الأحزاب تبارك ضربات القوات المسلحة في الأراضي المحتلة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
وأكد تحالف الأحزاب في بيان أن هذه العملية جاءت من المنطلقات والثوابت التي يتحرك على أساسها الشعب اليمني وقيادته الحكيمة والتي جسدت في لحظة تاريخية الإرادة الشعبية الخالصة من منطلق الهوية الإيمانية التي رسختها ثورة 21 سبتمبر.
وأشار البيان إلى أن ذلك يأتي في إطار العمل المحوري لدعم المقاومة التي تخوض ملاحم بطولية في مرحلة مفصلية من تاريخ الأمة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مركز “ويلسون”: اليمن قلب حسابات أمريكا الأمنية في الشرق الأوسط
يمانيون/ تقارير
مركز “ويلسون” الأميركي يقول إنّه وعلى عكس كل التوقعات، فإنّ الجهود التي بذلتها السفن الحربية الأميركية والبريطانية والتابعة للاتحاد الأوروبي من أجل وقف هجمات اليمن قد فشلت حتى الآن.
ذكر مركز “ويلسون” الأميركي أنّ تصعيد القوات المسلحة اليمنية ضد “إسرائيل” في البحر الأحمر لا يزال مستمراً على الرغم من الجهود التي تقودها الولايات المتحدة.
ووفقاً للمركز، فإنّ هذا التطور غير المتوقع يسلّط الضوء على التحديات الأمنية الكبيرة التي تواجه الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة.
وعلى عكس كل التوقعات، فإنّ الجهود التي بذلتها السفن الحربية الأميركية والبريطانية والتابعة للاتحاد الأوروبي من أجل وقف هجمات اليمن “قد فشلت حتى الآن”، كما أنّه “ليس لديها احتمال كبير للنجاح”.
وختم المركز حديثه بالقول إنّ ظهور قدرة القوات المسلحة اليمنية في إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة “قلبت الحسابات الأمنية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط”.
يُذكر أنّ القوات المسلّحة اليمنية تواصل عملياتها الداعمة لغزة في البحر عبر استهداف السفن التابعة للعدوان الإسرائيلي – الأميركي – البريطاني، وتلك التي تنتهك قرار حظر السفن المتوجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة.
كما استهدفت أم الرشراش، “إيلات” أكثر من مرة، دعماً لغزة مقاومة وشعباً، ورداً على العدوان الأميركي – البريطاني على اليمن”.
وكان المتحدّث باسم القوات المسلّحة اليمنية، العميد يحيى سريع، قد أكّد، مطلع أيار/مايو الماضي، دخول “المرحلة الرابعة من التصعيد”، والتي تشمل استهداف كل السفن التي تخترق قرار حظر الملاحة الإسرائيلية، وتلك التي تتجه إلى موانئ فلسطين المحتلة من البحر المتوسط، في أي منطقة تطالها القوات المسلحة اليمنية.
ُ#أمريكا#السفن الحربية الأمريكية#العدوان الأمريكي البريطانيً#اليمن#مركز ويلسون