نصائح لمحبي الكشتات والبر لتجنب المخاطر..فيديو
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
الرياض
وجه المدير التنفيذي لجمعية عون للبحث والإنقاذ صالح النوفل، نصائح لمحبي البر والكشتات حتى لا يصبحون في عداد المفقودين.
ومن أبرز تلك النصائح إخبار الأهل بمواقعهم، وحمل أجهزة تساعدهم على تحديد وجهتهم وتوفير الزاد من ماء وتمر وغيرها، بالإضافة إلى الصحبة، وأن تكون السيارة مُجهزة للتعامل مع أي حالة طارئة.
وقال النوفل: “تكبر المشكلة وتتفاقم عندما يكون معه صغار سن ويصبحون من عداد المفقودين”.
ولفت إلى أن طبيعة المملكة الصحراوية وتضاريسها تجعل الشخص مهما كان متمرسا عرضة للفقدان، مشيرا إلى أن أعداد المفقودين وفقا للإحصائيات تعتبر كبيرة جدا.
نصائح لمحبي البر والكشتات أبرزها إخبار الأهل بمواقعهم وحمل أجهزة تساعدهم على تحديد وجهتهم
مع المدير التنفيذي لجمعية عون للبحث والإنقاذ صالح النوفل@aoun824#MBCinAweek #MBC1 pic.twitter.com/vuttVbxpuZ
— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) November 11, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإنقاذ البر الصحراء
إقرأ أيضاً:
حملة عالمية لمواجهة موجات الحر في العالم
جنيف (وام)
أخبار ذات صلةأطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر حملة عالمية تحت شعار «يوم العمل من أجل مكافحة الحرارة» وذلك لتسليط الضوء على المخاطر الصحية المرتبطة بالمناخ في العالم وهي الحرارة الشديدة.
وقالت المنظمة الدولية التابعة للأمم المتحدة في بيان لها أمس، في جنيف، إن «الحرارة الشديدة غالباً ما توصف بالقاتل الصامت خاصةً لكبار السن والأطفال والعاملين في الهواء الطلق وتتزايد أثارها مع ازدياد تواتر موجات الحر، في وقت تتأثر جميع مناطق العالم بارتفاع درجات الحرارة وعواقبها الكبيرة على الصحة البدنية والنفسية».
وأضاف البيان أن «ما يزيد الأمر مأساوية أن العديد من الوفيات المرتبطة بالحرارة يمكن الوقاية منها وغالباً من خلال إجراءات محلية بسيطة ومنخفضة التكلفة»، موضحاً أن الحملة تهدف إلى حشد المجتمعات حول هدف مشترك وهو مساعدة الناس في كل مكان على التغلب على الحر من خلال خطوات عملية ومنقذة للحياة للوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمس. خاصة أن الكثير من الأشخاص لا يدركون أعراض أمراض الحر إلا بعد فوات الأوان.
وأشار البيان إلى أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أكدت أن عام 2024 كان العام الأكثر حرارة على الإطلاق وكانت أوروبا شهدت موجات حر شديدة عام 2022، مؤكداً أن هذا التهديد العالمي المتزايد لموجات الحر يمثل أولوية رئيسية لاسيما بالنسبة للمجتمعات الحضرية التي تعاني من نقص الخدمات حيث تتفاقم المخاطر بسبب الاكتظاظ السكاني وضعف البنية التحتية ونقص الوصول إلى أنظمة التبريد.