بدء فعاليات الجلسة النقاشية لمجلس القبائل والعائلات المصرية بعنوان «صوت غزة من القاهرة»
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
توافد عدد من الأحزاب والسياسيين والشخصيات العامة والإعلاميين ورؤساء التحرير وغيرهم من رموز المجتمع على مؤتمر مؤسسة مجلس القبائل والعائلات المصرية، والمنعقد تحت عنوان "صوت غزة من القاهرة"، وذلك لدعم أشقائنا الفلسطينيين في غزة، بحضور أحزاب حماة الوطن ومستقبل الوطن وتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
وشارك في المؤتمر المئات من رؤساء وممثلي الأحزاب السياسية، رافعين أعلام مصر وفلسطين، مؤكدين على دعمهم للشعب الفلسطيني في مواجهة العدو المحتل، ومن أبرز الحضور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، والدكتور مصطفى الفقي، وحسين زين، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والكاتبة الصحفية علا الشافعي، رئيس تحرير البوم السابع، ومصطفي عمار، رئيس تحرير الوطن، والنائب تيسير مطر، والنائب أحمد أبو هشيمة، والنائب محمد الجارحي، وجيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، ورضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، وهشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، وعدد من نواب تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ومحمد إبراهيم منصور، رئيس حزب النور، ولفيف من رؤساء الأحزاب المصرية، وأعضاء البرلمان بغرفتيه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر فلسطين الأقصى غزة حماس مجلس القبائل والعائلات المصرية رئیس حزب
إقرأ أيضاً:
مؤسسة قضايا المرأة المصرية تختتم فعاليات حملة “أربع حيطان”
اختتمت مؤسسة قضايا المرأة المصرية فعاليات حملة “أربع حيطان” التي نُفذت على مدار حملة الـ16 يوم لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، والتي هدفت إلى كشف أشكال العنف التي تقع داخل المساحات المغلقة داخل البيوت، وتسليط الضوء على قضايا مثل الزواج القسري، تزويج الطفلات، العنف الأسري، الابتزاز الرقمي، الاغتصاب الزوجي، والاستغلال الاقتصادي والنفسي.
وأوضحت المؤسسة في بيانها الختامي أن الحلقات الثماني التي قدمتها الحملة جاءت لكسر صمت الجدران المغلقة وفتح نقاش مجتمعي حول ممارسات العنف التي غالبًا ما تبقى بعيدة عن الضوء، مؤكدة أن المحتوى المقدم كان أداة مقاومة تهدف لتغيير الوعي وكشف الممارسات التي تستمر بفعل القصور التشريعي والصمت الاجتماعي.
وأضافت المؤسسة أن الحملة حققت أكثر من 2.5 مليون مشاهدة وتفاعل عبر منصاتها خلال الفترة الماضية، ما يعكس احتياجًا حقيقيًا لمحتوى يضع أصوات النساء وتجاربهن في صدارة النقاش العام.
وفي ختام الفعاليات، نظّمت المؤسسة مؤتمر “الدراما وأصوات النساء” الذي ناقش الدور الحيوي للفن والدراما في مواجهة العنف، إلى جانب استعراض الجوانب القانونية والنفسية والدينية المرتبطة بالعنف الأسري، وسبل دعم الناجيات وتعزيز آليات الحماية.
وانتهى المؤتمر إلى عدة توصيات، أبرزها:
وأكدت مؤسسة قضايا المرأة المصرية في ختام بيانها أن العنف القائم على النوع الاجتماعي ليس حالات فردية بل بنية تحتاج إلى إصلاح شامل، مشددة على استمرار جهودها بعد انتهاء حملة الـ16 يوم، سواء على مستوى الوعي أو التشريعات أو دعم الناجيات.
واختتمت المؤسسة بيانها بالتأكيد على أن العنف قد يحدث خلف أربع حيطان، لكن مواجهته تبدأ من صوت لا يُسكَت، ومن قانون لا يستثني، ومن مجتمع يختار حماية النساء لا إسكاتهن