أعلن الدكتور محمد يحيي بدران وكيل وزارة الصحة بقنا، عن إطلاق القافلة الطبية لتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية خلال الفترة من 7 وحتي  9 نوفمبر الجاري بمركزى دشنا ونجع حمادى .  

 وأوضح الدكتور محمد، أن القافلة تشمل تقديم خدمات تنظيم الأسرة المختلفة من تركيب اللولب وصرف وسائل تنظيم الأسرة المختلفة والكشف علي السيدات من خلال فريق طبي متخصص من أخصائيين تنظيم الأسرة والنساء والتوليد، مشيراً إلي أن القافلة سوف تقدم خدماتها بالعديد من القري من خلال العيادات الثابتة والمتنقلة.

  

فيما أشارت الدكتورة رانيا الشهير مديرة إدارة تنظيم الأسرة بالمديرية إلي تواجد القافلة بقري:   أبومناع ، العطيات، العزب ، فاو وقري أبودياب بمركز دشنا، فيما تتوافر خدمات القافلة بقري النجاحية ، بهجورة ، ساحل البقيلي والحلفاية بمركز نجع حمادى.  

 وأكدت تدريب الفريق الطبي تدريبا جيداً علي إستخدام الوسائل المختلفة لتنظيم الأسرة، بالإضافة إلي عقد ندوات توعية مكثفة للمواطنين أثناء القافلة حول أهمية تنظيم الأسرة ودورها في خلق مجتمع يحظي أفراد بكامل الرعاية الصحية و الخدمية.  

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إدارة القوافل العلاجية قافلة طبية مديرية الصحة بقنا وكيل وزارة الصحة بقنا تنظيم الأسرة تنظیم الأسرة

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعلن بدء حملة «عربات جدعون» في غزة وتونس تستعد لإطلاق «قافلة الصمود»

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الجمعة، عن بدء عملية عسكرية واسعة النطاق داخل قطاع غزة تحت مسمى “عربات جدعون”، تتضمن شن ضربات جوية ونقل قوات ميدانية للسيطرة على مناطق داخل القطاع.

وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في بيان رسمي: “خلال اليوم الأخير بدأ جيش الدفاع شن ضربات واسعة ونقل قوات للاستيلاء على مناطق مسيطرة داخل قطاع غزة، وذلك ضمن مراحل بداية حملة عربات جدعون وتوسيع المعركة في قطاع غزة بهدف تحقيق كافة أهداف الحرب بما فيها تحرير المختطفين وحسم “حماس”.

وأضاف أدرعي: “ستواصل قوات جيش الدفاع في القيادة الجنوبية العمل لحماية مواطني دولة إسرائيل وتحقيق أهداف الحرب”.

وتزامن ذلك مع تصعيد إسرائيلي كثيف استهدف شمال قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات.

ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن خليل الدقران، المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، أن “القصف الجوي والمدفعي تركز على الجزء الشمالي من القطاع المكتظ بالسكان، وأودى بحياة العشرات بينهم نساء وأطفال خلال الليل”، مشيرًا إلى أن حصيلة الضحايا منذ صباح الخميس بلغت 250 قتيلاً.

“قافلة الصمود” التونسية: تحرك شعبي لكسر الحصار

في المقابل، وفي خطوة ميدانية تضامنية، أعلنت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين في تونس، وبدعم من عدد من المنظمات الوطنية، عن تنظيم “قافلة الصمود”، وهي قافلة برية تضامنية ستنطلق من العاصمة التونسية في 14 يونيو المقبل، في اتجاه قطاع غزة عبر الأراضي الليبية والمصرية.

ووفقًا للمنظمين، فإن القافلة تُعد تحركًا تضامنيًا، إنسانيًا وشعبيًا، وتهدف إلى كسر الحصار المفروض على غزة والسماح بدخول آلاف الأطنان من المساعدات الإغاثية والطبية المتكدسة في العريش ورفح منذ أكثر من عامين دون إذن بالعبور.

وتضم القافلة عددًا من أبرز الهيئات الوطنية التونسية، منها: الاتحاد العام التونسي للشغل، النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، الهيئة الوطنية للمحامين التونسيين، الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، عمادة الأطباء، جمعية المحامين الشبان، المنظمة التونسية للأطباء الشبان، الشبكة التونسية لمناهضة التطبيع.

وفي تصريح خاص لـ”سبوتنيك”، وصف وائل نوار، عضو تنسيقية العمل المشترك وأحد منسقي القافلة، هذه المبادرة بأنها “صرخة تونسية في وجه الحصار”، مؤكدًا أن الهدف ليس فقط التحرك الرمزي، بل تحقيق فعل ميداني ضاغط يسلط الضوء على ملف الحصار أمام الرأي العام الدولي.

وأشار نوار إلى أن القافلة لن تحمل مساعدات جديدة، بل تطالب بالسماح بدخول مساعدات جاهزة ومتراكمة منذ عامين، منها ما أصبح غير صالح للاستخدام، ومنها ما يزال صالحًا، لكن الحصار يمنع دخوله، على حد تعبيره.

وأوضح أن هناك تنسيقًا عابرًا للحدود مع منظمات المجتمع المدني في ليبيا ومصر، بهدف الوصول إلى معبر رفح في تحرك جماعي منسق، مع وجود دعم شعبي ومدني واسع.

كما كشف نوار عن مفاوضات لعبور القافلة من معبر رأس الجدير الحدودي مع ليبيا، للوصول إلى الأراضي المصرية، مؤكداً استعداد الشركاء الليبيين للمشاركة، وأن هناك مفاوضات وتنسيق مع منظمات مصرية أيضًا.

وأشار إلى التحضير لبيان عالمي بمشاركة منظمات دولية تنشط في مجال الإغاثة والدفاع عن حقوق الفلسطينيين، في محاولة لتوحيد الجهود وتنظيم حملة عالمية متزامنة لكسر الحصار.

عملية طعن في القدس المحتلة

وفي تطور ميداني موازٍ، أعلنت الشرطة الإسرائيلية عن إصابة أربعة أشخاص، أحدهم في حالة حرجة، في عملية طعن وقعت مساء الجمعة في حي التلة الفرنسية بالقدس الشرقية المحتلة.

وذكرت شرطة الاحتلال أن منفذ العملية تم تحييده بإطلاق النار عليه، دون أن توضح هويته على الفور، وأكدت أن التحقيق جارٍ لمعرفة دوافع العملية، وسط تعزيزات أمنية في محيط القدس.

وعقب العملية، أصدرت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بيانًا رسميًا اعتبرت فيه أن “عملية الطعن البطولية في القدس المحتلة رد طبيعي على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس”.

وأكدت الحركة أن “تصاعد المقاومة هو خيار شعبنا للدفاع عن نفسه وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ أكثر من 17 عامًا”.

مقالات مشابهة

  • البحوث الإسلامية يطلق قافلة توعية شاملة في المطارات بمناسك الحج .. صور
  • قافلة ودعما ماليا من معهد الشوكاني بصنعاء للقوة الصاروخية
  • قومي البحوث يطلق قافلة طبية لخدمة 3200 مريض بمدينة 6 أكتوبر
  • التعليم العالي: قافلة طبية من المركز القومي للبحوث تخدم 3200 مريض
  • الصلح خير.. جنايات نجع حمادي تخلي سبيل المتهم بطعن رئيس مدينة دشنا
  • صحتك تهمنا .. قافلة طبية بمركز شباب قونة في كفر الشيخ
  • صحة الإسماعيلية توقع الكشف على 514 مواطنًا في قافلة الطبية بقرية شعيب بأبو صوير
  • «بحوث الصحراء» يطلق قافلة بيطرية لتحسين صحة الثروة الحيوانية
  • بحوث الصحراء يطلق قافلة بيطرية لتحسين صحة الثروة الحيوانية بالشيخ زويد ورفح
  • الجيش الإسرائيلي يعلن بدء حملة «عربات جدعون» في غزة وتونس تستعد لإطلاق «قافلة الصمود»