقة مع زملائهم من الطلاب الأسوياء داخل المؤسسات التعليمية، بما يُعزز ثقافة التقبّل، ويُنمّي وعي الطلاب بكيفية التعامل مع الاختلاف، ويوفر بيئة تعليمية عادلة وداعمة تضمن الرعاية الصحية والتعليمية لجميع الطلاب، داخل الجامعات وخارجها.

4. التمكين الاقتصادي للمرأة:
التركيز على تنمية القدرات والمهارات الشخصية والذاتية للمرأة، لأن التمكين الحقيقي يبدأ من التمكين الذاتي، الذي يُعد الأساس لأي تقدم اقتصادي أو اجتماعي.

5. دعم المشروعات الصغيرة:
ضرورة توفير الدعم الكامل للطالبات من خلال بيئة جامعية محفّزة ومشجّعة على ريادة الأعمال، بما يتيح لهن فرصة إطلاق مشروعات صغيرة تُسهم في تمكينهن الاقتصادي وتحقيق طموحاتهن كـ "رائدات أعمال صغيرات".

6. الاستفادة من الفرص التدريبية:
التأكيد على أهمية تنمية القدرات الشخصية للطالبات، وزيادة وعيهن بالتمكين الذاتي من خلال الاستفادة القصوى من الدورات التدريبية وورش العمل التي تقدمها الجامعات أثناء فترة الدراسة.

مقالات مشابهة

  • الأكاديمية الطبية العسكرية تنظم فعاليات المؤتمر الدولي للتمريض
  • جامعة بني سويف الأهلية تنظم المؤتمر الطلابي الأول لبرنامج الطب والجراحة
  • تحصين 246 ألفًا و995 رأس ماشية ضد الحمى والوادي المتصدع بكفر الشيخ
  • سعود بن صقر يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين إمارة رأس الخيمة وميامي الأميركية لتعزيز التعاون في قطاعات حيوية
  • برعاية نائب أمير الرياض.. انطلاق فعاليات المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم
  • انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتابيوم والميكروبيوم غدًا في الرياض برعاية نائب أمير المنطقة
  • أكتوبر القادم .. انطلاق مؤتمر ومعرض عُمان للطفولة
  • عين شمس:انطلاق المؤتمر السنوي الرابع لوحدة دعم المرأة ومناهضة العنف
  • تقرير الطب الشرعي يحدد مصير السائق سبب مصرع بطل مصر فى التجديف
  • «السلة» يشارك في المؤتمر الدولي بالبحرين