إذا رغب أى شخص فى تناول فترات من تاريخنا المعاصر سواء كان ذلك فى مقالات أو دراسات، سوف يجد ما لا يُرضيه مما يُكتب، خاصة أن معظم الوثائق التى يعتمد عليها فى كتابته يستند منها إلى وثائق جلبها من بلاد أجنبية، بسبب شُح المعلومات لدينا. وبالتأكيد إن تلك المعلومات التى يجلبها تُعبر عن وجهة نظر الغير فى أحداثنا.
لم نقصد أحدًا!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تناول فترات دراسات
إقرأ أيضاً:
قضية ” الشموسة ” تحت القبة اليوم
#سواليف
تعقد #لجنة_الطاقة والثروة المعدنية النيابية، اجتماعا عند الساعة 11 ظهر يوم الأحد، لمناقشة موضوع #المدافئ_غير_الآمنة و #حوادث_الاختناق الناتجة عنها مؤخرا.
جاء ذلك بعد ارتفاع عدد #الوفيات الناتجة عن اختناق المدافئ إلى 10 حالات خلال يومين، وفق ما أعلنت مديرية #الأمن_العام.
ودعا الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام المواطنين كافة ممن يملكون المدفأة المتعارف عليها بالشموسة وبكافة أنواعها إيقاف استخدامها على الفور وعدم إشعالها داخل المنازل تحت أي ظرف كان، بعد أن ثبت بأن حالات الاختناق التي وقعت اشتركت بذات نوع المدفأة.
مقالات ذات صلةوأعلنت مؤسسة المواصفات والمقايسس أنها منعت المصانع المحلية للمدافئ وعددها 3 من بيع المدافئ في السوق المحلي بانتظار نتائج الفحوصات الفنية التي تجريها الجمعية العلمية الملكية على عينات منها اثر حوادث الاختناق ووفاة عدد من الأشخاص، كما تم التحفظ على الكميات الموجودة لديها.
وقالت المؤسسة في بيان صحفي، إنها وبالتعاون مع مديرية الأمن العام تحفظت لغاية الآن على أكثر من 5 آلاف مدفأة من ذلك النوع وارسلت عدة عينات منها لفحصها في الجمعية العلمية الملكية علما بأن هذه المدافئ مطروحة منذ سنوات في السوق المحلي ويتم انتاجها محليا ولا يتم استيراد أي كميات منها.