تُعد الألغاز من الأنشطة الممتعة التي تنشط العقل وتحسن القدرة على التفكير المنطقي وحل المشكلات. كما أنها وسيلة جيدة لقضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء.

وهناك العديد من الألغاز السهلة التي يمكن حلها بسهولة، ومنها:

السؤال: ما هو الشيء الذي يسمع ولا يتكلم، ويمشي ولا يتحرك؟

الإجابة: الساعة.

السؤال: ما هو الشيء الذي ينمو من أعلى إلى أسفل؟

الإجابة: الثلج.

السؤال: ما هو الشيء الذي له أربعة أرجل في الصباح، اثنتان في النهار، وثلاثة في المساء؟

الإجابة: الإنسان.

السؤال: ما هو الشيء الذي يأكل ولا يشبع؟

الإجابة: النار.

السؤال: ما هو الشيء الذي يكون أسرع من الريح؟

الإجابة: الصوت.

وهذه مجرد أمثلة قليلة من الألغاز السهلة التي يمكن حلها بسهولة. ويمكن العثور على العديد من الألغاز الأخرى في الكتب والمجلات والمواقع الإلكترونية.

لغز صعب للغاية … جاوب على اللغز واختبر نفسك اختبار قوي.. أوجد 5 اختلافات بين الصورتين.. الاختلاف الخامس صعب جدا جدا ألغاز رياضيات...لغز الساعة الذي عجز العباقرة عن حله

وفيما يلي بعض النصائح التي تساعد على حل الألغاز:

اقرأ اللغز بعناية عدة مرات لفهم ما يطلب منك.افكر في جميع الإجابات الممكنة.استخدم المنطق والتفكير العلمي لحل اللغز.

وإذا كنت تجد صعوبة في حل اللغز، فيمكنك طلب المساعدة من صديق أو أحد أفراد العائلة.

وتعد الألغاز نشاطًا مفيدًا وممتعًا يمكن أن يمارسه الجميع، من الصغار إلى الكبار.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: لغز الغاز الغاز صعبة الغاز اليوم لغز صعب لغز قوي أوجد الاختلاف بين الصورتين اوجد الاختلاف الان ما هو الشیء الذی

إقرأ أيضاً:

تزايد معدلات العنف.. ما الحل؟

العنف أصبح ظاهرة يومية في مصر؛ لا يمر يوم إلا وتطالعنا الصحف والمواقع الإخبارية بحادثة عنف هنا أو هناك باختلاف أنواع تلك الحوادث والجرائم. والحديث هنا ينصب على العنف والإيذاء الجسدي الذي يصل حد القتل وإزهاق الأرواح. سواء كان عنفاً أسرياً، ضد الأطفال والنساء، أو حتى جرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال التي تعد من أخطر وأشدّ صور العنف الإنساني. لأنه عنف متعدد المستويات؛ خليط من مختلف أنواع العنف والاعتداء، بدنياً وجنسياً ونفسياً، لذلك هو من أعلى درجات العنف المسجّلة عالميًا.
الإحصاءات والبيانات الخاصة بالعنف في مصر ــــ وتلك قضية كبرى ومهمة ــــ تشير إلى أن هناك زيادات واضحة في جرائم العنف خاصة ضد النساء في مصر خلال السنوات الأخيرة بمختلف أشكالها: قتل، تحرش، اغتصاب، وعنف أسري. القاهرة والجيزة من أكثر المحافظات التي تُسجّل فيها تلك الجرائم بحسب مرصد جرائم العنف ضد النساء والفتيات التابع لـمؤسسة إدراك للتنمية والمساواة، والذي يقول إن مصر سجلت خلال عام 2024 نحو 1195 جريمة عنف موجهة ضد نساء وفتيات في مصر. وأن من بين هذه الجرائم نحو 363 جريمة قتل، وفي تقرير نصف-سنوي صدر حديثًا في 2025 وثق المرصد 495 جريمة عنف ضد النساء والفتيات خلال النصف الأول من العام. ما يلفت الانتباه أن غالبية جرائم القتل في التقرير — حوالي 89.5٪ — ارتكبت من قبل أحد أفراد الأسرة أو شريك/زوج. و أن جرائم القتل ضد النساء في 2025 كادت تتجاوز مستويات 2024 رغم أن البيانات نصف سنوية فقط.
الإشكالية الكبرى هنا أننا بصدد ظاهرة مركبة؛ أخذه في التزايد والانتشار، لكن رغم ذلك، الرقم الرسمي لا يعكس كل الحالات، خصوصًا في ظل العنف غير المعلن أو غير المبلّغ عنه. ولا توجد — حتى الآن — بيانات رسمية شاملة أو دورية تُنشر لجمهور عام (على مستوى جميع أنواع الجريمة/العنف) تكفي لرسم صورة كاملة ودقيقة. و أن التقارير على مستوى المراصد والمراكز المستقلة تعتمد بشكل رئيسي على “ما تم الإبلاغ عنه واكتشافه، ونشره في الصحف، ما يعني أن عدد الحالات الحقيقية قد يكون أعلى بكثير مما يُسجَّل. في ظل غياب إحصائيات رسمية حديثة من جهات أمنية أو هيئة وطنية موثوقة، وغياب تحديثات دورية، يجعل من الصعب تقييم تطور الحالة على مستوى المجتمع بأكمله.
نحن في حاجة ملحة لإستراتيجية وطنية لمكافحة العنف بمختلف أنواعه وأشكاله، قائمة على مقاربة متعددة مستويات؛ تبدأ بمراجعة التشريعات القائمة وتغليظ العقوبات بها، وإذا ما كان هناك حاجة لتشريعات جديدة. ثم إنشاء نيابات متخصصة للعنف الأسري. من أجل تحقيق ردع مباشر، وتقليل الجرائم قبل وقوعها. المستوى الثاني من تلك المقاربة يتعلق بالوعي والتوعية وهنا دور الإعلام والدراما في هذا السياق، ولعل إشارة الرئيس عبد الفتاح السيسي المهمة والخاصة بمراجعة الأعمال الفنية التي تمجّد العنف والبلطجة أو تربط “الفهلوة” بالبطولة، وضرورة استعادة الدراما المصرية التي تعكس وتقدم الشكل الحقيقي للمجتمع المصري. وأخيرا المستوى الثالث من تلك المقاربة والمعني بمحور التعليم والتنشئة خاصة مع ازدياد وتيرة العنف بالمدارس في مراحل التعليم المختلفة وكيفية مواجهة تلك الظاهرة من تحصين الأجيال الجديدة قبل مرحلة الخطر.

مقالات مشابهة

  • آيات كان يرددها النبي قبل النوم.. حصّن نفسك طوال الليل وداوم على قراءتها
  • تقرير بنغالي: القبض على عنصر بشبكة تهريب مهاجرين تنشط عبر ليبيا
  • مدرب توتنهام يشعر بالملل من تكرار هذا السؤال!
  • تزايد معدلات العنف.. ما الحل؟
  • هل يجوز للمرأة حضور صلاة الجمعة؟ الإجابة الشرعية من الكتاب والسنة
  • تهديد جديد يستهدف أجهزة أندرويد.. كيف تحمي نفسك؟
  • رحلة العمر
  • ألغاز الاغتيالات السياسية
  • المشرف على الرواق الأزهري: الاجتهاد فريضة إسلامية والحرية الفكرية منهج علماء هذه الأمة
  • لقاء زيلينسكي وميلوني.. ما الدور الذي يمكن أن تلعبه إيطاليا في محادثات السلام؟