روت صحيفة الغارديان، تفاصيل عن قائد دبابة للاحتلال الإسرائيلي، من الطائفة الدرزية، قتل في معارك غزة، وكيف أنه قصف منزلا به إسرائيليون خلال عملية طوفان الأقصى.

وأشارت الصحيفة إلى المقدم سلمان حبكة، 33 عاما، وهو درزي من شمال فلسطين المحتلة، وقالت إنه توجه إلى كيبوتس بئيري الاستيطاني، يوم عملية طوفان الأقصى، وهو يقود دبابة، للاشتباك مع مقاتلين القسام في المستوطنة.



وقال قبل مقتله في غزة: "وصلت إلى بئيري لرؤية العميد باراك حيرام، وأول أمر طلبه مني، هو إطلاق قذيفة على منزل، به عناصر من حماس".



ولفت إلى أنه أطلق قذيفة دبابة على أحد المنازل، وبعد ذلك جرى الانتقال من منزل إلى منزل واستمرت المعارك حتى المساء".

يشار إلى أن حبكة، كان من أوائل الضباط الكبار، الذين قتلوا مع بدء العدوان البري على غزة، وأظهر مقتله ضراوة المعارك في غزة، وقدرة المقاومة على التصدي لقوات الاحتلال المدججة بالسلاح.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة دبابة قتل غزة الاحتلال غزة الاحتلال قتل دبابة صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مستوطنون يستولون على منزل قرب المسجد الأقصى بعد وفاة صاحبته

 

الثورة نت/

كشفت مصادر مقدسية أن مستوطنين استولوا أمس الأحد، على منزل فلسطيني في البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة، بعد أيام قليلة من وفاة صاحبة المنزل.

وأفادت المصادر أن مستوطنين مسلحين، اقتحموا منزلًا في حوش الزُربا قرب سوق القطانين، الملاصق للجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك، واستولوا عليه بالقوة، وسط أجواء احتفالية صاخبة.

وأشارت المصادر إلى أن اقتحام المنزل جاء بعد أيام من وفاة السيدة المقدسية صاحبة المنزل، في مشهد يعكس استغلالًا للظروف الإنسانية في سبيل تنفيذ مخططات الاستيلاء وتهويد المدينة المقدسة.

ويُعد حوش الزُربا وسوق القطانين من أكثر المناطق استهدافًا من المنظمات الاستيطانية، نظرًا لموقعهما الاستراتيجي القريب من المسجد الأقصى، حيث تسعى قوات العدو لتفريغهما من الوجود الفلسطيني لصالح مشاريع التهويد.

ويأتي هذا الاعتداء الجديد ضمن مخطط تهويد البلدة القديمة في القدس المحتلة عبر الاستيلاء على ممتلكات الفلسطينيين بأساليب مختلفة، تشمل الضغوط والمضايقات والعقود المشبوهة، بهدف تغيير هوية المدينة وطمس طابعها العربي والإسلامي.

وحذر مختصون من تصاعد هذه العمليات في ظل غياب الحماية القانونية للمقدسيين، وبدعم وتعاون كبيرين من سلطات العدو مع الجمعيات الاستيطانية.

مقالات مشابهة

  • مستوطنون يستولون على منزل قرب المسجد الأقصى بعد وفاة صاحبته
  • تدشين الجولة الثانية من دورات “طوفان الأقصى” بمديرية المغلاف في الحديدة
  • 20 ألف مستوطن صهيوني فروا إلى اليونان وقبرص منذ بداية “طوفان الأقصى”
  • وزير الشباب يُدشِّن المرحلة الرابعة من دورات “طوفان الأقصى” لموظفي الوزارة والجهات التابعة
  • اتفاق تبادل أسرى وكمائن المقاومة تزيد خسائر الاحتلال
  • عرض شعبي لقوات التعبئة في أفلح الشام لخريجي “طوفان الأقصى”
  • تدشين المرحلة الثانية من دورات “طوفان الأقصى” في مديرية الوحدة
  • فعالية ثقافية بذكرى عاشوراء وتدشين الجولة الثانية لدورات طوفان الأقصى في اللحية
  • تدشين الجولة الثانية من دورات “طوفان الأقصى” في مديرية المراوعة
  • لقاءات موسعة في عبس للتحشيد للدورات ” طوفان الأقصى”