موقع 24:
2025-07-13@02:25:13 GMT

الملك تشارلز كاد يسقط على الأرض في كينيا

تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT

بدأ الملك تشارلز والملكة كاميلا اليوم الثاني من زيارتهما الرسمية إلى كينيا، ولم يظهر الملك على ما يرام، وخاصة بعد أن تعثر، وكاد أن يسقط على الأرض، خلال جولته.

كاد الملك تشارلز أن يسقط على العشب الاصطناعي، خلال اليوم الثاني من زيارته الرسمية إلى كينيا مع الملكة كاميلا. ويبدو أن الملك قد وضع قدمه تحت إحدى الحصائر العشبية الاصطناعية أثناء زيارته لمقبرة كاريوكور التابعة للجنة مقابر الحرب في نيروبي، ما أدى إلى فقدان توازنه.

 


وأظهرت لقطات فيديو، الملك وهو يفقد توازنه للحظات، قبل أن تمد زوجته ذراعها لمساعدته. ولحسن الحظ نجح في تجنب السقوط على الأرض، وتمكن من استعادة توازنه، ليواصل سيره وكأن شيئاً لم يحدث. يأتي هذا، بعد خطاب تشارلز التاريخي الليلة الماضية خلال مأدبة طعام في كينيا. 




وقالت جودي جيمس، خبيرة لغة الجسد، إن الملك تشارلز ربما وجد صعوبة في الاسترخاء خلال جولته الملكية إلى كينيا، وزعمت أنه بدا غير مرتاح، ولم يستطع الاندماج مع مضيفيه بسهولة. 




وقد أثار الرئيس الكيني، “وليام روتو” الليلة الماضية، مسألة دفع المملكة المتحدة مزيداً من التعويضات لكينيا، في أعقاب الفظائع التي ارتكبتها خلال استعمارها لبلاده، الأمر الذي جعل الملك تشارلز غير مرتاح، واستحوذ ذلك على تفكيره، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملك تشارلز الثالث الملک تشارلز

إقرأ أيضاً:

جدار سامراء يسقط.. نهاية أسوار المدن المكبلة بالعنف والانقسام

12 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: ارتفعت الحناجر صباح السبت في أزقة سامراء القديمة، ترحب بشاحنات الهندسة العسكرية وهي تزيح آخر كتل الساتر الأمني، الذي ظل يُطوّق المدينة كما يطوّق الخوف الصدر، منذ تفجير المرقدين عام 2006.

وأكّد سكان محلّة الجبيرية أن رفع الساتر ليس مجرد إجراء أمني، بل لحظة نفسية وتاريخية تعني نهاية زمن العزل.

وقال “أبو كرار”، وهو صاحب متجر قرب الخط الأمني السابق: “ما كنت أتخيل اليوم اللي أقدر أشوف بيه أطراف المدينة من دون حواجز. هذا مو رفع ساتر، هذا فك أسر”.

وانطلقت أعمال إزالة الساتر بتنسيق بين قيادة عمليات سامراء والجهات الإدارية، بعد سلسلة اجتماعات واجهت عراقيل إدارية تتعلق بتضارب الحدود بين ناحية المعتصم وقضاء الدور.

وتمخضت الجهود عن اتفاق شامل نقل الساتر إلى موقع خارجي يحافظ على الأمن، ويمنح المدينة فرصة للتنفس من جديد.

وانتشرت على مواقع التواصل صورٌ لأطفال يلعبون على الإسفلت الذي كان حتى الأمس خط تماس، وغرّد المدون “سامرائي حر” عبر منصة X قائلاً: “سامراء تعود من المنفى… الشوارع تتنفس، والناس تبتسم، وكأن المدينة بُعثت من جديد”.

واستشهد مغرد آخر بخريطة عمرانية قديمة، موضحاً كيف كان الساتر يعوق نمو المدينة نحو الجنوب، ويحرمها من التوسعة السكنية والمشاريع الخدمية.

وقال المهندس “خالد الطائي”: “الآن يمكن ضم أكثر من ١٢٠٠ دونم كانت محجوبة، وستُخصص لبناء مجمعات سكنية ومدارس ومستشفى جديد”.

وأظهرت إحصائية من دائرة بلدية سامراء أن أكثر من ٢٧ مشروعاً خدمياً كان مجمّداً أو مؤجلاً بسبب تقييد المسارات الهندسية بالساتر، أبرزها شبكات الماء الحديثة والطرق الرابطة بالناحية الصناعية. وأضاف مدير الدائرة: “بدأنا فوراً بإعادة تصميم خط الطمر الصحي وإنشاء طرق فرعية تربط الأحياء بالمناطق الجديدة”.

وأثار الحدث تفاعلاً واسعاً على مستوى البلاد، حيث أعادت قنوات عراقية وعربية نشر تقرير عن الساتر الإسمنتي الذي وصفته بأنه “قوقعة أمنية” حوّلت سامراء إلى مدينة معزولة. وكتب الصحفي حيدر الجبوري: “بقدر ما حمَى الجدار المدينة، كان يخنقها. الآن تتوازن الكفتان: أمان وانفتاح”.

واعتبر ناشطون أن هذه الخطوة تمهّد لتحولات أشمل في المدن العراقية التي لا تزال محاصرة بجدران ما بعد 2006.

وقالت الناشطة “زهراء البدري”: “سامراء بدأت، من التالي؟ بعقوبة؟ الموصل؟ نينوى القديمة؟”.

واستبشرت العوائل العائدة إلى مناطقها القريبة من أطراف الساتر بموجة عمرانية قادمة.

وأعلنت بلدية سامراء عن نيتها تحويل المواقع المفككة إلى مساحات خضراء ومنشآت خدمية.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أوكرانيا: روسيا هاجمتنا الليلة الماضية بـ597 مسيّرة
  • جدار سامراء يسقط.. نهاية أسوار المدن المكبلة بالعنف والانقسام
  • محافظة إب تشهد حوادث مأساوية جراء السيول.. وفاة وإصابة 18 شخص خلال الساعات الماضية
  • 59 شهيدًا و208 إصابات بعدوان الاحتلال على غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية
  • جبريل إبراهيم: ملاحم بطولية مشرّفة في مدينة الفاشر خلال الأيام الثلاثة الماضية
  • المديرية العامة للموانئ تمنح أكثر من 11500 وثيقة خلال الأشهر الثلاث الماضية
  • تساقط الشعر يسقط ألفاريز في «فخ المنشطات»
  • استغلال الذكاء الاصطناعي لنشر صور وفيديوهات مضللة حول مظاهرات كينيا
  • فلكية جدة: بدر محرم يُزيّن سماء الوطن العربي مساء الليلة
  • زوجة ماكرون تضعه بموقف يثير تفاعلا مجددا أمام الملك تشارلز وزوجته كاميلا في بريطانيا