بعد طرحها بساعات.. عصام صاصا يتصدر تريند يوتيوب بـ "أونطة في أونطة"
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
تصدر الفنان عصام صاصا، خلال الساعات القليلة الماضية، تريند تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب، وذلك بعد طرحه لـ أغنيته الجديدة التي بعنوان أونطة في أونطة، وذلك عبر قناته الرسمية على تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب.
أغنية اونطه في اونطه لـ عصام صاصا
وتخطت أغنية اونطه في اونطه لـ عصام صاصا حاجز الـ 150 ألف مشاهدة وذلك بعد 10 ساعات من طرحها، لتحتل المركز الثاني من محتوىالموسيقى الرائجة على تطبيق يوتيوب.
وأغنية اونطه في اونطه لـ عصام صاصا، من كلمات محمود سوستا وتوزيع كيمو الديب.
اللي فارقني نسيتو
ومن حياتي لغيتو
دنتو لما مشيتو
الدنيا ضحكتلي
في ناس كتير فارقوني
بس ولا شغلوني
ابقو تعالو قبلوني
لو شوفتو ف جدعنتي
راح اللي راح عادي طظ ف حياتي
مش حوار يعني يا جدعان
مش شاغل بالي غير ب روقاني
والباقي ف خانه النسيان
زعلكو كان غالي بس بقا عادي
بالسلامه وطظ كمان
اصلي مش فاضي ب اختصار ادادي
طظ ف الراضي والزعلان
اللي حصل كا الاتي
قولت دول اخواتي
وعشان علي نياتي
فكرتكو جدعان
بس مكنتش واعي
ان انا وسط افاعي
شوفتو الحلو بتاعي
قابلو بقا الجحدان
يعم انا بنفسي مشرف نفسي
مش محتاج سيط من حد
بطولي وب اسمي ماشي علي حسي
دنا اسمي لواحدو براند
خدو المسا مني ياللي كارهني
ونفسكو تجبوني الارض
طول منا بخير وربنا كرمني
مش هريح ولا هتهد
اللي انا عيشت اراضيهم
واللي بميز فيهم
بسهوله هونت عليهم
باعوني بالمجان
بس اللي مزعلني
ان انا كلو خزلني
دنتو مشوفتوش مني
غير حب وسلكان
صحاب علي ما تفرج الواحد محرج
انو يتكلم عنكو
عالم ولاد ناقصه خلق ولا تسوا
داهيه تاخد اشكالكو
كتير بعديلكو بس فوقتلكو
منتو شغلتو دماغكو
خلاص كرفتلكو مش هحنلكو
وانتو اولا بقا بحالكو
ربنا يصلح حالك
ياللي حاططني ف بالك
مش بشوف امثالك
ودا اللي بيضايقك
عمرك ما هترتاح
طول منا ياض ف نجاح
خف بقا استلواح
علشان مش شايفك
اونطه ف اونطه انت ولا انت
كدابين ومتشغلونيش
عارفكو بتحكو نفسكو ف لقطه
مش هتاكلو معايا انا عيش
مليش ف حوارتكو مش هخصمكو
و دا شئ ميشرفنيش
مهو دا تمامكو ان انا اكرفكو
عشان كلامكو ميهمنيش
دا عصام صاصا اصحولو
توب ومين هيطولو
سوستا الناس شهدولو
انو بابا الكلمات
كيمو الديب ف مجالو
بيعلم اشبالو
معاذ وليد وابو طه
دول اجمد ادارات
هنا الترند الاصلي
شريف غزاله والمصري
كل الشغل الحصري
علي موقع مهرجانات
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوتيوب عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
يوتيوب يمنح فرصة ثانية للمستخدمين المحظورين.. العودة بشروط جديدة
أعلنت منصة يوتيوب YouTube، أنها ستبدأ في إتاحة الفرصة لبعض المستخدمين الذين تم حظرهم سابقا لإنشاء حسابات جديدة، بل وربما إعادة نشر بعض الفيديوهات التي ساهمت في حظرهم، طالما أنها لم تعد تنتهك قواعد المنصة الحالية.
خلفية القرار
جاء هذا التوجه بعد تحقيق أجراه مشرعون جمهوريون حول ما إذا كانت إدارة الرئيس جو بايدن قد مارست ضغوطا على شركات التكنولوجيا لحذف أنواع معينة من المحتوى.
وفي الشهر الماضي، كشفت يوتيوب عن خطتها لإعادة النظر في حظر المستخدمين السابقين، خاصة بعد أن ألغت خلال السنوات الماضية قواعد كانت تمنع نشر معلومات مضللة حول جائحة كوفيد-19 ونتائج انتخابات 2020 الأمريكية.
وقالت المنصة في منشور رسمي:"نعلم أن العديد من المبدعين المحظورين يستحقون فرصة ثانية – لقد تطورت يوتيوب وتغيرت على مدار 20 عاما، ونحن أيضا حصلنا على فرص لإصلاح علاقتنا مع مجتمعنا".
كيف ستنفذ هذه المبادرة؟
- بعض المستخدمين المحظورين سيظهر لهم خيار طلب إنشاء حساب جديد عند تسجيل الدخول إلى صفحاتهم القديمة.
- لن يكون الخيار متاحا للجميع فورا، إذ تسعى المنصة لتقليل فترات الانتظار أثناء مراجعة الطلبات.
- يجب أن يكون قد مر عام كامل على حظر القناة الأصلية قبل التقديم.
- ستراجع الطلبات بناء على مدى "شدة واستمرارية" الانتهاكات السابقة، بما في ذلك محاولات التحايل على الحظر أو السلوك المسيء على منصات أخرى.
استثناءات المبادرة
لن تشمل مبادرة يوتيوب الجديدة هؤلاء الأشخاص:
- من تم حظرهم بسبب انتهاك حقوق النشر.
- من خالفوا سياسات "مسؤولية المبدع".
- من حذفوا حساباتهم على يوتيوب أو جوجل.
ماذا بعد الموافقة؟
- لن يتمكن المستخدمون من استعادة قنواتهم القديمة أو قوائم المتابعين.
- يمكنهم إعادة رفع محتوى سابق طالما أنه يلتزم بالقواعد الحالية.
- يمكنهم التقديم لبرنامج الشراكة لتحقيق الأرباح، وسيخضعون لسياسة "الضربات الثلاث" مثل أي مستخدم جديد.
لماذا تتخذ يوتيوب هذا القرار؟
تقول المنصة إن الهدف هو تعزيز فهم المستخدمين للقواعد قبل اتخاذ قرارات الحظر، مؤكدة التزامها بحرية التعبير.
وفي رسالة رسمية إلى رئيس اللجنة القضائية في مجلس النواب، النائب الجمهوري جيم جوردان، شددت يوتيوب على أهمية الأصوات المحافظة ودورها في النقاش المدني.
يعكس هذا القرار توجها أوسع في شركات التكنولوجيا نحو تخفيف الرقابة على المحتوى، خاصة في ظل ضغوط سياسية متزايدة، على سبيل المثال، أعلن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا”، في يناير الماضي عن إنهاء التعاون مع جهات التحقق من المعلومات، مؤكدا العودة إلى "جذور حرية التعبير".