«الداخلية»: ضبط مليون قطعة ألعاب نارية بحوزة شخصين في الفيوم
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
كشفت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام، بمشاركة مديرية أمن الفيوم، قيام (أحد الأشخاص ونجله، مقيمين بدائرة مركز شرطة الشواشنة- لهما معلومات جنائية)، بتصنيع الألعاب النارية والاتجار بها، متخذين من ورشة بدائرة المركز مسرحًا لممارسة نشاطهما غير المشروع.
جرى ضبط المتهمين داخل الورشة المشار إليها، وعُثر بداخلها على 53 كرتونة مختلفة الأحجام بداخلها عدد مليون و100 ألف قطعة ألعاب نارية متنوعة – 155 كيلوجراما من مكونات التصنيع - كمية كبيرة من فوارغ الصواريخ معدة للتعبئة - الأدوات والمعدات المستخدمة في تصنيع الألعاب النارية، بمواجهتهما اعترفا بحيازتهما للمضبوطات بقصد تصنيع الألعاب النارية والاتجار بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مليون قطعة ألعاب نارية أمن الفيوم ألعاب نارية
إقرأ أيضاً:
غريب يناقش مع وفد صيني تفاصيل مشروع تصنيع السيارات في الجزائر
استقبل وزير الصناعة، سيفي غريب، اليوم بمقر الوزارة، وفداً رفيع المستوى ممثلاً عن شركة SARL Automobile New Generation، ضمّ ممثلين عن الشركة الصينية OMODA/JAECOO، المتخصصة في صناعة المركبات السياحية، التابعة للشركة الأم الرائدة CHERY، إلى جانب الشريك الجزائري، ممثلاً بالمدير العام لمجمّع IRIS، وذلك بحضور إطارات سامية بالوزارة.
وحسب بيان للوزارة، فقد تمحور اللقاء حول مناقشة تفاصيل مشروع تصنيع المركبات السياحية في الجزائر. والذي يهدف إلى تطوير قطاع صناعة السيارات في الجزائر من خلال تعزيز التصنيع الوطني. ورفع نسب الإدماج المحلي في مجال المركبات السياحية وقطع الغيار.
وأوضح المصدر ذاته أن الوفد قدّم عرضاً مفصلاً حول مكونات المشروع الذي يشمل إنشاء مصنع متكامل لتصنيع المركبات. بالإضافة إلى استعراض خارطة طريق تحدد مراحل تنفيذ المشروع. مع التركيز على الجوانب التقنية، التنظيمية، والاستثمارية التي تضمن نجاحه واستدامته.
تم التأكيد على أهمية تطوير شبكة وطنية من الموردين والمقاولين الفرعيين لتأمين احتياجات المصنع من المكونات وقطع الغيار، مع إدماج المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ضمن المنظومة الصناعية. كما تم التطرق إلى إمكانية تنصيب مناولين صناعيين صينيين محلياً، في إطار توسعة المشروع ومرافقة مراحل الإنتاج، بما يتيح نقل التكنولوجيا وتعزيز التكامل الصناعي بين الطرفين.
آفاق البحث والتطوير والتصديرشدد الطرفان على أهمية نقل المعرفة والتكنولوجيا، وتطوير القدرات الوطنية في مجالات البحث والتطوير، وتكوين اليد العاملة المؤهلة.
كما تم استعراض آفاق توسيع المشروع نحو التصدير، لا سيما باتجاه الأسواق الإفريقية والعربية والأوروبية، بالاعتماد على قدرات المصنع والموقع الاستراتيجي للجزائر، ما يعزز مكانة الصناعة الوطنية كمحور صناعي إقليمي.