ضياء رشوان: لا نستطيع إدخال المساعدات إلى غزة بطريقة انتحارية (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
قال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن القضية الآن ليست في إدخال الصحفيين الأجانب إلى قطاع غزة، ولكن القضية الآن في دخول المساعدات.
شاهد.. ضياء رشوان يُفحم صحفية أجنبية حاولت الدخول إلى غزة من معبر رفح عاجل - "المقاومة تنتصر دائما وتأخذ وقتها من القتال".. مشاهدة فيديو تصريحات نارية لـ ضياء رشوان بشأن مجازر الاحتلال في غزة القضية في دخول المساعداتوتساءل "رشوان" في مؤتمر صحفي عقده أمام معبر رفح اليوم الثلاثاء، "من غير المعقول أن القطاع الذي يدخل له 500 شاحنة يوميًا في الحصار كل ما دخله خلال 25 يومًا من القصف هو 250 شاحنة؟".
وأضاف "دخول الصحفيين مهم ولكن حياة الناس مهمة ونريد من الإعلام الغربي مساعدتنا في إدخال المساعدات، وعدم السماح بدخول الصحفيين الأجانب لأننا نحرص على حياتكم أكثر من حرصنا على الخبر".
إسرائيل هي المتحكمةوتابع "إسرائيل هي من تتحكم في المعبر من الناحية الأخرى، وهي تقوم بقتل المواطنين المحتلين وتمنع دخول المساعدات".
واستطرد "وقد قصفت الطرق التي تسير فيها لا نستطيع إدخال المساعدات بطريقة انتحارية من المسؤولين عن أمنهم هل من حماية دولية نحتاج إلى قرار من مجلس الأمن حماية دولية على دخول المساعدات المستدامة إلى غزة من معبر رفح".
مصر لا تقبل بالتهجيروأكد مصر لا تقبل أبدا تهجير أي شقيق فلسطيني إلى الأراضي المصرية، موضحًا أن سلطة الاحتلال تمنع أي إعلامي من دخول غزة.
وأشار رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إلى أن الرئيس السيسي شدد على ثوابت الموقف المصري حول القضية الفلسطينية في اتصالاته الهاتفية مع قادة العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الهيئة العامة للاستعلامات الصحفيين معبر رفح القضية الفلسطينية مؤتمر صحفي ضياء رشوان منع دخول المساعدات دخول المساعدات ضیاء رشوان
إقرأ أيضاً:
مركز التنسيق يدعي تسهّل دخول 30 ألف شاحنة مساعدات إلى غزة
أعلن مركز التنسيق الرئيسي للمساعدات المخصصة ل غزة ، هذا الأسبوع، تحقيق إنجاز لافت يتمثل في تسهيل مرور أكثر من 30 ألف شاحنة محمّلة بالمساعدات الإنسانية والسلع التجارية إلى القطاع منذ تأسيسه.
وقال المركز، الذي تديره الولايات المتحدة تحت اسم مركز التنسيق المدني العسكري (CMCC) وأُنشئ في 17 أكتوبر/تشرين الأول، إنه تمكن على مدار خمسة أسابيع متتالية من ضمان دخول ما لا يقل عن 4200 شاحنة أسبوعياً. كما توسّع نطاق عمله ليشمل ممثلين من نحو 60 دولة ومنظمة شريكة.
وأوضح المركز أن دوره الرئيسي يتمثل في دعم جهود الاستقرار في غزة عبر تنسيق تدفق المساعدات الإنسانية واللوجستية والأمنية إلى المنطقة المكتظّة بالسكان، والتي تمتد على مساحة 25 ميلاً.
وقالت اللواء في الجيش الأميركي براد هينسون، قائدة مجموعة عمل المساعدات الإنسانية في CMCC، إن "النهج المتكامل للمركز أثبت فعاليته في التعامل مع التحديات المعقدة"، مضيفةً أن المنصة المشتركة تتيح "مواءمة الأولويات وحل المشكلات في الوقت الحقيقي، ما يعزز كفاءة إيصال المساعدات وتلبية الاحتياجات العاجلة".
وشملت عمليات التسليم مساعدات غذائية ومواد إيواء وملابس شتوية ومستلزمات صحية وتجهيزات طبية، إلى جانب معدات لدعم المخابز المحلية. وبحسب المركز، بات نحو 20 مخبزاً مدعوماً دولياً قادراً اليوم على إنتاج أكثر من 160 ألف رغيف يومياً، في حين ارتفع إنتاج مطابخ الوجبات الساخنة إلى 1.6 مليون وجبة يومياً، بزيادة بلغت 140% منذ سبتمبر.
وأشار هينسون إلى استمرار التحديات، خصوصاً في ملف إزالة الحطام، إذ تشير التقديرات إلى وجود أكثر من 60 مليون طن من الركام المنتشر في مختلف مناطق القطاع. وكشف أن الفريق الهندسي للمركز أجرى مؤخراً عمليات مسح ورسم خرائط لتحديد المناطق الأكثر احتياجاً لعمليات الإزالة.
ويواصل المركز جهوده كذلك لضمان إيصال الإمدادات اللازمة لفصل الشتاء، ومعالجة مخاطر الذخائر غير المنفجرة على طول الممرات اللوجستية الحيوية.
ويقع مقر مركز CMCC في كريات جات داخل إسرائيل، ويضم طابقاً للعمليات وغرف اجتماعات تتيح التخطيط المشترك ومتابعة التطورات الميدانية في غزة بشكل لحظي.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية غوتيريش يناقش مع مصر وقطر ترتيبات المرحلة المقبلة في غزة واشنطن تلمّح إلى دور ميداني للجيش التركي في قطاع غزة ترامب يخطط لتعيين جنرال أمريكي لقيادة قوة الاستقرار الدولية في غزة الأكثر قراءة سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الجمعة 5 ديسمبر إعلان أميركي وشيك لإطلاق المرحلة الثانية من خطة غزة طقس فلسطين اليوم الجمعة: أجواء صافية جافة ومغبرة أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم الجمعة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟