شمل دليل منتجات المقاطعة العلامة التجارية "ليبتون" لتباعيتها لشركات تابعة لدول تدخل تحت مظلة الداعمين لقوات الإحتلال الإسرائيلي في حربها على قطاع غزة. 

عاجل | مقاطعة الملابس.. "أمريكان إيجل" تدعم قوات الاحتلال الإسرائيلي عاجل | المقاطعة تصل لـ رغيف خبز.. أصحاب المخابز يعزفون عن شراء الخميرة

واشتدت وطأة المقاطعة على منتجات ليبتون - أحد كبرى الشركات العاملة في مجال تجارة الشاي في العالم- الشاي الأسود والأخضر وشاي الأعشاب والخلطات البودرة والمشروبات المعبأة، وتم اقتراح مجموعة من أنواع الشاي المحلية أو التابعة لشركات عربية.

 

 

وقامت الشركة “ليبتون” بطرح خصومات وعروض على منتجاتها عبر تطبيقات الشراء الإلكترونية، في إطار سحب البُساط من تحت أقدام المقاطعون وإخضاعهم لعمليات الجذب بالعروض. 

 

وفي السياق ذاته، قال مصدر بشركة ليبتون، إن ملكية “يونليفر مشرق" لشركته انتهت منذ عامين، وتم الاستحواذ على شركة الشاي من قِبل "إيكاتيرا تي إيجيبت" في صفقة محدودة التفاصيل. 

 

وكانت ملكية شاي ليبتون، تعود إلى شركة يونيليفر مصر منذ عام 1991، إلى المهندس رشيد محمد رشيد وزير الصناعة الأسبق في حكومة "نظيف". 

 

وأشار المصدر لـ "الفجر"، إلى وجود لبث لدى البعض بشأن وقوع “ليبتون” تحت ملكية يونليفر مما أدى إلى ضمها ضمن دليل المقاطعة للمنتجات التابعة أوالداعمة لإسرائيل. 

 

وأوضح المصدر، إلى أن علامة يونليفر المختصرة بحرف U لم تعد موجود على منتجات الشركة، وهذا ما يعكس ملكيتها الكاملة لشركة "إيكاتيرا تي إيجيبت". 

 

حملات المقاطعة

تعتبر المقاطعة واحدة من الأدوات الفعالة للتعبير عن الاحتجاج والضغط على الشركات التي تدعم أنظمة القمع وتنتهك حقوق الإنسان. 

 

وتهدف حملات المقاطعة، إلى إيصال رسالة قوية برفض التواطؤ مع الاحتلال الإسرائيلي ودعمها للممارسات الظالمة ضد الفلسطينيين. 

 

وتعد المقاطعة بسبب دعم الاحتلال الإسرائيلي، خطوة هامة في النضال من أجل العدالة الفلسطينية، ويجب أن ندعم الشركات التي تتبنى مواقف أخلاقية وتلتزم بحقوق الإنسان والعدالة في جميع أنحاء العالم. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قوات الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة وزير الصناعة قوات الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي أصحاب المخابز منتجات فلسطين يونيليفر منتجات المقاطعة الشركات العاملة

إقرأ أيضاً:

صفقة أسلحة دولة عربية ترعب إسرائيل.. تل أبيب تحاول عرقلة وصول سلاح خطير للعاصمة

وأفاد موقع "ناتسيف نت" الإخباري الإسرائيلي، المتخصص في الشؤون الأمنية والعسكرية، بأن مصر تواصل سعيها لتعزيز قواتها الجوية، بينما تبذل إسرائيل جهودًا مضادة لإفشال هذه الخطط.

وأشار التقرير إلى أن القيادة العسكرية الإسرائيلية تتابع بقلق تنامي القدرات المصرية في مجال التسليح الجوي، خاصةً مع محاولات القاهرة الحصول على مقاتلات "يوروفايتر تايفون" الأوروبية، التي يمكن أن تُزود بصواريخ "ميتيور" بعيدة المدى من طراز "جو-جو".

ونقل الموقع عن مصادر عسكرية إسرائيلية أن تل أبيب حاولت في السنوات الأخيرة عرقلة صفقة الطائرات الأوروبية، خوفًا من أن يشمل التسليح صواريخ "ميتيور"، التي تعتبرها تهديدًا مباشرًا لتفوقها الجوي.

ورغم عدم مواجهة الصفقة معارضة سياسية كبيرة حتى الآن، إلا أن إسرائيل تسعى لمنع تضمينها الصواريخ المتطورة، التي قد تمنح مصر قدرات هجومية واستطلاعية متقدمة.

وأوضحت المصادر أن الخطر الرئيسي يكمن في إمكانية استخدام الطائرات المصرية المجهزة بهذه الصواريخ في مواجهة مقاتلات إسرائيلية من طرازات "إف-15" و"إف-16" وحتى "إف-35"، مما قد يقوض ما يُعرف بـ"التفوق النوعي" الإسرائيلي.

ويُعتبر صاروخ "ميتيور" أحد أكثر أنظمة التسليح الجوي تطورًا في أوروبا، حيث يتميز بمحرك نفاث يمنحه سرعة تفوق أربعة أضعاف سرعة الصوت، مع قدرة عالية على المناورة وضرب أهداف بعيدة، بما في ذلك طائرات الشبح والطائرات عالية الأداء وصواريخ كروز.

وأضاف التقرير أن الصاروخ يشكل تهديدًا إضافيًا بسبب "منطقة اللاهروب" الواسعة، التي تزيد بثلاث إلى أربع مرات عن نظيراتها الصينية.

كما لفت إلى أن مصر تمتلك بالفعل 54 مقاتلة فرنسية من طراز "رافال" قادرة على حمل هذه الصواريخ، مما يمنحها خيارات بديلة حتى دون الحصول على طائرات "تايفون".

من ناحية أخرى، استعرض التقرير التطور التاريخي للتسليح المصري، مشيرًا إلى أنه مر بثلاث مراحل: الاعتماد على الأسلحة السوفيتية في عهد عبد الناصر، ثم التحول إلى المصادر الأمريكية بعد معاهدة السلام، وأخيرًا مرحلة التنويع الحالية التي تشمل التعاون مع أوروبا وروسيا والصين.

وأشار إلى أن رفض واشنطن تزويد مصر بمقاتلات متقدمة مثل "إف-35" دفع القاهرة للبحث عن بدائل أخرى. وتوقع المراقبون أن تحصل مصر على دعم أوروبي غير مباشر للصفقة، خاصةً في ظل تراجع التعاطف الدولي مع إسرائيل بعد الحرب على غزة.

وفي حال فشلت الصفقة، فإن أمام مصر خيارات أخرى، مثل التعاقد مع روسيا أو الصين للحصول على صواريخ مماثلة.

كما نوّه التقرير إلى أن تعزيز القدرات الجوية المصرية قد يعيد رسم معادلة القوى في المنطقة، في إشارة إلى احتمالية تكرار سيناريو مشابه لحرب أكتوبر 1973، عندما نجحت الدفاعات الجوية المصرية في فرض توازن استراتيجي.

وأكد أن مصر تواصل سياستها في تنويع مصادر التسليح، كما يتضح من صفقاتها الحديثة مع فرنسا وإيطاليا وألمانيا وروسيا والصين وكوريا الجنوبية. كشف الموقع الرسمي للرئاسة المصرية تعاقد سلاح الجو المصري على صاروخ جو-جو خلف مدى الرؤية (BVR) من طراز “ميتيور“.

وذكر الموقع أن مصر حصلت على صاروخ “ميتيور” في عهد السيسي، وهو جزء من تسليح الطائرات، وهو من أقوى الصواريخ جو–جو التي تتجاوز سرعتها 4 أضعاف سرعة الصوت، وتتميز بقدرتها على إصابة الأهداف بدقة كبيرة.

ويتم تصنيع الصاروخ في الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإنجلترا وإسبانيا، ويبلغ سعر الصاروخ مليون جنيه إسترليني. يُذكر أن الموقع الإسرائيلي أشار إلى أن إسرائيل تعمل على منع أي تطور عسكري مصري قد يهدد تفوقها، في وقت تسعى فيه القاهرة لتعزيز قدراتها الدفاعية والهجومية بما يحقق استقلالها الاستراتيجي

مقالات مشابهة

  • من مطبخك.. أطعمة طبيعية تساعد على خفض ضغط الدم
  • الهروب من الحر ينتهي مأساة: مصرع شاب غرقًا في نيل منشأة القناطر
  • (تل أبيب) تحاول عرقلة وصول سلاح خطير للقاهرة .. صفقة أسلحة لسلاح الجو المصري ترعب (إسرائيل)
  • إطلالة ملكية تخطف الأنظار.. ابنة محمد فؤاد تتألق في حفل زفافها
  • صفقة أسلحة دولة عربية ترعب إسرائيل.. تل أبيب تحاول عرقلة وصول سلاح خطير للعاصمة
  • صبراً آل أردن إن موعدكم ؟؟
  • غمس البسكويت في الشاي.. خبراء يحذرون من مخاطر صحية
  • الصدر يجدد تأكيده على المقاطعة
  • شعبة المواد الغذائية: زيادة في أسعار بعض منتجات الألبان بنسبة 12.5%
  • عروض ملكية ومكاسب تسويقية.. ميسي وإنتر ميامي يقتربان من اتفاق جديد