6 معلومات عن فيلم «آل شنب».. يجمع ليلى علوي ولبلبة
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
تستعد الفنانة ليلى علوي، لعرض تجربتها السينمائية الجديدة فيلم «آل شنب» المقرر عرضه نهاية شهر نوفمبر الجاري، وذلك حسب ما أعلنت الشركة المنتجة، كما تستعد حاليًا لانطلاق تصوير مشاهدها في فيلم آخر يحمل اسم «جوازة توكسيك» خلال الشهر الجاري، ويشاركها البطولة الفنان بيومي فؤاد.
ومع اقتراب موعد طرح فيلم «آل شنب» في دور العرض السينمائي، تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عنه، وذلك من خلال السطور التالية:
- ينطلق عرض الفيلم في السينما يوم 29 نوفمبر من الشهر الجاري.
- تأليف أحمد رؤوف وإسلام حسام، وإخراج آيتن أمين.
- بطولة ليلى علوي، لبلبة، سوسن بدر، خالد سرحان، محمود البزاوي، أسماء جلال، هيدي كرم، علي الطيب، حسن مالك، سلافة غانم، ابتهال الصريطي، هبة يسري، أحمد عصام، نورين أبو سعدة.
- إنتاج تامر مرسي، وأحمد بدوي.
- فيلم «آل شنب» يدور في إطار اجتماعي كوميدي لايت.
- القصة تتلخص في وقوع وفاة مفاجئة لأحد أشخاص عائلة أبو شنب في محافظة الإسكندرية، ومن ثم يكون هناك فرصة لتجمع عائلي في مثل هذه المناسبات، من بينهم 4 شقيقات، وتقع أمورًا لم تكن في الحسبان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم آل شنب ليلى علوي لبلبة فيلم ليلى علوي آل شنب
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.