صادي يجتمع مع رؤساء رابطات الشرق
تاريخ النشر: 3rd, November 2023 GMT
التقى أمس الخميس، وليد صادي، رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف” برؤساء الرابطات الولائية لشرق الوطن، في إطار برنامج العمل الرامي إلى النهوض بالكرة الجزائرية.
وكشفت “الفاف” عبر موقعها الالكتروني، بأن صادي اجتمع برؤساء رابطات الشرق، بالمركز التقني الوطني بسيدي موسى.
مبرزة بأن هذا الاجتماع هو الثاني من نوعه بعد الأول الذي عقده صادي الأسبوع الفارط.
وأشارت “الفاف” إلى أن اجتماع أمس الخميس، حضر رؤساء رابطات ولايات قسنطينة والطار وسوق أهراس وقالمة وتبسة وعنابة وسكيكدة وجيجل وسطيف وبرج بوعريريج وميلة وباتنة وبجاية وخنشلة وأم البواقي وبسكرة، وتم خلاله طرح وضعية النشاط الكروي في ذات الولايات.
ومن جهته، تضيف “الفاف” حيى الرئيس صادي. العمل الذي تقوم به الرابطات الولائية والمجهودات المبذولة من أجل إدارة الهياكل بطريقة سليمة. إلى جانب تقديمه بعض التوجيهات حتى تظل هذه الهياكل تحت خدمة الأندية. ولاعبي كرة القدم على المستوى المحلي وتحسين مستوى إدارتها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اعتقالات جديدة تطال 3 رؤساء بلديات في تركيا
اعتُقل ثلاثة رؤساء بلديات ينتمون إلى حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة في تركيا، صباح السبت، على ما أعلن رئيس بلدية أنقرة، مشيرا إلى أن التوقيفات جرت في إطار تحقيق حول اتهامات بالجريمة المنظمة.
وكتب عمدة أنقرة منصور ياواش على منصة إكس "تم اعتقال رؤساء بلدياتنا في أضنة زيدان كرالا وفي أنطاليا محي الدين بوتشيك وفي آديامان عبد الرحمن توتديري".
وأفاد رئيس بلدية أنقرة في منشوره بأنه "في نظام حيث يرضخ القانون ويتأرجح وفقا للسياسة، وتُطبق العدالة على مجموعة ويتم تجاهلها لمجموعة أخرى، لا ينبغي أن يتوقع أحد منا أن نثق بسيادة القانون أو نؤمن بالعدالة".
وأضاف "لن نرضخ للظلم أو انعدام القانون أو المناورات السياسية"، وفق وصفه.
بدوره، قال مكتب المدعي العام في إسطنبول إنه تقرر احتجاز رئيسي بلديتي أضنة وأديامان الكبيرتين في جنوب البلاد بتهم كسب غير مشروع، فضلا عن 8 آخرين.
وقالت قناة "إن تي في" التلفزيونية إن رئيس بلدية أنطاليا ونائب رئيس بلدية منطقة بيوك شكمجة في إسطنبول احتجزا أيضا في إطار تحقيق أوسع نطاقا شمل المئات من أعضاء حزب الشعب الجمهوري، منهم 11 من رؤساء البلديات السابقين، منذ أكتوبر تشرين الأول من العام الماضي.
وكانت السلطات التركية شنت حملة ضد المعارضة في مطلع الشهر باعتقال أكثر من 120 من أعضاء بلدية إزمير، معقل حزب الشعب الجمهوري بغرب تركيا، بعد أكثر من 3 أشهر على عملية مماثلة استهدفت بلدية إسطنبول.
وينفي حزب الشعب الجمهوري الاتهامات الموجهة ضده بشدة، ويقول إن التحقيق له دوافع سياسية، وهي اتهامات تنفيها الحكومة.