اتفاقية لتطوير السياسات التربوية بين "الإيسيسكو" و"اليونسكو الإقليمي"
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
وقعت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، ومركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، بالعاصمة الفرنسية باريس، اليوم الخميس، بالتنسيق مع اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، اتفاقية تعاون لتبادل الخبرات الفنية في إعداد وتنفيذ البحوث والبرامج ذات الصلة بالجودة والتميز والابتكار في التعليم، وتطوير السياسات التربوية، بحضور وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان.
وأوضح بيان صادر عن الإيسيسكو من مقرها بالرباط، أن الاتفاقية، وقعها المدير العام للإيسيسكو، الدكتور سالم بن محمد المالك، والمدير العام لمركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم، الدكتور عبدالرحمن المديرس، على هامش الدورة 42 للمؤتمر العام لليونسكو.
أخبار متعلقة أمين "التعاون الإسلامي" يؤكد التزام المنظمة بالدفاع عن حقوق المرأة المسلمة"التعاون الإسلامي" و"الصليب الأحمر" تناقشان معالجة قضية المفقودينالذكرى 106 لوعد بلفور.. "التعاون الإسلامي" تجدد دعمها حقوق الشعب الفلسطينيوتنص الاتفاقية، التي سيتم العمل بموجبها لمدة خمس سنوات، على تنفيذ عدة مشاريع مشتركة بين الجانبين، منها: "مشروع النموذج العربي للجودة والتميز في التعليم"، و"مشروع تدريب القيادات التعليمية"، بالإضافة إلى عقد ورش إقليمية لدعم جودة وتميز الأنظمة التعليمية بالدول العربية والعالم الإسلامي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرباط إيسيسكو السياسات التربوية التربية والتعليم فی التعلیم
إقرأ أيضاً:
«إقليمي الإيسيسكو» يعزز جهوده لتحقيق التنمية والمعرفة
الشارقة: «الخليج»
يواصل المكتب الإقليمي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) في الشارقة جهوده في مجالات التعليم والبحث العلمي والثقافة، الهادفة إلى ترسيخ دوره الفاعل كمركز إقليمي للتنسيق المعرفي وتبادل الخبرات، بما يساهم في تحقيق أهداف خطة الإيسيسكو لعام 2025، التي تضع التنمية المستدامة والمعرفة وبناء القدرات البشرية على رأس أولوياتها.
وأكد سالم عمر سالم، مدير المكتب، أن المكتب يحرص على توسيع آفاق الشراكة والتعاون مع المؤسسات الوطنية والإقليمية والدولية من أجل دعم قضايا التعليم والبحث العلمي، وتمكين الشباب، وتعزيز مساهمة العالم الإسلامي في بناء مجتمع المعرفة.
وأوضح أن التركيز في المرحلة المقبلة سيكون على مواصلة دعم المشاريع التي تنعكس آثارها الإيجابية على المجتمعات، وتُساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، عبر مبادرات رائدة في مجالات الابتكار والتدريب والتمكين الثقافي والتربوي، لا سيما في مختلف المجالات.
دواء لعلاج أعراض سن اليأس يظهر نتائج واعدة في خفض نمو سرطان الثدي