عاجل - أبرز تصريحات رئيس الوزراء خلال لقائه بشيوخ وعواقل سيناء بمقر الكتيبة 101
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
أبرز تصريحات رئيس الوزراء خلال لقائه بشيوخ وعواقل سيناء بمقر الكتيبة 101، قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إن محاولات النيل من مصر وتهديدها على مدار التاريخ كانت تأتي من هذا المكان وهي سيناء، معلقا بالقول: "علشان كده أغلي بقعة في مصر على قلوب المصريين هي شمال سيناء".
أبرز تصريحات "مدبولي" خلال لقائه بشيوخ وعواقل سيناء بمقر الكتيبة 101وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، أبرز تصريحات رئيس الوزراء خلال لقائه بشيوخ وعواقل سيناء بمقر الكتيبة 101، والتي جاءت كما يلي:
مستعدون لبذل مئات الأرواح دفاعا عن كل ذرة رمل في سيناء.تنفيذ مشروعات في سيناء بأكثر من 600 مليار جنيه.ننفذ العديد من المشروعات التى تفوق مشروعا واحدا يمكن تنفيذه فى 10 سنوات.نستهدف تنفيذ مشروعات تعليمية فى شمال سيناء بـ8.7 مليار جنيه و8.3 مليار جنيه في الخدمات الصحية.نستهدف مشروعات بـ363 مليار جنيه بالمرحلة الثانية لتنمية سيناء. 115 مليار جنيه لإنشاء وحدات سكنية لأهالي شمال سيناء خلال الفترة المقبلة.تنفيذ 13 مشروعا سياحيا في شمال سيناء باستثمارات 2.5 مليار جنيه.إعادة تسكين أهالي سيناء في مجتمعات عمرانية وحضارية تراعى طبيعة وثقافة المواطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكتيبة 101 رئيس الوزراء مصطفي مدبولي أخبار مصر أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان أخبار عاجلة سيناء شمال سيناء العريش أبرز تصریحات ملیار جنیه شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
توجيه قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
سيَّرت وزارة الأوقاف قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف، والأوقاف، ودار الإفتاء المصرية إلى محافظة شمال سيناء، وذلك في إطار التعاون المثمر والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف، والأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية.
جاء ذلك برعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف؛ والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور نظير محمد عياد، مفتي الديار المصرية.
وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
انطلاق قافلة دعوية لـ الأزهر والأوقاف إلى محافظتي القليوبية والدقهلية
انطلاق قوافل دعوية للواعظات عن فضل الحج إلى 10 مديريات.. صور
وأشاد العلماء بأهمية الأسرة، وبيّن العلماء أن الأسرة هي المأوى الذي نلجأ إليه من قسوة الحياة، والملاذ الذي نستمد منه الدفء والحنان، الأسرة هي الروض الندي الذي تنبت فيه بذور المحبة والوئام؛ ولذلك وصفها الله جل جلاله في كتابه العزيز أبلغ وصف؛ فقال سبحانه: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ".
ودعوا الناس إلى أن يملأوا بيوتهم سكنا ومودة ورحمة، وأن يكون شعارهم في الحياة «وتراحموا»؛ فإن الرحمة التجاوز عن الزلات، وتحمل الأخطاء، والإنصات بقلب مفتوح للشكوى، وتقديم العون والسند في أوقات الضعف، الرحمة هي أن تشعر بألم شريكك كأنه ألمك، وبفرحه كأنه فرحك، هي أن تكون له لينًا في العتاب، رفيقًا في الشدة، معينًا على نوائب الدهر.