أفاد راديو  صوت فلسطين بحدوث غارات عنيفة لطائرات الاحتلال في محيط المستشفى الأوروبي بخان يونس. 


ولم يتوقف العدوان الإسرائيلي على غزة على  استهدافات عنيفة على المستشفى الأوروبي اذ طال استهداف آخر عنيف  محيط مستشفى القدس غرب مدينة غزة.

 وجددو الاحتلال  القصف على محيط مستشفى الصداقة التركي.


كما استشهد ثلاثة أطفال في قصف لمنزل غرب رفح جنوبي قطاع غزة.


وقال راديو صوت فلسطين إن إسرائيل ارتكبت مجزرة جديدة في منطقة الزوايدة باستهداف منزل لعائلة زويفل وهو مليء بالسكان. 


وأفاد أطباء باستشهاد 13 فردا في منطقة الزوايدة.

وارتقى 7 شهداء علاوة على عشرات الإصابات في قصف منزل يعود لعائلة أبو سرية في شارع النديم بحي الزيتون بالقطاع.


ويقول الاحتلال الصهيوني أنه يستهدف المستشفيات لأن تحتها أنفاق  للمقاومة وهو الأمر الذي تنفيه المقاومة ويجرمه القانون الدولي.

 كما استهدف طيران الاحتلال منزلا في حي السلطان غرب رفح جنوبي قطاع غزة.
وأفادت الأنباء بقصف مدفعي عنيف للاحتلال يتركز شرقي مدينة غزة، وشرقي جباليا وبيت حانون، والشيخ زويد شمالي قطاع غزة.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاحتلال الصهيوني العدوان الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي على غزة المستشفيات

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني: عشرة شهداء في غارات إسرائيلية على قطاع غزة

غزة (الاراضي الفلسطينية) "أ ف ب": إستشهد عشرة فلسطينيين في غارات إسرائيلية على قطاع غزة اليوم بحسب الدفاع المدني، في ظل استمرار الوضع الكارثي مع إرجاء مؤسسة غزة الإنسانية فتح مراكز المساعدات وفشل مجلس الأمن في تمرير قرار لوقف إطلاق النار.

وأعلنت إسرائيل اليوم أنها استعادت في عملية خاصة جثة رهينتين إسرائيليين أمريكيين خُطفا من كيبوتس نير عوز خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023.

ميدانيا، قال الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس اليوم إن هناك "10 شهداء جراء غارات اسرائيلية منذ فجر اليوم على قطاع غزة".

وأضاف أن الغارات استهدفت منزلا في جنوب شرق مدينة غزة وخيمة تؤوي نازحين في خان يونس في جنوب القطاع ومنزلا في دير البلح في وسطه.

في 18 مارس الماضي، انهارت هدنة هشة استمرت شهرين بين الدولة العبرية وحركة حماس الفلسطينية. وكثّفت إسرائيل عملياتها في 17 مايو، مؤكدة تصميمها على تحرير ما تبقى من رهائن إسرائيليين محتجزين في القطاع، والسيطرة على كامل القطاع والقضاء على حركة حماس.

معاناة سكان تتواصل

وعلى وقع الغارات اليومية، تتواصل معاناة سكان القطاع البالغ عددهم 2,4 مليون نسمة والذين يتهددهم الجوع.

وأعلنت مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتّحدة ليل الأربعاء الخميس إرجاء إعادة فتح مراكزها في القطاع بعدما أغلقتها عقب مقتل عشرات الأشخاص على هامش عملياتها لتوزيع المساعدات خلال الأيام الأخيرة،

وقالت المؤسسة عبر فيسبوك إنّ "مواقع التوزيع الخاصة بنا لن تفتح في وقت مبكر من صباح" الخميس كما كان مقررا، "وذلك بسبب أعمال الصيانة والإصلاح الجارية في المواقع"، مشيرة إلى أنّها ستعلن عن "مواعيد الافتتاح فور انتهاء العمل".

وبدأت "مؤسسة غزة الانسانية" عملياتها قبل أكثر من أسبوع، بعدما رفعت إسرائيل جزئيا الحصار المطبق الذي حرم السكان من مساعدات حيوية. إلا أن توزيع المساعدات شهد فوضى عارمة مع تقارير عن سقوط ضحايا بنيران إسرائيلية قرب المراكز.

- فيتو أميركي - وكان الدفاع المدني أعلن الثلاثاء مقتل 27 شخصا بنيران إسرائيلية خلال توزيع مساعدات إنسانية في جنوب قطاع غزة.

وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته "أطلقت عيارات نارية تحذيرية .. باتجاه مشتبه بهم كانوا يقتربون بشكل عرّض سلامة الجنود للخطر".

وأعلن الدفاع المدني قبل ذلك بيومين مقتل 31 شخصا في حادث مماثل. إلا أن إسرائيل نفت أن تكون أطلقت النار على مدنيين يومها.

وترفض الأمم المتحدة والكثير من المنظمات غير الحكومية العمل مع "مؤسسة غزة الإنسانية" بسب مخاوف بشأن طريقة عملها وحيادها.

وبعد حصار خانق استمرّ أكثر من شهرين، سمحت إسرائيل منذ 19 مايو بدخول عدد محدود من شاحنات الأمم المتحدة إلى غزة، فيما أكدت المنظمة الدولية أن هذه المساعدات ليست سوى "قطرة في محيط" احتياجات القطاع الذي تتهدده المجاعة مع تواصل الحرب والحصار.

وفي محاولة لتخفيف معاناة سكان غزة، سعى مجلس الأمن الدولي الأربعاء إلى تمرير مشروع قرار ينص على "وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار" والإفراج غير المشروط عن الرهائن والرفع "الفوري وغير المشروط لكل القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وتوزيعها بشكل آمن".

وأثارت الولايات المتحدة حليفة إسرائيل الكبرى، غضب بقية أعضاء المجلس باستخدامها الفيتو.

وحصل مشروع القرار الذي طُرح للتصويت من جانب الأعضاء العشرة غير الدائمين في المجلس، على 14 صوتا لصالحه وصوت واحد ضده.

وهذا أول تصويت للمجلس الذي يضم 15 دولة، بشأن الحرب في قطاع غزة منذ نوفمبر، عندما عطّلت الولايات المتحدة في عهد رئيسها السابق جو بايدن، مشروع قرار كان يدعو أيضا الى وقف إطلاق النار في الحرب المستمرة منذ زهاء 20 شهرا.

جثة رهينتين

وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الخميس إعادة جثتَي رهينتين إسرائيليين أمريكيين.

وقال نتانياهو في بيان "خلال عملية خاصة نفذها الشاباك (جهاز الأمن الداخلي) والجيش في قطاع غزة، نُقلت جثتا اثنين من رهائننا المحتجزين لدى منظمة حماس الإرهابية المجرمة إلى إسرائيل: جودي واينستين-هاغاي وغاد هاغاي من كيبوتس نير عوز".

وأضاف "قُتلت جودي وغاد في السابع من أكتوبر واقتيدت جثتاهما إلى قطاع غزة".

واندلعت حرب غزة إثر الهجوم غير المسبوق الذي نفذته حماس في إسرائيل وأسفر عن مقتل 1218 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند الى أرقام رسمية إسرائيلية.

ومن بين 251 شخصا خُطفوا خلال هجوم حماس، لا يزال 55 محتجزين في غزة، أكد الجيش وفاة 32 منهم على الأقل.

وبلغت الحصيلة الإجمالية للقتلى الفلسطينيين 54607 في العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، بحسب وزارة الصحة التابعة لحماس.

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني: عشرة شهداء في غارات إسرائيلية على قطاع غزة
  • مجلة إسرائيلية: الاحتلال يصنف مناطق بغزة خالية لتبرير قصفها
  • اقتحام جديد لباحات المسجد الأقصى وسط حماية مشددة من الاحتلال
  • 10 شهداء في غارات العدو المتواصلة على قطاع غزة
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى أكثر من 54 ألف شهيد
  • مصادر طبية فلسطينية: 23 شهيدا في غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم
  • شهداء في غارات جديدة للاحتلال على غزة وتحذيرات من تصعيد شمال القطاع
  • عشرة شهداء في غارات جديدة للاحتلال على غزة وتحذيرات من تصعيد شمال القطاع
  • مجمع ناصر الطبي: استقبلنا 16 شهيدا أغلبهم نساء وأطفال جراء قصف عنيف على خان يونس
  • 14 شهيدا في هجوم للاحتلال على مدرسة تؤوي نازحين بـ خان يونس