"أسواق أسعارها على أد الجيب".. أرخص أماكن بيع الملابس الشتوية
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
مع بداية فصل الشتاء، يبحث الكثير من الناس عن أماكن لشراء الملابس الشتوية بأسعار مناسبة بعيدًا عن المحلات التجارية والمولات الكبرى، التي يبدأ فيها أسعار الملابس الشتوي من 1000 جنيه أو أكثر.
وفي السطور التالية نستعرض أرخص أماكن بيع الملابس الشتوية في القاهرة والمحافظات:
سوق "البالة" وكالة البلح
يعتبر سوق وكالة البلح في وسط البلد بالقاهرة، من أشهر الأسواق الشعبية التي يقصدها الكثير من الناس لشراء الملابس الشتوية بأسعار رخيصة، حيث تبدأ أسعار الملابس الشتوية الجديدة والمستعملة من 40 جنيه للقطعة الواحدة.
أسواق العتبة
يعد سوق العتبة أيضًا من أشهر الأسواق الشعبية في القاهرة، ويتميز بأسعاره المنخفضة مقارنة بالمولات الكبرى، و تبدأ أسعار الملابس الشتوية من 50 جنيه بالنسبة لملابس الأطفال، ونفس الأسعار تنطبق على ملابس الرجال والسيدات.
سوق خالد بن الوليد في الإسكندرية
يعتبر سوق خالد بن الوليد في محافظة الإسكندرية، من أهم الأسواق الشعبية في المدينة، ويضم مجموعة متنوعة من الملابس الشتوية للسيدات والرجال والأطفال، بأسعار أقل من مثيلتها في المحلات المختلفة.
سوق البالة في بورسعيد
يضم سوق البالة بمحافظة بورسعيد مجموعة كبيرة من الملابس الشتوية المستوردة من الخارج، والتي يتم إعادة تنظيفها وكيها قبل عرضها للبيع، ولذلك يقصده الكثير من الناس لشراء الملابس الشتوية بأسعار مخفضة، حيث تبدأ أسعار الملابس الشتوية من 100 جنيه.
نصائح عند شراء الملابس الشتوية:
اختيار الملابس المناسبة للجو والطقس.
اختيار الملابس ذات الخامات الجيدة التي تتحمل الاستخدام.
اختيار الملابس ذات التصميمات العصرية التي تتناسب مع ذوقك.
مقارنة الأسعار قبل الشراء من أكثر من مكان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيب أسعارها الملابس الشتوية ارخص الملابس الشتویة أسعار الملابس
إقرأ أيضاً:
الدبلوماسية التي تغير العالم تبدأ بالتعاطف
في عالمٍ تتزايد فيه الأزمات عددًا وحدّة، لا يمكن تحقيق السلام إلا منكامل الغريبي لماذا يجب أن تتبنى الدبلوماسية الحديثة التعاطف خلال التعاون الصادق.
فكما قال البابا ليون الرابع عشر في حديثه إلى السلك الدبلوماسي، فإن التعاون الحقيقي لا يُبنى على الإكراه، بل ينبع من الاحترام المتبادل والإصغاء الفعّال.
لقد أثبتت التجارب أن الحلول الدائمة في السياسة الخارجية لا تتحقق عبر الضغط، بل عبر قوة الشراكة. فعندما يتم التعامل مع الدول بروح من الاحترام والتعاطف، تكون أكثر استعدادًا للدخول في حوار بنّاء والسعي نحو حلول مشتركة؛ لاسيّما عند مواجهة تحديات معقّدة كالهجرة غير النظامية، التي تتطلب التعاون لا المواجهة.
إن العلاقات الدولية الإيجابية، القائمة على الثقة والمنفعة المتبادلة، تُعدّ السبيل الأنجع لتحقيق تقدم حقيقي ومستدام. فنهج التعاون القائم على الاحترام المتبادل لا يسهم فقط في تعزيز الانسجام العالمي، بل يضمن أيضًا نتائج ملموسة ومستدامة لجميع الأطراف المعنية.
وإذا أردنا إحداث تحول حقيقي، فعلينا أن نؤمن بقوة الدبلوماسية لا بسياسات الفرض. وحده هذا الطريق قادر على بناء نظام دولي أكثر عدلاً، واستقرارًا، وشمولًا.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن