شكري: نرفض بأي شكل من الاشكال أي محاولات لتهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
وزير خارجية مصر سامح شكري:موقفنا متسق مع العرب بشأن وقف الحرب على غزة فورا
شكري: نرفض بأي شكل من الاشكال أي محاولات لتهجير الفلسطينيين
شكري: أحداث القتل المؤسفة التي تشهدها غزة لا يمكن تبريرها
شكري: نؤكد ضرورة التوافق على وقف فوري وشامل لإطلاق النار في غزة دون شروط.
تحديث مستمر..
أخبار ذات صلة بث مباشر| بلينكن: أؤكد أن الأردن ومصر شريكان يسعيان معنا من .... بث مباشر| بلينكن: أؤكد أن .... بث مباشر| بلينكن: أؤكد أن .... بث مباشر| بلينكن: أؤكد أن الأردن ومصر ....
منذ 10 دقائق
إعلام عبري: تل أبيب تعتبر إطلاق حزب الله صاروخين من نوع .... إعلام عبري: تل أبيب تعتبر إطلاق .... إعلام عبري: تل أبيب تعتبر .... إعلام عبري: تل أبيب تعتبر إطلاق حزب ....منذ ساعة
تركيا تستدعي سفيرها من تل أبيب تركيا تستدعي سفيرها من تل أبيب تركيا تستدعي سفيرها من تل .... تركيا تستدعي سفيرها من تل أبيبمنذ ساعتين
حزب تركي يطالب بإغلاق قاعدتي إنجرليك وكورجيك للرادار .... حزب تركي يطالب بإغلاق قاعدتي .... حزب تركي يطالب بإغلاق قاعدتي .... حزب تركي يطالب بإغلاق قاعدتي إنجرليك ....منذ ساعتين
حزب الله: هاجمنا في أوقات متزامنة بالصواريخ عددًا من مواقع .... حزب الله: هاجمنا في أوقات .... حزب الله: هاجمنا في أوقات .... حزب الله: هاجمنا في أوقات متزامنة ....منذ 4 ساعات
أردوغان عن نتنياهو: "لقد محوناه وألقيناه جانبًا" أردوغان عن نتنياهو: "لقد محوناه .... أردوغان عن نتنياهو: "لقد .... أردوغان عن نتنياهو: "لقد محوناه ....منذ 4 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًشكري: نرفض بأي شكل من الاشكال أي محاولات لتهجير الفلسطينيين
عربي دولي | منذ دقيقةبث مباشر| بلينكن: أؤكد أن الأردن ومصر شريكان يسعيان معنا من أجل السلام في المنطقة
عربي دولي | منذ 10 دقائقبث مباشر| الصفدي: هذه الحرب لن تجلب "للاحتلال" أمنا ولن تحقق في المنطقة استقرارا
الأردن | منذ 19 دقيقةحالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
طقس | منذ 33 دقيقةمراسل رؤيا: استشهاد شاب من ذوي الإعاقة بعد يومين على اختفائه في مدينة قلقيلية
فلسطين | منذ 35 دقيقةأنس جابر تخرج من البطولة الختامية بعد هزيمتها أمام إيجا شفيونتيك
رياضة | منذ 55 دقيقة للمزيدقفزة في أرباح "ستاربكس"
اقتصادنصر الله: حزب الله دخل المعركة منذ الثامن من تشرين الأول الماضي - فيديو
عربي دوليالحكومة تخفض أسعار البنزين والديزل
اقتصادإذاعة جيش الاحتلال: حكومة نتنياهو توافق على تحويل أموال الضرائب للسلطة الفلسطينية
فلسطينمراسلة رؤيا: بيروت شبه فارغة من حركة المارة والسيارات
عربي دولياستشهاد مراسل تلفزيون فلسطين محمد أبو حطب و11 فردا من عائلته جراء استهداف منزله في خان ....
فلسطين الطقسحالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد
أجواء معتدلة في أغلب المناطق بالأردن خلال الأيام المقبلة
ارتفاع في درجات الحرارة السبت
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أردوغان عن نتنیاهو إعلام عبری عربی دولی بث مباشر حزب الله أؤکد أن
إقرأ أيضاً:
تل أبيب غاضبة من اعتراف ماكرون بدولة فلسطين وتوقعات بتصاعد التوتر
القدس المحتلة- بعد إعلان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، نية بلاده الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر المقبل، تلاحقت ردود الفعل الإسرائيلية التي بدت موحدة في معارضتها الشديدة للقرار، وسط تحذيرات من تداعياته على العلاقات الثنائية بين تل أبيب وباريس، وعلى مكانة إسرائيل الدولية المتراجعة أصلا.
يمثل إعلان ماكرون تحولا نوعيا في الموقف الفرنسي من القضية الفلسطينية، الأمر الذي أثار قلقا في الأوساط السياسية الإسرائيلية بشأن مستقبل العلاقة مع باريس، الحليف الأوروبي التقليدي لتل أبيب.
ويتوقع أن تشهد العلاقات بين البلدين توترا متصاعدا، خاصة في ظل إصرار فرنسا على المضي قدما في عقد مؤتمر دولي بمشاركة السعودية لإعادة إحياء حل الدولتين، وهو ما يتعارض مع التوجهات الإسرائيلية الراهنة.
"خطأ أخلاقي"
ردت مختلف الأوساط السياسية والحكومية في إسرائيل بغضب على خطوة ماكرون، معتبرة إياها "مكافأة للإرهاب" و"سقوطا أخلاقيا"، كما عبَّر عن ذلك رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، إذ قال: إن الاعتراف بدولة فلسطينية عقب هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 "ليس دبلوماسية، بل سقوطا أخلاقيا مدويا"، معتبرا أن القرار يبعث برسالة خطِرة مفادها "اقتلوا اليهود، تنالوا دولة".
ووصف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب ضد غزة– الخطوة بأنها "تكافئ الإرهاب وتهدد بخلق وكيل إيراني جديد، كما حدث في غزة"، في حين قال وزير الدفاع يسرائيل كاتس، إن إعلان ماكرون "عار واستسلام للإرهاب، ويمنح دعماً معنوياً لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)".
وذهب رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، في الاتجاه ذاته، واعتبر القرار تشجيعًا لحماس ومكافأة على مذبحة هي "الأبشع بحق اليهود منذ الهولوكوست"، بينما دعا مجلس المستوطنات الحكومة للرد بفرض السيادة على الضفة الغربية، مؤكداً أن "الوقت حان للتحرك، وإلا فإن الخطر سيكون وجوديا".
إعلانوقال زعيم المعارضة يائير لابيد، المعروف بعلاقته الجيدة بالرئيس الفرنسي، إن تصريح ماكرون يشكل "خطأ أخلاقيا وضررا سياسيا"، مشددًا على أنه "لا يجوز مكافأة الفلسطينيين على أحداث 7 أكتوبر أو على دعمهم حماس". وأضاف أن "حكومة فاعلة كانت قادرة، من خلال تحرك سياسي جاد، منع صدور مثل هذا التصريح المؤذي".
وردا على الخطوة الفرنسية، بدأت حكومة نتنياهو بإعداد سلسلة إجراءات دبلوماسية وسياسية لإفشال الاعتراف المرتقب في الأمم المتحدة، وتشمل هذه الخطوات:
تكثيف الضغوط على الدول الأوروبية الأخرى لمنع انضمامها إلى فرنسا في اعتراف مماثل. حملة دبلوماسية مضادة في واشنطن ولندن. التلويح بخطوات أحادية الجانب مثل توسيع المستوطنات أو فرض السيادة على أجزاء من الضفة الغربية. كما يطرح في الأوساط اليمينية في إسرائيل ضرورة "معاقبة" فرنسا دبلوماسيا، سواء عبر خفض مستوى التنسيق أو تجميد مشاريع ثنائية.ويأتي القرار الفرنسي في سياق متسارع من الاعترافات العالمية بدولة فلسطين، مع انضمام دول أوروبية مثل إسبانيا وأيرلندا والنرويج إلى هذا المسار.
وتخشى تل أبيب، بحسب مراسل الشؤون السياسية في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إيتمار آيخنر، من أن تشكل هذه الخطوة الفرنسية قوة دفع إضافية لمسار يضعف شرعيتها الدولية، خاصة في ظل استمرار الحرب على غزة وتصاعد الانتقادات الدولية لسياستها تجاه الفلسطينيين.
وأوضح آيخنر أن إسرائيل تبدو في مواجهة دبلوماسية متفاقمة مع دول كانت تُعد من أقرب حلفائها في الغرب، ما يعزز الانطباع بتزايد عزلتها السياسية على الساحة الدولية، في وقت تعاني فيه داخليا من أزمة ثقة وتصدع سياسي عميق.
عزلة دوليةوفي مقال نشر بعنوان "مثل ماكرون: هكذا يُسلّط اليسار البريطاني الضوء على إسرائيل" في صحيفة "يسرائيل هيوم"، تناول الكاتب الإسرائيلي نداف هعتسني، تصاعد العزلة الدولية التي تعيشها إسرائيل، في ظل ما وصفه بـ"التحولات الخطيرة" في الغرب، والتي تمثلت بقرار ماكرون، الاعتراف بدولة فلسطين، وفي تنامي السياسات المناهضة لإسرائيل داخل بريطانيا وأوروبا.
وسلط المقال الضوء على الخطوات الأخيرة لحكومة حزب العمال البريطانية، والتي وصفها بـ"اليسارية المتطرفة"، معتبرا أن محاولاتها لتشديد الخناق على إسرائيل تأتي في وقت تتدهور فيه مكانتها داخليا.
وأضاف هعتسني أن وزير الخارجية البريطاني استغل موجة العداء المتصاعدة لإسرائيل في أوروبا ليركب موجتها، في وقت تعاني فيه دول مثل بريطانيا وفرنسا وبلجيكا من ما سماه "المرض البريطاني"، أي الانهيار الثقافي والتفكك القيمي والاجتماعي.
ويختتم هعتسني مقاله: إن اليسار الأوروبي، كما في حالة ماكرون والعمال البريطاني، لم يجد مخرجا من أزمته إلا بوضع إسرائيل في قلب العاصفة، وتحميلها مسؤولية إخفاقات الغرب، بدلا من مواجهة الحقائق المقلقة حول الانهيار الداخلي لمجتمعاتهم.
ضغوط للتراجع
من جهتها، تساءلت المراسلة السياسية لصحيفة "معاريف" آنا بارسكي، ما إذا كان قرار ماكرون خطوة أخلاقية سياسية أم محاولة لترك بصمة تاريخية؟، معتبرة أن الإعلان شكَّل منعطفا دراماتيكيا في المشهد الدولي، وأثار ردود فعل غاضبة، بينما بدا ماكرون مصمما على استثمار اللحظة التاريخية للتأثير.
إعلانوأوضحت أن ماكرون، الذي تذبذب بين دعم إسرائيل وانتقادها منذ حرب غزة الأخيرة، يواجه مفترقا حاسما يجمع بين أبعاد عاطفية وسياسية، معتبرا أن الاعتراف بدولة فلسطينية يتجاوز الجانب الجيوسياسي ليعكس واقعا داخليا فرنسيا معقدا.
وحذَّرت من أن الخطوة الفرنسية قد تُقوِّض فرص السلام، وتُفقد الفلسطينيين الحوافز للمفاوضات، كما قد تضعف الإجماع الغربي وتزيد عزلة إسرائيل، مما قد يفاقم التصعيد.
من وراء الكواليس، تقول بارسكي: "تمارس إسرائيل ضغوطا قوية على فرنسا للتراجع"، مع تهديدات بوقف التعاون الأمني، ولمحت لاتخاذ خطوات أحادية كفرض السيادة على أجزاء من الضفة الغربية.
وأوضحت أن تصويت الكنيست على "إعلان السيادة" في الضفة لا يعد خطوة رمزية فحسب، بل رسالة لإسرائيل بأن لديها خيارات قوية للرد إذا واصلت أوروبا تصعيدها.
وقدَّرت أن قرار ماكرون، يفتح الباب أمام احتمالات التصعيد بدلا من التهدئة، خاصة إذا تزايدت عزلة إسرائيل في المحافل الدولية، واستمرت أوروبا في الاعتراف الأحادي بدولة فلسطينية دون تنسيق أو تفاوض.