عاجل : محلل إسرائيلي: لا انتصار بالأفق وجثث جنودنا في شوارع غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
سرايا - قال المحلل السياسي والعسكري في صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، ناحوم برنياع، اليوم السبت، إنه "لا يوجد انتصار في الأفق، وأقوال نتنياهو عن حرب لفترة طويلة هي بديل تسويقي لانتصار غير موجود".
وأضاف "حماس خدعتنا للمرة الثانية، وتركتنا يوما كاملا نتوغل على محورين ثم فاجأتنا على ما يبدو بقوات النخبة .
ويواجه جيش الاحتلال مقاومة شرسة من قبل المقاومة، تمنع تقدمه وتكبده خسائر كبيرة، حيث تنفذ المقاومة هجوما عنيفا ضد قوات الاحتلال المتوغلة في القطاع، على 4 محاور في غرب غزة، ونجحت كتائب القسام في تدمير عدد من الدبابات الإسرائيلية في حي النصر.
إقرأ أيضاً : رئيس قسم الجراحة بمستشفى الرنتيسي: لا مكان بغزة يعالج الأطفال حالياإقرأ أيضاً : الهلال الأحمر الفلسطيني: دبابات الاحتلال على بعد 20 مترا من مستشفى القدسإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال : نفذنا 3300 غارة جوية على غزة منذ بدء العملية البرية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم الاحتلال الاحتلال اليوم مستشفى غزة الاحتلال رئيس القطاع
إقرأ أيضاً:
القسام تكشف تفاصيل قنص ضابط للاحتلال في حي الشجاعية
أعلنت كتائب القسام، أن مقاتليها، تمكنوا أمس الثلاثاء، من قنص أحد جنود الاحتلال، في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، والتي تشهد توغلا من قبل قوات الاحتلال منذ أشهر.
وقالت القسام، إن مقاتليها أصابوا الجندي بصورة مباشرة، بعد قنصه في شارع بغداد، شرق حي الشجاعية.
وجاء إعلان القسام، بعد يوم واحد من اعتراض الاحتلال، بإصابة ضابط بجروح خطيرة، خلال المعارك الدائرة مع المقاومة، شمال قطاع غزة.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن المصاب ضابط احتياط في كتيبة الهندسة، وتعرض لنيران قناص من المقاومة الفلسطينية، خلال معارك في المنطقة.
ولفتت إلى أن المصاب بجروح خطرة، جرى إبلاغ عائلته، وهو ضابط في كتيبة الهندسة 924 التابعة للواء هارئيل، أو اللواء العاشر، وقامت مروحية بإخلائه على الفور إلى أحد مستشفيات الاحتلال في الداخل.
وكانت آخر عمليات القنص التي كشفت عنها القسام، في الكمين الذي نفذ الشهر الماضي بلدة بيت حانون، وأطلق عليه كسر السيف.
وتمكنت القسام، في حينه من قنص 4 من جنود الاحتلال، أعلن عن مقتل أحدهم وإصابة الآخرين بجروح خطيرة، في منطقة بيت حانون، بالقرب من السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948.