"كتائب القسام" تستهدف قوة إسرائيلية راجلة متحصنة داخل مبنى شمال بيت حانون بقذيفة "TBG"
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" مساء يوم الخميس أنها استهدفت قوة إسرائيلية راجلة متحصنة داخل مبنى شمال بيت حانون بقذيفة "TBG".
وفجر اليوم الخميس أعلنت "كتائب القسام" عن استهداف دبابة وجرافة إسرائيليتين في محور شمال غربي غزة بقذيفتي "الياسين 105".
إقرأ المزيدكما أعلنت "كتائب القسام" أنها استهدفت جرافة إسرائيلية أخرى في محور شمال غربي غزة بقذيفة "الياسين 105"، بالإضافة إلى استهداف آليتين إسرائيليتين في محور شمال غربي غزة بقذيفتي "الياسين 105".
وفي حجر الديك، قالت الكتائب إن مقاتليها استهدفوا دبابة إسرائيلية حولها عدد من الجنود في منطقة جحر الديك بقذيفة "الياسين 105"، بالإضافة إلى استهداف مجموعة من الجنود الإسرائيليين في جحر الديك بقذيفة RPG مضادة للأفراد.
وقرابة ظهر الخميس، أعلنت "القسام" قصف كيبوتس "نيريم" بقذائف الهاون، كما دمرت آليتين إسرائيليتين شرق حي الزيتون بقذيفة "الياسين 105" وعبوة العمل الفدائيـ بالإضافة إلى تدمير ناقلة جند إسرائيلية قرب مسجد الخالدي شمال غربي غزة بـ"الياسين 105"، وأشارت أيضا إلى أنها دمرت دبابة إسرائيلية في محور شمال غربي غزة بقذيفة من الطراز عينه.
كما أعلنت "كتائب القسام" في وقت سابق أنها قصفت بئر السبع برشقة صاروخية ردا على المجازر بحق المدنيين.
إقرأ المزيدونشرت الكتائب مقطع فيديو يظهر "دك الآليات الإسرائيلية المتوغلة في عدة محاور من قطاع غزة بقذائف الهاون ضمن معركة طوفان الأقصى".
جدير بالذكر أن الفصائل الفلسطينية المسلحة بقطاع غزة تواصل اشتباكاتها العنيفة والشرسة مع القوات الإسرائيلية المتوغلة على عدة محاور في القطاع.
ودخلت الحرب يومها الـ27 منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" حيث يواصل الجيش الإسرائيلي قصف قطاع غزة في ظل مخاوف دولية من اتساع رقعة النزاع في الشرق الأوسط.
وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 9061 قتيل من بينهم 3760 طفلا و2326 سيدة، بالإضافة إلى 32 ألف جريح فلسطيني.
فيما قتل من الجانب الإسرائيلي أكثر من 1400 شخص بينهم مئات العسكريين، علما أن "حماس" أسرت أكثر من 240 إسرائيليا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام بالإضافة إلى کتائب القسام الیاسین 105
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس: قصفنا مع كتائب القسام تجمعا لجنود وآليات العدو في خان يونس
#سواليف
أعلنت #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس– أن مقاتليها قنصوا جنديا إسرائيليا قرب “تلة المنطار” شرق حي الشجاعية بمدينة غزة الاثنين الماضي، فيما قالت #سرايا(القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– إنها قصفت مع كتائب القسام بقذائف الهاون تجمعا لجنود وآليات إسرائيلية شمال #خان_يونس.
وفي شرق جباليا، شمالي القطاع، أكدت القسام تدمير دبابتي “ميركافا”، وناقلة جند، وجرافة عسكرية، بعبوات أرضية شديدة الانفجار معدة مسبقا، يوم الجمعة الماضي.
كما بثت سرايا القدس صورا لتجهيز #حقل_ألغام بعبوات ثاقب، وتفجيره بآليات للاحتلال، شرق خان يونس جنوبي القطاع.
مقالات ذات صلةبدورها، بثت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مشاهد من استهداف كتائب الشهيد أبو علي مصطفى (جناحها العسكري) بالاشتراك مع ألوية الناصر صلاح الدين -الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في فلسطين- بموقع “ناحل عوز” العسكري الإسرائيلي شرق مدينة غزة بصاروخين، وقالت إن ذلك جاء في إطار الرد على جرائم الاحتلال.
صدمة إسرائيلية
في سياق موازٍ، نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن بيان لأهالي الجنود الذين قُتلوا في كمين خان يونس أن أبناءهم كانوا ضحايا إهمال جسيم، وإنهم يشعرون بالصدمة والهلع من التهور الذي انكشف في الحادث الخطير والمروع.
وأضاف البيان أن الحادث كان من الممكن تفاديه، وأنه من غير المعقول أن تكون الكتيبة التي ينتمي إليها الجنود القتلى هي الوحيدة في الجيش الإسرائيلي، التي لا تزال تقاتل بمعدات قديمة ومعيبة وعاجزة.
واشتكى الأهالي من أن المركبات التي يتنقل بها جنود فرقة المشاة “605” في ساحة المعركة غير مجهزة بكاميرات تغطي جميع الزوايا.
وكانت مصادر إسرائيلية أفادت بإجلاء جنود جرحى ليلة أمس جراء “حدث أمني صعب” في خان يونس، وسط أنباء عن كمين جديد تعرضت له قوات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة.
إعلان
وتحدّث موقع “حدشوت حموت” عن قتال صعب في خان يونس، وقال إن الطائرات الحربية تدخلت في منطقة تعمل فيها قوة من وحدة الهندسة، وسط محاولات متكررة لهبوط الطائرات المروحية المخصصة لإخلاء المصابين.
كما أفادت منصات للمستوطنين بوقوع حدث أمني صعب، مشيرة إلى أن مروحيات عسكرية أجلت جنودا مصابين إلى مستشفيات إسرائيلية.
وقالت تقارير إعلامية إسرائيلية إن الحدث الأمني في جنوب قطاع غزة يخضع للرقابة العسكرية.