منتج Stranger Things لن يعتمد على الذكاء الاصطناعي في معالجة تقدم سن أبطال المسلسل
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
عاد المنتج والمخرج شون ليفي للحديث عن أزمة تأجيل عرض الموسم القادم والاخير من مسلسل Stranger Things، معلقا على أزمة تقدم أبطال المسلسل الشباب في العمر.
ووفق موقع "ديد لاين"، أكد شون ليفي أنه لن يعتمد على الذكاء الاصطناعي، لتقليل مظاهر تقدم العمر على أبطال المسلسل الشباب، بعد أن سبق وأكد على أن وجود فن المكياج سيكون كافيا للتعامل مع الامر
الموسم الختاميوتحدث المخرج والمنتج المنفذ لمسلسل Stranger Things، شون ليفي، عن تقدم أبطال المسلسل في السن، مع إصدار الموسم الخامس من المسلسل.
في مقابلة نُشرت في صحيفة ديلي ميل، شارك شون ليفي وجهة نظره بشأن هذه المشكلة، حيث أكد أنه ليس لديه أي اهتمام بالأمر.
مشيرا إلى أن مهارات المكياج يمكن أن تقوم بتعديل مظهر الأبطال ليناسبوا الأعمار المطلوبة.
وداع المسلسلمن ناحية أخرى، تحدثت الممثلة الشابة مايلي بوبي براون عن مسارها الفني وشهرتها المتزايدة بفضل مشاركتها في مسلسل Stranger Things الذي تنتجه Netflix كجزء من مشاريعها الأصلية.
وأكدت مايلي أنها مستعدة الآن لوداع هذا العمل نهائيًا والبحث عن فرص لتقديم أعمال سينمائية تعبّر عن شخصيتها بشكل أكبر.
تأجيل الطرحوتأكدت تقارير حول احتمال تأجيل إصدار الموسم الخامس المنتظر من مسلسل "سترينجر ثينجز"، وهذا أثار غضبًا كبيرًا بين معجبي المسلسل الذين كانوا يترقبون بفارغ الصبر عرضه.
وفقًا لصحيفة ديلي ميل، تشير التقارير إلى أن الموسم الخامس والأخير قد لا يتم عرضه كما كان مخططًا في عام 2024، وربما يتم تأجيله إلى عام 2025 بسبب أسباب غير معروفة حتى الآن.
مسلسل Stranger Thingsالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل Stranger Things نتفليكس اعمال نتفليكس أبطال المسلسل Stranger Things
إقرأ أيضاً:
تحذير من ضعف دقة الذكاء الاصطناعي لقياس النبض عند ارتفاعه
صراحة نيوز- كشف باحثون في جامعة بيليفيلد عن نقاط ضعف واضحة في تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة لرصد معدل النبض من تسجيلات فيديو للوجه، والمعروفة باسم rPPG (التصوير الضوئي عن بُعد).
وأوضحت الدراسة أن هذه التقنيات تقل دقتها بشكل حاد عند ارتفاع معدل ضربات القلب، رغم مقاومتها لتغيرات الإضاءة المنخفضة.
تعتمد التقنية على رصد التغيرات الطفيفة في لون الجلد الناتجة عن تدفق الدم، وتهدف إلى تسهيل التشخيص الطبي عن بُعد أو الكشف التلقائي عن التوتر.
ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن بعض القياسات غير صالحة للاستخدام في الطب الرقمي، ما يسلط الضوء على الحاجة لتحسين موثوقية ودقة هذه الطرق قبل الاعتماد عليها في مراقبة صحة المرضى عن بُعد.