إعلام إسرائيلي: الاحتلال مستعد للإفراج عن أسرى أمنيين فلسطينيين ضمن صفقة كبرى.. نقلت قناة القاهرة الإخبارية، عن إعلام إسرائيلي تأكيده، أن إسرائيل مستعدة للإفراج عن أسرى أمنيين فلسطينيين ضمن صفقة كبرى.

وفى وقت سابق قال المفوض السامي للأمم المتحدة فولكر تورك، إن غزة كانت أكبر سجن مفتوح في العالم قبل 7 أكتوبر الماضي، عبر 56 عامًا من الاحتلال و16 عامًا من الحصار الذي تفرضه إسرائيل.

وأضاف خلال مؤتمر صحفي له نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الفظائع التي ارتكبتها المجموعات الفلسطينية المسلحة في 7 أكتوبر كانت شنيعة وخطيرة وصادمة، والعقاب الجماعي الذي تفرضه إسرائيل على المدنيين الفلسطيين يعتبر جريمة حرب ونفس الحال بالسنبة للإخلاء والتهجير القسري بالنسبة للمدنيين جريمة حرب.

وأوضح أن القصف الشديد الذي تقوم به اسرائيل قد قتل وأصاب بشكال خاص النساء والاطفال بحصيلة من الوفيات حسب ما قالت وزارة الصحة في غزة وصلت إلى أكثر من 10 آلاف و500 شخص من بينهم 4300 طفل و2800 امرأة، كل هذا يمثل حالة لا تحتمل بالسنبة للمدنيين، وهذا لا يمكن أن يستمر.

وأكد أن الوضع الراهن هو الأكثر خطورة منذ عقود، مشيرًا إلى أنه خلال زيارته إلى القاهرة سمع الكثير من المخاوف والقلق الذي يعبر عن المعايير المزدوجة في خضم هذا النزاع، مؤكدًا أن العالم لا يمكن يتحمل المعايير المزدوجة يجب أن نصر على المعايير العالمية والدولية ويجب أن نقيم الوضع.

خطة أمريكية لفتح معبر رفح في الاتجاهين خلال الأيام المقبلة

أعلن البيت الأبيض، وجود ثمة خطة أمريكية لفتح معبر رفح في الاتجاهين خلال الأيام المقبلة والأمر مرهون بموافقة إسرائيل على الهدن الإنسانية المؤقتة، حسب وسائل إعلام أمريكية ومحلية.

وفى وقت سابق، أعربت ليلي بكر لصندوق الأمم المتحدة للسكان في منطقة الدول العربية عن حزنها الشديد لما يحدث في قطاع غزة من مجازر وحصار منذ أكثر من شهر من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

وقالت المسئولة الإقليمية بالأمم المتحدة: "لا وصف ولا مثيل للوضع على الأرض في غزة حاليا، مضيفة: "الكارثة التي ارتكبتها الدول خلال الأسابيع الأربعة الماضية بالسماح بحصار 2.2 مليون فلسطيني داخل غزة أدت إلى كوارث عديدة." وفق مركز اعلام الأمم المتحدة.

وأضافت المسؤولة الإقليمية في الأمم المتحدة نحن، في صندوق الأمم المتحدة للسكان، قلقون جدا على حالة السكان وبالتحديد النساء، والنساء الحوامل لافته إلى أنه يوجد 50 ألف امرأة حامل، منهم 5500 امرأة على وشك الولادة خلال الأسابيع القليلة القادمة وسط تقارير عن تدمير النظام الصحي وعدم وجود أطباء مؤكدة أن استهداف الأطباء والكادر الطبي والمستشفيات بشكل مباشر أدى إلى انهيار هذا النظام.

حماس تدمر آليات إسرائيل العسكرية.. مقطع فيديو جديد لـ استهداف جنود الاحتلال (فلسطين اليوم)

وبثت كتائب عز الدين القسام التابعة لحركة حماس، مقطع فيديو يظهر استهداف وتدمير عدد من الآليات والتجمعات لجنود الاحتلال الإسرائيلي بقذائف متفجرة في محور شمال وجنوب مدينة غزة.

وأظهر الفيديو إطلاق قذائف هاون على ما قد يكون تجمعا لجنود إسرائيليين، وإطلاق قذائف مضادة للدروع على دبابات وآليات عسكرية من مسافة قريبة، بينها استهداف قوات للاحتلال متحصنة بأحد المباني المدنية بقذائف الياسين 105، واستهداف آلية عسكرية بصاروخ "كونكورس" موجه.

وكشف المقطع المصور عن اشتباكات بأسلحة مختلفة تدور بين شوارع غزة وبناياتها المدمرة، في اليوم الـ33 للحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع المحاصر.

وكان بيان سابق لكتائب القسام، قد أشار إلى قنص جندي إسرائيلي وتدمير 18 آلية -بينها دبابات وناقلة جند- بقذائف "الياسين 105" بقطاع غزة، منذ صباح الأربعاء.

وأكد أبو عبيدة الناطق العسكري باسم كتائب القسام، في بيان سابق: "توثيق تدمير مجاهدينا 136 آلية عسكرية إسرائيلية تدميرا كليا أو جزئيا" منذ انطلاق العملية البرية الإسرائيلية.

وأشار أبو عبيدة، إلى استمرار الكتائب في "القتال والتصدي للعدوان في كل المحاور البرية شمال وشمال غرب وجنوب غزة" مؤكدا أن سلاح القنص يواصل استهداف الجنود، وسلاح المدفعية يستمر في دك التحصينات.

إسرائيل تعلن شرطها الوحيد لوقف إطلاق النار

وأعلنت هيئة البث الإسرائيلية، اشتراط الاحتلال الإسرائيلي الإفراج عن عشرات الأسرى دون شروط مسبقة خلال مفاوضات وقف إطلاق النار، حسب وسائل إعلام فلسطينية.

الهلال الأحمر الفلسطيني يكشف عن عدد المصابين في مواجهات مع قوات الاحتلال ببيت لحم (فلسطين اليوم)

وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، إصابة 61 فلسطينيا في مواجهات مع قوات الاحتلال في بيت لحم بينها 7 بالرصاص الحي، حسب وسائل إعلام فلسطينية.

بعد قصف منازل قطاع غزة.. انتشال جثامين 35 شهيدا من تحت الأنقاض (فلسطين اليوم)

وأعلنت وسائل إعلام فلسطينية، انتشال جثامين 35 شهيدا من تحت أنقاض منازل تعرضت للقصف في مخيم جباليا شمالي القطاع قبل أيام.

12 سيارة إسعاف كويتية تعبر معبر رفح بعد قليل (فلسطين اليوم)

وتعبر 12 سيارة إسعاف كويتية، إلى غزة من معبر رفح، بعد قليل؛ لتقديم مساعدات طبية للمصابين من الأشقاء الفلسطينيين المصابين في الحرب التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلية على غزة، وتعد الـ 12 سيارة إسعاف إهداء من الكويت إلى سكان قطاع غزة.

وكانت مصادر مصرية مطلعة كشفت لقناة لقاهرة الإخبارية، عن أن مصر تقترب من التوصل إلى هدنة إنسانية في قطاع غزة لتبادل الأسرى والمحتجزين.

وتكثف القاهرة اتصالاتها للتوصل إلى هدنة إنسانية بقطاع غزة، وذلك بعد 5 أسابيع من الحرب الدائرة في القطاع، وذلك حسب مصادر مصرية مطلعة.

وأوضحت المصادر أن الاتصالات المصرية تهدف إلى تبادل بعض الأسرى والمحتجزين، لافتة إلى أن هناك مؤشرات إيجابية على اقتراب التوصل إلى اتفاق في هذا الشأن مع كافة الأطراف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين فلسطين الان فلسطين اليوم فلسطين مباشر فلسطين بث مباشر بث مباشر فلسطين بث مباشر غزة اخبار فلسطين اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين اليوم فلسطين مباشــر الآن فلسطين مباشر اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم خبر عاجل فلسطين عاجل عاجل فلسطين قطاع غزة غزة غزة مباشر غزة بث مباشر المقاومة الفلسطينية حركة حماس حماس كتائب القسام سرايا القدس حزب الله اسرائيل قوات الاحتلال جيش الاحتلال قصف الاحتلال تل أبيب تل أبيب مباشر قصف جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي صفارات الانذار تغطية مباشر قطاع غزة تغطية مباشر مستشفى القدس أزمة قطاع غزة الأمم المتحدة قوات الاحتلال فلسطین الیوم وسائل إعلام معبر رفح قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

انترسبت: إسرائيل تقتل سكان غزة بمنع الغذاء أو خلال محاولة الحصول عليه

قال موقع إنترسبت إن الموت في غزة، في ظل حصار الاحتلال المتواصل، قد يأتي من نقص الغذاء، أو حتى من محاولة الحصول عليه.

وقال الموقع في تقرير ترجمته "عربي21" إنه خلال استعداد عمال مطبخ غزة ‏الخيري لتقديم وجبات الطعام للعائلات النازحة ‏التي لجأت إلى مدرسة تابعة للأمم المتحدة في مشروع بيت ‏لاهيا، الأسبوع الماضي، بدأت القنابل بالتساقط‎.‎‏ استمر الهجوم 30 ‏دقيقة وأسفر عن استشهاد أربعة أشخاص بحسب مدير المطبخ ‏هاني المدهون نقلا عن ابن أخيه الذي يعمل في المطبخ ونجا ‏من الهجوم. ‏

وكان من بين الضحايا ابن عم المدهون، سامح إبراهيم ‏المدهون، البالغ من العمر 16 عاما، والذي كان متطوعا في ‏المطبخ. وقال المدهون إنه استشهد مع امرأتين كانتا تحتميان ‏معا. وبترت ذراع ابن عم آخر كان يساعد في المطبخ بعد ‏إصابته بنيران صاروخية. وتمكن المعزون من دفن سامح ‏في قبر حفر على عجل قبل الفرار من المنطقة.‏

وأجبرت الغارة المطبخ على الخروج من مشروع بيت لاهيا ‏إلى جباليا جنوبا. وهذه الحركة طبيعية بالنسبة للمطبخ، الذي ‏يدير عدة مواقع متنقلة في جميع أنحاء القطاع وينتقل إلى أي ‏مكان تشتد فيه الحاجة.

وقال المدهون: "نذهب حيث يوجد ‏الناس". وقد اعتمدت بعض العائلات على مطبخ غزة ‏كمصدر رئيسي للغذاء في ظل المجاعة المستمرة الناجمة ‏عن الحصار الإسرائيلي غير القانوني للمساعدات الإنسانية ‏على غزة. ولكن في الآونة الأخيرة، أصبح مكان توجه ‏المطبخ يمليه القصف وأوامر الإخلاء.‏

في تشرين الثاني/ نوفمبر، استشهد محمود المدهون، شقيق ‏المدهون، المؤسس المشارك لمطعم غزة الخيري، في غارة ‏للاحتلال بطائرة مسيرة أثناء توصيله الطعام إلى مستشفى ‏كمال عدوان، الذي كان محاصرا من قبل الجيش. و‏وصف المدهون وعائلته الهجوم بأنه اغتيال مستهدف، وقالوا ‏إن الجيش يواصل استهداف العاملين في مطعم غزة الخيري.‏

وكانت الغارة الجوية التي وقعت يوم الثلاثاء بالقرب من ‏مطعم غزة الخيري في مشروع بيت لاهيا جزءا من حملة ‏عسكرية إسرائيلية أوسع نطاقا، أطلقتها يوم الأحد الماضي ‏والمعروفة باسم "عملية عربات جدعون".

وتتضمن الخطة ‏قصفا مكثفا في الشمال بهدف دفع الفلسطينيين جنوبا، مما ‏يؤدي في النهاية إلى تركيز سكان غزة البالغ عددهم حوالي ‏‏2.1 مليون نسمة فيما أسماه رئيس حكومة الاحتلال ‏بنيامين نتنياهو "منطقة معقمة"، والتي يسيطر عليها الجيش ‏ بالكامل.

كما استخدم الاحتلال "منطقة معقمة" في الضفة الغربية المحتلة للإشارة ‏إلى المناطق التي تعزل الفلسطينيين مع إتاحة الوصول ‏للمستوطنين الإسرائيليين.

في وقت سابق من هذا الشهر استعرض وزير مالية الاحتلال المتطرف بتسلئيل سموتريتش خطة دفع الفلسطينيين جنوبا، ‏مشيرا إلى جنوب غزة بـ"منطقة إنسانية" على طول حدودها ‏مع مصر. وقال سموتريتش، وفقا لترجمات من العبرية، إنه ‏من الجنوب، "سيبدأ الفلسطينيون بالرحيل بأعداد كبيرة إلى ‏دول ثالثة" بسبب سوء الأحوال المعيشية. ‏

وعند مناقشة عملية "عربات جدعون،" ردد نتنياهو يوم ‏الأربعاء موقف حليفه اليميني، قائلا للصحفيين إن من بين ‏شروطه "لإنهاء الحرب" مطلب نزع سلاح حماس ونفيها ‏من غزة. كما قال إن "إسرائيل ستنفذ خطة ترامب، في ‏إشارة على الأرجح إلى اقتراح الرئيس دونالد ترامب ‏بتحويل غزة إلى ريفييرا الشرق الأوسط ونقل سكانها ‏الفلسطينيين إلى الدول المجاورة وهي فرضية تتماشى مع ‏الرؤية الراسخة لجماعات المستوطنين اليمينية المتطرفة لدى الاحتلال.



وأفادت قناة إن بي سي نيوز مؤخرا أن إدارة ترامب ‏كانت تعمل على خطة لتهجير ما يصل إلى مليون فلسطيني ‏بشكل دائم من غزة إلى ليبيا، التي تعاني من مشاكلها ‏الخاصة المتمثلة في عدم الاستقرار والعنف، والمعروفة ‏بإساءة معاملة المهاجرين. على الرغم من أن وزير ‏الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قال إنه لم يكن على علم ‏بخطة ليبيا، إلا أنه كرر خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين ‏إلى دول أخرى.‏

وقد أثارت خطة الاحتلال للسيطرة على توزيع المساعدات ‏إدانة واسعة النطاق من الفلسطينيين ومنظمات حقوق ‏الإنسان وجماعات الإغاثة والأمم المتحدة، وهي الجهات ‏المسؤولة عن غالبية توزيع المساعدات في غزة.‏

ورفضت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة الخطة، التي تتحايل ‏على المبادئ التوجيهية والهياكل القائمة لإيصال ‏المساعدات إلى الفلسطينيين في غزة وقالت إن عدم موافقة الأمم ‏المتحدة يعني تهميش أكثر من 13 ألف عامل إغاثة تابعين ‏للأونروا في غزة.



وتدير الأمم المتحدة عادة 400 موقع ‏توزيع؛ أما خطة الاحتلال فتقلص هذا العدد إلى أربعة ‏مواقع، وصرح المتحدث باسم اليونيسف، جيمس إلدر، بأن ‏الخطة تترك الفلسطينيين أمام "خيار مستحيل بين النزوح ‏والموت".‏

وانتقد سكوت بول، مدير السلام والأمن في منظمة أوكسفام ‏أمريكا، خطة الاحتلال لإجبارها الفلسطينيين على "إعادة ‏ترتيب حياتهم وتغيير مكان إقامتهم بشكل جذري خدمة ‏لأجندة سياسية".‏

وقال بول: "إنها خطة ستخلف حتما مئات الآلاف، إن لم يكن ‏أكثر من مليون فلسطيني، وكثير منهم من أكثر الفئات ضعفا ‏في قطاع غزة". وأضاف أن خطة مؤسسة غزة الإنسانية ‏تترك "المساعدة ذات المغزى كفكرة لاحقة" ولا تعالج ‏المساعدات الضرورية الأخرى، مثل الخدمات الصحية ‏السريرية، وخدمات الرعاية الصحية الخارجية، واحتياجات ‏المأوى، وإدارة النفايات، والحصول على المياه النظيفة.‏

وأضاف بول: "ما نتحدث عنه في الغالب هو الرغبة في ‏تجنب الظهور بمظهر المتواطئ في المجاعة‎".‎

وشبّهت مارا كرونينفيلد، المديرة التنفيذية لوكالة الأونروا ‏في الولايات المتحدة، الخطة بمعسكرات الاعتقال النازية في ‏ألمانيا التي فرّ منها جدها، والتي قتلت فيها أخته وعائلتها ‏لاحقا.‏

وقالت كرونينفيلد: "إن وضع نفس الدولة التي تهدد علنا ‏بالإبادة، والتي حوّلت بالفعل معظم غزة إلى أنقاض، ثم تجبر ‏الناس على النزوح منها، ووضع هذا الكيان مسؤولا عن ‏المساعدات الإنسانية لإبقاء الناس على قيد الحياة، هو ببساطة ‏مزيج من السخافة والشر".‏

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: 10 طائرات حربية إسرائيلية شاركت في هجوم اليوم على مطار صنعاء
  • إعلام إسرائيلي: مظاهرات في شوارع تل أبيب للمطالبة بإعادة المحتجزين
  • إعلام إسرائيلي: تصريحات غولان عن غزة تُغيّر الموقف الدولي من إسرائيل
  • انترسبت: إسرائيل تقتل سكان غزة بمنع الغذاء أو خلال محاولة الحصول عليه
  • ‏إعلام فلسطيني: قتلى وجرحى من جراء استهداف إسرائيلي لتكيّة طعام في "مدرسة شعبان الريس" في "حي التفاح" شرقي مدينة غزة
  • «المبعوث الأمريكي»: إسرائيل وافقت على اقتراحي بشأن صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق نار في غزة
  • استفزاز إسرائيلي: ضم الضفة الغربية مقابل السلام… صفقة مرفوضة!
  • إعلام إسرائيلي: افتتاح أول مركز توزيع مساعدات في رفح تديره شركة أميركية
  • عاجل| إعلام إسرائيلي: استقالة الرئيس التنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة
  • الخارجية الأمريكية لشفق نيوز: لا صفقة للإفراج عن إيراني مقابل تسوركوف