الجيش الإسرائيلي يعلن ضرب منصة إطلاق صواريخ في الأراضي اللبنانية ضربت أهدافا إسرائيلية اليوم
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي ضرب طيرانه الحربي منصة إطلاق صواريخ في الأراضي اللبنانية، قال إنها استهدفت بلدة مرغليوت في الجليل الأعلى.
وأضاف البيان أنه تم خلال الساعة الماضية رصد إطلاق قذائف هاون من لبنان باتجاه مواقع الجيش الإسرائيلي وجنوده في المنطقة الحدودية.
جاء ذلك عقب إعلان "حزب الله" اللبناني اليوم استهدافه مواقع عسكرية إسرائيلية على الحدود بالأسلحة الصاروخية.
وأصدر الحزب عدة بيانات اليوم أعلن فيها استهدافه بالأسلحة الصاروخية ثكنة راميم (قرية هونين اللبنانية المحتلة)، إضافة إلى موقعين عسكريين هما حدب البستان والجرداح، كما استهدف قوة مشاة مؤلّلة إسرائيلية في تلة الكرنتينا في منطقة حدب يارون، وأعلن تحقيق إصابات مؤكدة فيها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس حزب الله طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية تستهدف مواقع في جنوب وشرق لبنان
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية فجر أمس، 4 غارات استهدفت أطراف بلدة «شمسطار» في البقاع شرقي لبنان.
وبحسب «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية، «شن الطيران الحربي الإسرائيلي 4 غارات متتالية اعتباراً من بعد منتصف الليل، على أطراف بلدة شمسطار، لجهة بلدة طاريا غرب بعلبك في البقاع شرق لبنان».
وكانت سلسلة غارات إسرائيلية قد استهدفت أمس الأول، عدداً من المناطق في جنوب لبنان.
بدوره، قال الجيش الإسرائيلي، إنه هاجم عدة مواقع عسكرية في أنحاء لبنان قال. إنها تابعة لـ«حزب الله».
وأشار الجيش الإسرائيلي في منشور على تطبيق «تليجرام» إلى أهداف قال، إنها جزء من «بنية تحتية تحتوي على أسلحة في منطقة صيدا».
وأضاف أن «حزب الله» كان يحاول إعادة تأسيس نفسه هناك.
وقال الجيش أيضاً، إنه قصف مواقع عسكرية أخرى لـ«حزب الله» في جنوب لبنان تحتوي على منصات إطلاق صواريخ وقذائف.
وتابع الجيش الإسرائيلي في نفس المنشور على «تليجرام» إن «وجود أسلحة ونشاط حزب الله في هذه المناطق هو انتهاك صارخ للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان».
ومنذ أواخر نوفمبر الماضي، يسري رسمياً وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله».
ومع ذلك، يتهم كلا الطرفين بعضهما بعضاً بارتكاب انتهاكات.