افتتح الدكتور سعيد علام نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، يرافقه كل من الدكتور محمد أنور عميد كلية التربية، والدكتورة رحاب صالح عميد كلية التربية للطفولة المبكرة، والدكتورة نجدة إبراهيم عميد كلية التربية النوعية، معرض "نصر أكتوبر المجيد.. توظيف خامات البيئة من منظور الاستدامة"، حيث قامت طالبات شعب الطفولة بكليات القطاع التربوى بالجامعة باستخدام خامات البيئة لعمل تصميمات ومجسمات تعبر عن ملحمه نصر أكتوبر المجيد.

وشارك في تنظيم المعرض كيان شباب جامعة الإسكندرية، كما شارك أطفال مرحلة رياض الأطفال ومشرفيهم ببعض العروض العسكرية، ويستمر المعرض مفتوح لأطفال رياض الأطفال لمدة عشرة أيام، كما سيتم بعدها تزويد مدارس بشاير الخير ومدارس قرى حياة كريمة بمنتجات المعرض، وذلك لنقل روح أكتوبر بين أطفال وتلاميذ المدارس لغرس قيم وروح الولاء والانتماء.

وشهد الافتتاح الدكتور عربى أبو زيد مدير التربية والتعليم بالإسكندرية، الذى وجه بقيام إدارة رياض الأطفال بالمديرية بتنظيم رحلات تعليمية لأطفال مرحلة رياض الأطفال ليتعرفوا على بطولات الأجداد.

كما شهده الدكتور إبراهيم الجمل مدير عام الوعظ وأمين بيت العائلة، وعلا سليمان مدير إدارة وسط التعليمية، واللواء محمد نصار مساعد قائد المنطقة الشمالية العسكرية، وآمال أبو زيد موجه عام رياض الأطفال بالمديرية، ووكلاء الكلية الدكتور حسن عابدين والدكتور سالم عبدالرازق، والدكتور السيدة محمود، والدكتور سعيد نافع رئيس جامعة دمنهور الأسبق.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التربية النوعية التربية للطفولة المبكرة التربية والتعليم المنطقة الشمالية العسكرية حياة كريمة خدمة المجتمع وتنمية البيئة رياض الأطفال قرى حياة كريمة نائب رئيس الجامعة ریاض الأطفال

إقرأ أيضاً:

بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة

افتتح المركز الثقافي التركي في مدينة القدس، مساء السبت، معرضا فنيا للفنانة الفلسطينية سندس الرجبي، التي استوحت أعمالها من القرى المقدسية المهجرة، لتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان.

وحمل المعرض، الذي حضره شخصيات مهتمة بالفن والثقافة وفنانون وإعلاميون، اسم "بين الماء والطين".

وأفاد منظمو المعرض أن الأعمال الفنية المعروضة استلهمت من القرى المقدسية المهجرة.

من معروضات "بين الطين والماء" في القدس (الأناضول)

و"المعرض يقدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك، كما تعتمد بعض الأعمال على طباعة أوراق النباتات على الطين، في محاولة لاستحضار ذاكرة المكان وتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان"، وفق المنظمين.

لوحة تستذكر بيتا في قرية مقدسية بمعرض "بين الطين والماء" (الأناضول)توثيق للوجدان

وأشار المنظمون إلى أن هذا المعرض يأتي ضمن "رؤية فنية معاصرة توثق الأثر البصري والوجداني للقرى المهجرة".

وفي كلمتها على هامش افتتاح المعرض، اعتبرت الفنانة الرجبي هذا المعرض "محاولة فنية لاستحضار القرى المهجّرة من خلال المادة، حيث يجتمع اللون والطين والنبات عناصر تحمل أثر الأرض وذاكرة المكان".

المعرض قدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك (الأناضول)

ولفتت إلى أن الأعمال المعروضة تعكس علاقة مباشرة بالطبيعة والبيئة الفلسطينية.

وخلال أحداث النكبة عام 1948، أجبرت العصابات الصهيونية ما لا يقل عن 100 ألف مواطن فلسطيني على الهجرة من 38 قرية وخربة في محافظة القدس.

مقالات مشابهة

  • بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة
  • انطلاق النسخة الثامنة من معرض “حقوق الإنسان اليوم وكل يوم” في الزرقاء
  • افتتاح معرض «الإسكندر الأكبر: العودة إلى مصر» بمكتبة الإسكندرية
  • ورشة عمل في "كتاب جدة" حول فلسفة التربية
  • معرض 241 بالدوحة يكرّم يتامى استشهدوا في غزة
  • الشويمية تحتضن معرضًا تسويقيًا للمنتجات الحرفية
  • أجواء فنية وتفاعل في معرض الفنون التشكيلية
  • تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية
  • انطلاق فاعليات معرض الملابس الخيري "3 قطع بـ20 جنيه" بالبحيرة
  • افتتاح معرض شمال الباطنة للفنون التشكيلية لعام ٢٠٢٥م