مغنية الراب البريطانية لافتا تمهد لألبومها الجديد بأغنية Aint The Same
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
أطلقت مغنية الراب البريطانية اللبنانية لافتا Laughta أجدد أعمالها الغنائية "Aint The Same" بشكل فيديو كليب مصور.
وتتعاون لافتا خلال الأغنية مع المنتج الموسيقي العالمي جي جي GG، المرشح لجائزة الجرامي، ويمزج العمل بين الإيقاعات الشرقية والتوزيعات الإلكترونية الغربية.
وتمهد لافتا عبر هذا الإصدار لألبومها الموسيقي الجديد الذي تطلقه بالتعاون مع شركة الإنتاج العالمية"MDLBEAST Records"، التي تبنت موهبتها وتسعى لإطلاقها بجولة حفلات عالمية بين أوروبا والشرق الأوسط.
خطت لافتا أولى خطواتها العالمية مؤخرا، من خلال فوزها بجائزة One To Watch من هيئة الإذاعة البريطانية كأفضل موهبة صاعدة لعام 2023 ضمن جوائز الموسيقى المستقلة "AIM" لهذه السنة.
كما تأتي أغنية "ليس نفس الشئ" وسط انتعاشة فنية تعيشها الرابر اللبنانية حاليا، بعد نجاح حفلها الجماهيري في السعودية إبان مشاركتها في مهرجان "هي هب" في الرياض، كما تعقب جولة حفلاتها البريطانية التي مرت خلالها بين مانشستر وبرمنغهام ولندن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 15 مليون جنيه الإنتاج العالمي الاذاعة البريطانية أعمالها الغنائية الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
ممثل الصحة العالمية في مصر: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها
أكد الدكتور نعمة سعيد عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، أن مرض السرطان يُعد تحديًا صحيًا عالميًا جسيمًا، مشيرًا إلى أنه يتسبب في وفاة 10 ملايين شخص سنويًا، وتشير الإحصاءات إلى أن 85% من هذه الوفيات تحدث في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل.
جاء ذلك خلال كلمته في احتفاليه وزارة الصحة بمناسبة مرور عامين على إطلاق المبادرة الرئاسية للكشف عن الاورام السرطانية، والتي شهدت أيضا إطلاق حملة "من بدري أمان" في عدة محافظات والتي تستهدف الكشف المبكر عن الأورام السرطانية الأكثر انتشار في المجتمع.
وأشار إلى أن استمرار أسباب السرطان مثل التبغ والتدخين وسوء التغذية وتلوث الهواء سيساهم في زيادة معدلات الإصابة بنسبة تصل إلى 60% خلال العقدين المقبلين، خاصة في الدول ذات الكثافة السكانية المرتفعة.
وأضاف، أن مرض السرطان لا يمثّل فقط أزمة صحية، بل له أبعاد اقتصادية واجتماعية خطيرة، موضحًا أن التكلفة العالمية السنوية المرتبطة بالسرطان تبلغ 1.2 تريليون دولار، دون احتساب التكاليف غير المباشرة الناتجة عن فقدان الإنتاجية والعجز والوفاة المبكرة.
وأشار، إلى أنه رغم صعوبة التحدي، فإن هناك أملاً كبيرًا، حيث تؤكد تقارير المنظمة أن ما بين 30% إلى 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها، كما يمكن خفض نسب الوفيات بشكل جذري من خلال الكشف المبكر والعلاج الفعّال.
تمثل 86% من إجمالي الوفيات.وفي السياق المحلي، أوضح ممثل المنظمة أن مصر لا تختلف كثيرًا عن السياق العالمي، حيث ترتبط معدلات الإصابة بارتفاع العمر، وزيادة أعداد المواليد، والتغيرات في نمط الحياة، مؤكدًا أن الأمراض غير السارية، وعلى رأسها السرطان، تمثل 86% من إجمالي الوفيات.
واختتم كلمته بالإشادة بحملة "من بدري أمان" خاصة فيما يتعلق بسرطان عنق الرحم، الذي يُعد من أكثر السرطانات انتشارًا في مصر، مشددًا على أهمية استمرار التوعية والتطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري، لافتًا إلى إمكانية القضاء عليه نهائيًا.