غالانت: يحيى السنوار هو المسؤول الأول عن هجوم 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قواته ستحارب من أجل تحقيق هدفها بالقضاء على حماس
قال وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت، الثلاثاء، إن هدف قواته هي مخربي حركة حماس في غزة لا سيما المنشآت والقادة، بحسب وصفه.
اقرأ أيضاً : بعد شهر على الطوفان.. القسام تعرض مشاهد توضيحية للهجوم الأكبر للمقاومة
وأضاف غالانت، أن رئيس حركة حماس في غزة يحيى السنوار هو المسؤول الأول عن هجوم 7 أكتوبر، وقواته مصممة على تحقيق هدفها وإنجاز المهمة وهي تفكيك حماس وقدراتها والوصول لقادتها ومقاتليها.
ولفت إلى أن قواته ستحارب من أجل تحقيق هدفها بالقضاء على حماس، وإعادة المخطوفين وتغيير الوضع في غزة.
وزعم غالانت أن قواته تحقق تقدما من الشمال والجنوب إلى قلب مدينة غزة ونحارب داخل المناطق السكنية.
وأوضح أن وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية يجب أن يكون من أجل المخطوفين أولا.
وأشار إلى أنه لا يوجد لدى حكومة الاحتلال أي نية لخوض حرب مع حزب الله، وإذا أقدم نصر الله على ارتكاب خطأ فيقضي على لبنان.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال يحيى السنوار حركة حماس
إقرأ أيضاً:
إيهود باراك: العملية العسكرية بغزة لن تؤدي إلى تحقيق انتصار على حماس
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك، قال إننا بحاجة لقيادة تسعى لإعادة المخطوفين دفعة واحدة ووقف الحرب العبثية.
وأضاف باراك أن ما يجري في قطاع غزة حرب سياسية هدفها الحفاظ على الائتلاف الحاكم، وأن احتـ ـلال غزة وتهجير مليوني فلسطيني وتوطين الإسرائيليين محلهم مجرد أوهام سترتد على إسرائيل.
ولفت إلى أن العملية العسكرية في غزة لن تؤدي إلى تحقيق انتصار على حمـ ـاس، وأن العملية العسكرية في غزة ستزيد عزلة إسرائيل السياسية والقانونية وتقتل عددا من المحتجزين الأحياء، وهناك شكوك كبيرة في نجاح العملية العسكرية بقطاع غزة في تحقيق نتائج مختلفة عن العمليات السابقة.
وشهدت بلدة بروقين غرب مدينة سلفيت شمالي الضفة الغربية، مساء أمس الخميس، هجومًا عنيفًا من قبل مستوطنين إسرائيليين، أضرموا النار في عدد من منازل ومركبات الفلسطينيين، وسط حالة من الذعر والهلع بين السكان، خاصة النساء والأطفال.
ووفق ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، فإن الاعتداء تم بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي وفرت الغطاء الأمني للمستوطنين أثناء الهجوم.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمها تعاملت ميدانيًا مع ثماني إصابات ناتجة عن الحروق التي سببتها النيران المشتعلة في منازل السكان.
وأوضحت مصادر محلية أن المستوطنين هاجموا منطقة "البقعان" في أطراف البلدة، حيث أشعلوا النار في خمسة منازل وخمس مركبات تعود ملكيتها لأهالي البلدة، إلى جانب رشقهم لمنازل المواطنين بالحجارة، ما أدى إلى وقوع خسائر مادية متفاوتة بين دمار جزئي وكامل.