انتشرت الدعاية الانتخابية للمرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسى بشوارع وميادين محافظة المنيا، وذلك مع انطلاق الدعاية الانتخابية لمرشحى انتخابات الرئاسة.

 

وانتشرت الدعاية الانتخابية للمرشح الرئاسى عبد الفتاح السيسى فى الشوارع والميادين بمدن المحافظة.

محافظة المنيا: التوسع في فتح منافذ بيع السلع بأسعار مخفضة بالمدن والقرى رئيس جامعة المنيا: تذليل جميع العقبات أمام الطلاب الوافدين والدراسات العليا


فقد انطلقت اليوم الدعاية الانتخابية للمرشحين فى الانتخابات الرئاسية المصرية رسميا، والتى تستمر حتى قبل يومين من الاقتراع فى الداخل الموافق 8 ديسمبر.



وأصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوى، اليوم القرار رقم 28 لسنة 2023، بشأن القائمة النهائية للمرشحين، والذى تم نشره اليوم الخميس فى الجريدة الرسمية

 


يشار إلى أن الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي أصدرت بيانا قالت فيه انه في ظل الأحداث الجارية في فلسطين نعلن تضامنا الكامل مع أشقائنا الفلسطينيين. وبناءً على رغبة مرشحنا الرئاسي السيد عبد الفتاح السيسي.

 

فقد قررت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي السيد عبد الفتاح السيسي، تسخير كافة الإمكانيات والجهود لخدمة القضية الفلسطينية، وتخفيض أوجه الدعاية الانتخابية للحملة الرسمية لتكثيف المساعدات المقدمة لإغاثة أهالي قطاع غزة.

 

وإن هذا القرار ينبع من واجبنا الإنساني والوطني تجاه إخوتنا الفلسطينيين، فهم يعيشون تحت ظروف قاسية ومأساوية. ونحن نؤمن بأن التضامن العربي يمكن أن يكون السبيل لتخفيف معاناتهم وتحقيق العدالة والسلام في المنطقة

الدعاية الانتخابيه للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي الدعاية الانتخابيه للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي الدعاية الانتخابيه للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي الدعاية الانتخابيه للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي الدعاية الانتخابيه للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي الدعاية الانتخابيه للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية الهيئة الوطنية للانتخابات السيد عبد الفتاح السيسي الدعایة الانتخابیة للمرشح الفتاح السیسی عبد الفتاح

إقرأ أيضاً:

حضرموت.. هل يُعيد تقاعس الرئاسي تكرار سيناريو شبوة ؟

تُعيد الأحداث التي تشهدها حالياً مناطق الهضبة في محافظة حضرموت التذكير بما شهدته محافظة شبوة قبل ثلاثة أعوام، وسط اتهامات موجهة إلى مجلس القيادة الرئاسي بتحمّل مسؤولية الفشل في التعامل مع الأزمات التي تعصف بالمناطق المحررة.

>> تصاعد التوترات العسكرية في حضرموت وبترومسيلة تعلن إيقاف إنتاج النفط

ومطلع أغسطس 2022، شهدت مدينة عتق، عاصمة شبوة، مواجهات عنيفة بين تشكيلات عسكرية وأمنية على خلفية قرار المحافظ عوض بن الوزير بإقالة قائد القوات الخاصة العميد عبدربه لعكب، المحسوب على جماعة الإخوان.

ولنحو أسبوع تحولت المدينة إلى ساحة حرب بين تشكيلات عسكرية وأمنية خاضعة لسلطة المحافظ، وأخرى متمردة عليه تدين قيادتها بالولاء لجماعة الإخوان، وانتهت المواجهات بحسم لصالح الأولى وهزيمة الثانية.

تلك الأحداث، التي جاءت بعد أقل من أربعة أشهر على تشكيل مجلس القيادة الرئاسي بديلاً لسلطة عبدربه منصور هادي، مثلت أول اختبار حقيقي للمجلس في قدرته على إدارة الأزمات والصراع داخل المناطق المحررة.

قصر الفترة الزمنية بين تشكيل المجلس وتفجر أحداث شبوة، إلى جانب سرعة السلطة المحلية في الحسم بدعم عسكري جنوبي، صرف الأنظار حينها عن تقييم تعامل المجلس مع الأزمة.

إلا أن حجم التشابه بين ما تشهده حضرموت اليوم وما شهدته شبوة قبل ثلاثة أعوام، وطول مدة الأزمة التي مرت بها المحافظة وصولاً إلى الصدام المسلح، يضع مجلس القيادة الرئاسي في موقف مختلف.

>> تصعيد بن حبريش بحضرموت.. تحدٍّ جديد لخطة الإصلاحات الاقتصادية

الصدام المسلح الدائر حالياً في مناطق الهضبة الغنية بالنفط بين قوات المنطقة العسكرية الثانية (النخبة الحضرمية) والمسلحين بقيادة الشيخ عمرو بن حبريش، جاء بعد صراع امتد لأكثر من عام بين الطرفين.

صراع رُفع في ظاهره تحت لافتة "مطالب أبناء حضرموت"، لكن جوهره يدور حول حقول النفط والتحكم بملف المشتقات النفطية التي تكررها "بترومسيلة"، وهو ما يشبه إلى حد كبير مشهد الصراع في محافظة شبوة الغنية أيضاً بالثروة النفطية.

وإلى جانب حقيقة الصراع على منابع الثروة، فإن ما تعيشه حضرموت اليوم لا يختلف في ظاهره عما حدث في شبوة؛ صراع بين سلطة محلية وتشكيلات عسكرية وأمنية تابعة لها، في مواجهة قوى مسلحة متمردة تشهر السلاح في وجهها.

وكما حدث في شبوة، يأتي التمرد المسلح في حضرموت تحت لافتة انتزاع مطالب أبناء المحافظة وحماية ثرواتها من محاولات نهبها. ومع تفجّر الصدام المسلح، تحوّلت اللافتة إلى شعار "الدفاع عن حضرموت" في مواجهة ما تصفه الأطراف المتمردة بأنه "غزو من مليشيات مدعومة إماراتياً"، وهي التهمة ذاتها التي وُجّهت سابقاً للقوات العسكرية والأمنية الملتزمة بتوجيهات محافظ شبوة، وعلى رأسها قوات دفاع شبوة وقوات العمالقة الجنوبية التي وصلت للمحافظة لتحرير مديرياتها الغربية من مليشيا الحوثي.

>> مؤشرات تقارب بين "الفرقاء".. إجماع حضرمي على تحميل الرئاسي مسؤولية الأزمة

تغليف الصراع والتمرد في حضرموت بشعارات مطلبية يضع مجلس القيادة الرئاسي في دائرة الاتهام، بعد تقاعسه عن تنفيذ خطته لتطبيع الأوضاع في المحافظة وفق بيانه الصادر في 7 يناير 2025.

وهو ما يجمع عليه طرفا الصراع، وفق تصريحات سابقة حمّلا فيها المجلس مسؤولية عدم حلحلة الأزمة، لتقاعسه عن تنفيذ ما أعلنه قبل عشرة أشهر.

خطة مجلس القيادة الرئاسي، التي أعلن عنها مطلع العام لتطبيع الأوضاع في حضرموت، شملت تلبية أبرز المطالب التي تُستخدم اليوم كغطاء لتبرير التمرد والسيطرة على الثروة النفطية، ما يكشف حجم المسؤولية التي يتحملها المجلس في ما وصلت إليه المحافظة.

مقالات مشابهة

  • عمر خيرت يتحدث لأول مرة بعد تعافيه.. ويوجه رسالة مهمة للرئيس السيسي ووزير الصحة
  • حضرموت.. هل يُعيد تقاعس الرئاسي تكرار سيناريو شبوة ؟
  • آمال محمود : نقدر دعم الرئيس السيسي للمرأة وإيمانه الراسخ بدورها
  • ياسر رزق: قرارات الدولة بشأن انتخابات النواب تؤكد نزاهة العملية الانتخابية والتزام الرئيس السيسي بدولة القانون
  • برلماني: الرئيس السيسي حريص على ضمان نزاهة العملية الانتخابية
  • «عربية النواب»: الرئيس السيسي يضع العالم أمام مسئولياته تجاه فلسطين ويُجدّد العهد بدور مصر التاريخي
  • مستوطنون يهاجمون مركبات للمواطنين في ياسوف
  • انفلات العشائر.. 6 آلاف نازح في ميسان والإجراءات الرسمية غير مجدية
  • البرهان يستقبل أفورقي في بورتسودان
  • تحذير من أوقاف المنيا: حظر استخدام المساجد في الدعاية الانتخابية لجولة الإعادة