أفادت صحيفة «الجارديان» البريطانية، تعيين جيمس كليفرلي، وزيرًا للداخلية في المملكة المتحدة، كجزء من محاولة ريشي سوناك، تغيير فريقه الوزاري.

ريشي سوناك يغير فريقه الوزاري

وبدأ رئيس الوزراء، تغيير فريقه الوزاري، بإقالة سويلا برافرمان بعد الاتهامات التي وجهت لها بتأجيج التظاهرات المؤيدة للقضية الفلسطينية في المملكة المتحدة.

تعيين «كليفرلي» وزيرًا للداخلية

ويأتي تعيين كليفرلي كوزير للداخلية قبل 48 ساعة من صدور قرار المحكمة العليا، الأربعاء المقبل، إذ سيُعلن ما إذا كانت خطة الترحيل الحكومية في رواندا يمكن أنّ تحدث أم لا.

وخلال الصيف، أصدر «كليفرلي» نداءً علنيًا غير عادي إلى سوناك، للاحتفاظ بوظيفته كوزير للخارجية في التعديل الوزاري التالي، وقال لمنتدى آسبن الأمني، إنه سيتعين إخراجه من وظيفته بالقوة، بعد تكهنات بإمكانية نقله إلى موجز الدفاع ليحل محل بن والاس.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جيمس كليفرلي المملكة المتحدة بريطانيا سوناك وزير الداخلية البريطاني

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في شرق الكونغو وتدعو لوقف فوري للقتال

أدانت بريطانيا هجوم حركة مارس 23 (إم 23) الأخير والسيطرة على مدينة أوبيرا في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفق ما قالت جينيفر ماكنوتان، المستشارة الوزارية البريطانية، خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة.


وأضافت ماكنوتان في كلمتها أمام المجلس، أن المملكة المتحدة ترحب بتوقيع اتفاقات واشنطن الأسبوع الماضي، وتوقيع اتفاق الإطار في الدوحة الشهر الماضي، مشيدة بدور الولايات المتحدة وقطر والاتحاد الإفريقي في دفع هذه الجهود.. داعية الأطراف إلى تنفيذ هذه الاتفاقات والالتزام الكامل بها.

ولفتت إلى أن بريطانيا تشعر "بقلق بالغ" من تزايد العنف في جنوب "كيفو"؛ رغم التقدم السياسي، مدينةً الهجوم الذي شنته حركة (إم 23) والسيطرة على أوبيرا "بدعم من قوات الدفاع الرواندية".. داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار والامتثال الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 2773، مؤكدة أنه "لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري لهذا النزاع".

وأشارت إلى أن التصعيد الأخير فاقم الوضع الإنساني المتدهور أصلًا، مع فرار لاجئين عبر الحدود إلى بوروندي عقب الهجمات الأخيرة للحركة.

كما أعربت عن قلق بلادها من التقارير المستمرة بشأن انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك العنف الجنسي المرتبط بالنزاع.. قائلة: إن المجلس استمع اليوم لشهادات "مؤلمة" من منظمة "أطباء بلا حدود" حول هذه الانتهاكات، المنسوبة خصوصًا إلى حركة (إم 23) وميليشيا "وازاليندو".

وأكدت ضرورة التزام جميع الأطراف بالقانون الدولي الإنساني وضمان حماية المدنيين، مبينة أن المملكة المتحدة تجدد دعمها الكامل لبعثة الأمم المتحدة في الكونغو الديمقراطية (مونوسكو)، التي تواصل لعب دور "أساسي"، لا سيما في حماية المدنيين، كما أعربت عن دعم لندن لدور محتمل للبعثة في مراقبة وقف إطلاق النار لتعزيز التقدم السياسي نحو السلام.

وشددت على ضرورة أن تتمكن البعثة من تنفيذ تفويضها دون عوائق، داعيةً حركة (إم 23) إلى رفع جميع القيود المفروضة على عملياتها، وحاثّةً جميع الأطراف على ضمان حرية حركة البعثة وفق قرارات المجلس.

مقالات مشابهة

  • وزيرا خارجيتي الإمارات وصربيا يبحثان مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات
  • وزير السياحة والآثار يشارك في الاجتماع الوزاري التاسع لمنتدى الحضارات القديمة بالعاصمة اليونانية أثينا
  • تعيين برهم صالح مفوضاً لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة
  • بريطانيا تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في شرق الكونغو وتدعو لوقف فوري للقتال
  • بسبب القتل في الفاشر.. بريطانيا تفرض عقوبات على قادة في الدعم السريع
  • رويترز: تعيين برهم صالح رئيس العراق السابق مفوضا لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة
  • تعيين برهم صالح رئيساً لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة
  • الأمم المتحدة: تعيين برهم صالح مفوضا جديدا لشئون اللاجئين
  • بريطانيا تضيف 4 أسماء جديدة لقائمة العقوبات المرتبطة بالسودان
  • سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزيرة خارجية المملكة المتحدة