سمو أمير البلاد يبعث ببرقية تهنئة إلى خادم الحرمين بإعلان “فيفا” تنظيم السعودية كأس العالم 2034
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه ببرقية تهنئة إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة عبر فيها سموه حفظه الله عن خالص تهانيه بمناسبة إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن تنظيم المملكة العربية السعودية الشقيقة لكأس العالم لكرة القدم لعام 2034م.
مؤكدا سموه رعاه الله أن هذا الإعلان يعتبر إنجازا رياضيا ليس للمملكة العربية السعودية فحسب وإنما لكافة الدول العربية والإسلامية الشقيقة والصديقة ومتمنيا سموه رعاه الله النجاح والتوفيق للمملكة العربية السعودية الشقيقة في استضافة هذا التجمع الرياضي العالمي الكبير.
راجيا لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة موفور الصحة والعافية وللمملكة العربية السعودية الشقيقة وشعبها الكريم كل التقدم والرقي في ظل قيادته الحكيمة.
المصدر كونا الوسومخادم الحرمين سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: خادم الحرمين سمو أمير البلاد العربیة السعودیة الشقیقة
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.