صعوبة الاستيقاظ من النوم.. يجد بعض الأشخاص صعوبة في الاستيقاظ من النوم، ويحدث ذلك نتيجة اضطرابات، يصاب بها جسد الإنسان دون أن يشعر، ولذلك يتساءل الكثيرون عن أسباب الإصابة بهذه الحالة، ومتى يتم التوجه للطبيب؟.

صعوبة الاستيقاظ من النوم

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص صعوبة الاستيقاظ من النوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

صعوبة الاستيقاظ من النومسبب عدم القدرة على الاستيقاظ من النوم

- من أسباب عدم القدرة على الاستيقاظ من النوم حب النوم.

- من أسباب عدم القدرة على الاستيقاظ من النوم الأرق ليلاً.

- من أسباب عدم القدرة على الاستيقاظ من النوم عدم النوم جيداً.

- من أسباب عدم القدرة على الاستيقاظ من النوم التحدث أو المشي أثناء النوم.

- من أسباب عدم القدرة على الاستيقاظ من النوم، الاكتئاب، الذي يمكن أن يسبب فرط النوم.

صعوبة الاستيقاظ من النومأسباب صعوبة الاستيقاظ من النوم

- اضطرابات النوم المتعلقة بتغيرات إيقاع الساعة البيولوجية للشخص، تؤدي إلى مشاكل في النوم.

- القصور الذاتي في النوم، أحد أسباب صعوبة الاستيقاظ، وهي فترة ينتقل فيها الجسم من النوم إلى اليقظة، ويجعل الشخص يشعر بالارتباك والدوخة فور الاستيقاظ، ويستمر آثار القصور الذاتي للنوم حوالي 30 إلى 60 دقيقة.

- اضطراب القلق، يجعل الشخص غير قادر على الاستيقاظ، ويعانون من هذه الحالة، من يشعر بالتوتر والإرهاق أثناء النهار، ويجعل من الصعب الاستيقاظ في صباح اليوم التالي.

صعوبة الاستيقاظ من النومالتوجه للطبيب إذا كنت تعاني من صعوبة مستمرة في الاستيقاظ من النوم

ويجب التوجه للطبيب فورًا، إذا كنت تعاني من صعوبة مستمرة في الاستيقاظ من النوم أو تشعر بالقلق بشأن نمط نومك، فمن المستحسن استشارة الطبيب، يمكن للمهنيين الصحيين تقييم حالتك وتوجيهك نحو الخطوات المناسبة لتحسين نوعية نومك وصحتك العامة.

تسبب الأرق وسوء الهضم.. أطعمة لا يجب تناولها قبل النوم

هتخس من غير ما تحس.. فوائد لا تعرفها عن تناول خل التفاح قبل النوم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: النوم اضطرابات النوم الاستيقاظ من النوم

إقرأ أيضاً:

4 أسباب تجعل العيد في سوريا مختلفا هذا العام

دمشق – يحل عيد الأضحى المبارك على السوريين هذا العام وسط أجواء فرح استثنائية بعد التحولات السياسية والاقتصادية الجذرية التي شهدتها البلاد خلال الأشهر القليلة الماضية منذ سقوط نظام بشار الأسد المخلوع في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وضاعف إطلاق الحريات الدينية بعد عقود من التضييق عليها، وإسقاط العقوبات الاقتصادية الغربية عن سوريا، وعودة آلاف المغتربين إلى بلادهم، فرحة السوريين بقدوم العيد.

وأدى آلاف المصلين صلاة العيد في الساحات العامة بمدن سورية عديدة من بينها دمشق ودرعا ودير الزور، في مشهد مهيب غير مسبوق منذ عقود.

وشهدت المطاعم وصالات ألعاب الأطفال والفنادق بدمشق إقبالا كبيرا من العائلات والسياح في أول أيام العيد، كما تمكّن سوريون من إحياء بعض تقاليد عيد الأضحى التي كانت غائبة طوال 14 عاما بفعل الحرب والأزمة الاقتصادية الطاحنة.

باعة العصائر ينتشرون في سوق الحميدية بدمشق (الجزيرة) اختلاف

وقال زين الشيباني، صانع حلويات من دمشق، إنه لمس اختلافا كبيرا بين أجواء العيد في عهد النظام السابق وبين أجوائه هذا العام، مشيرا إلى الأثر الاقتصادي الإيجابي لإزالة العقوبات الأميركية والأوروبية عن سوريا الشهر الماضي.

إعلان

وأضاف زين في حديث للجزيرة نت "شعوري هذا العيد لا يوصف. وأعتقد أننا بحاجة إلى بعض الوقت لكي نلمس التحول الإيجابي بالاقتصاد".

في حين حقّقت آمنة أبو نعمة، ربة منزل وسائحة فلسطينية، أمنيتها بزيارة سوريا والصلاة في المسجد الأموي بدمشق. وقالت في حديث للجزيرة نت "أشعر بالسعادة لقدومي إلى بلد قد تحرر أخيرا من الطغيان، وسوريا بلد يستحق أن يكون عمارا".

وأوضحت أبو نعمة أنها قررت وأسرتها أن يستغلوا عطلة عيد الأضحى لزيارة سوريا واكتشاف تقاليد العيد فيها ومشاركة أهلها فرحة "النصر والأعياد".

طرابيش تقليدية تُباع في العيد بسوق الحميدية (الجزيرة) غصّة

في المقابل، يشعر سوريون، ممن فقدوا أبناءهم وأقرباءهم خلال سنوات الحرب، بغصة لا تفارقهم أثناء العيد.

تقول مها دبلة، وهي أم لأربعة أطفال، إنها لم تحتفل هذا الأضحى لأن 7 من شباب عائلتها، منهم زوجها وابنها وأخوها، لا يزالون مفقودين ولا تعلم مصيرهم.

وتضيف دبلة للجزيرة نت "انتظرنا تحرير سوريا بفارغ الصبر لمعرفة مصيرهم، ولكن سبحانه لم يشأ ذلك، ولذا فإنه في كل عيد هناك غصة، وفي كل فرح هناك غصة. ليس ثمة ما هو أصعب من أن يفقد الإنسان أهله".

وما زال مصير مئات الآلاف من السوريين المفقودين والمعتقلين السابقين في سجون نظام الأسد مجهولا وسط مطالب أهال بالكشف عن مصير أبنائهم ومساع حكومية لتحقيق تلك المطالب.

فرح مضاعف

أما عمر الحموي فيشارك مشاعره بالفرح لتزامن عودته إلى سوريا -بعد غربة 12 عاما في تركيا- مع حلول أول أيام عيد الأضحى.

يقول الحموي للجزيرة نت "لقد دفعنا سقوط النظام للعودة إلى البلاد للاستثمار فيها، ونعاني من بعض الصعوبات لتحقيق ذلك ونأمل من المسؤولين مساعدة المستثمرين الوطنيين وتقديم التسهيلات لهم".

وتتزامن أعياد السوريين هذا العام مع عودة مغتربين ولاجئين لأول مرة إلى بلادهم بعد طول اغتراب، مما يضاعف فرحة عائلات تتحرق لرؤية أقربائها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الكشف عن أسباب عدم تعاقد الهلال مع أنخيلينو
  • قانون المسئولية الطبية.. 5 حالات يحق للطبيب فيها إفشاء أسرار المريض
  • الحرية المالية.. بين الواقع والطموح
  • «كهرباء دبي» تضيف 800 ميجاوات للطاقة النظيفة منذ بداية 2025
  • فاجعة في مصر.. العثور على 10 جثامين على شواطئ مطروح
  • «كهرباء دبي» تضيف 800 ميجاوات من القدرة التشغيلية للطاقة النظيفة
  • بوقرة يكشف أسباب الاستغناء عن محيوص في المنتخب الوطني !
  • 4 أسباب تجعل العيد في سوريا مختلفا هذا العام
  • اليمن يشكو عدم القدرة على تحمل تدفق المهاجرين
  • شهداء الأقصى: مستشفيات غزة تستقبل المصابين بظروف صعوبة