ليفاندوفسكي يعيش أسوأ لحظاته في اللعب
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
وكالات
سلطت نشرت صحيفة “أس” الإسبانية الضوء على تراجع مستوى المهاجم البولندي،ليفاندوفسكي، في تسجيل الأهداف مع برشلونة هذا الموسم.
وأفادت الصحيفة بأن آخر هدف سجله ليفاندوفسكي مع برشلونة كان في 23 سبتمبر، عندما سجل هدفين في “الريمونتادا” المذهلة أمام سيلتا فيغو على ملعب مونتجويك، ومنذ ذلك اليوم فشل في التسجيل رغم أنه غاب عدة أسابيع بعد إصابته بالتواء في الكاحل.
وأكد ليفاندوفسكي يعيش أسوأ لحظاته في اللعب منذ وصوله إلى برشلونة، وبعيدًا عن الأهداف، فإن الصورة التي يقدمها على أرض الملعب هي للاعب ضائع تمامًا، وبالكاد يخلق فرصًا للتسجيل ومنفصلًا تمامًا عن زملائه.
وأضافت أنه برغم ذلك فأن تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة يثق في قدرة ليفاندوفسكي على العودة وتغيير الوضع، وأنه سيستعيد غريزته التهديفية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برشلونة ليفاندوفسكي
إقرأ أيضاً:
أنجح فنان في التاريخ.. محمد إمام يوجه رسالة لوالده في عيد ميلاده.. تعرف عليها
حرص الفنان محمد عادل إمام على تهنئة والده الزعيم عادل إمام بمناسبة عيد ميلاده،وذلك بنشر صورة للزعيم عادل إمام، عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام ”.
وعلق “محمد” على الصورة قائلا: "كل سنة وانت الزعيم أنجح فنان في التاريخ".
آخر أعمال محمد إمامفيلم "اللعب مع العيال" تم تصوير أحداثه في 5 محافظات مختلفة وهى: البحر الأحمر، جنوب سيناء، دمياط، مطروح والقاهره، وذلك داخل العديد من الأماكن النائية بتلك المحافظات وتحديدًا في سيوة ونويبع وصحراء الغردقة ومدينة شرم الشيخ، وتدور قصته حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسا على عقب في إطار كوميدي.
أبطال فيلم اللعب مع العيال
ويضم فيلم «اللعب مع العيال» مجموعة من الأبطال منهم محمد إمام وأسماء جلال وباسم سمرة وويزو ومصطفى غريب وبيومي فؤاد، كما أنه من تأليف وإخراج شريف عرفة.
يشهد الفيلم التعاون الأول الذي يجمع محمد إمام مع المخرج شريف عرفه، كما أن المخرج شريف عرفة قد تعاون مع الفنان عادل إمام عام 1991 من خلال فيلم اللعب مع الكبار والذي كان يشارك في بطولته الفنان محمود الجندي وحسين فهمي، ويشهد الفيلم عودة شريف عرفه إلى الساحة الفنية بعد غياب.
الزعيم الذي لا يغيب
رغم الغياب عن الساحة، يبقى عادل إمام حاضرًا في كل بيت عربي في جملة شهيرة أو مشهد خالد أو ضحكة صدح بها الجمهور يومًا ما.