برنامج «8 الصبح» يبرز ملف «الوطن».. «المتحدة» تدعم غزة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
عرض برنامج «8 الصبح»، من تقديم أسماء يوسف وأية جمال الدين، على قناة dmc، الملف الذي نُشر في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، الخاص بانتهاكات الجيش الإسرائيلي ضد المرأة الفلسطينية، ومدى صمودها ونضالها ضد الاحتلال، بعنوان «المرأة الفلسطينية هي الأرض والإنسان»، وملف آخر جهود المساعدات الإنسانية المقدمة من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لدعم أهالي قطاع غزة، بعنوان «المتحدة تدعم غزة».
وقال الكاتب الصحفي أحمد عامر إن المرأة الفلسطينية سطرت أروع الملاحم وقدمت دور بطولي وتعاني أشد المعاناة جراء الحرب على غزة، فلا يوجد خدمات طبية، لذلك تجرى عمليات الولادة بدون تخدير، مشيرا إلى أن الكيان المحتل الغاصب المعتدي قصف المستشفيات وحصارها، فضلا عن منعه لكل الوسائل المساخدمة في تقديم الخدمة الطبية للمرضى.
المستشفيات في فلسطين تعانيوأضاف خلال حواره لبرنامج «8 الصبح» تقديم الإعلاميتين أية جمال الدين وأسماء يوسف عبر فضائية «DMC»، أن المستشفيات في فلسطين تعاني، ولا يوجد لديها أي احتياطي في الأجهزة أو المعدات أو الأودية ووسائل التخدير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين الاحتلال الجيش الإسرائيلي أحمد عامر الوطن المرأة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية
تشهد صناعة التصوير الفوتوغرافي تحولًا جذريًا مع التطور السريع لكاميرات الهواتف الذكية، وهو ما برز بشكل واضح في المعرض العالمي الذي نُظّم مؤخرًا لاستعراض نخبة من الأعمال الفنية الملتقطة بالكامل عبر الهواتف المحمولة.
وقد نجح المعرض في تسليط الضوء على قدرة الهواتف الحديثة على منافسة الكاميرات الاحترافية، بعد وصولها إلى مستويات لافتة من الدقة، وضبط الإضاءة، ومعالجة الألوان.
وقدّم المعرض الذى نظمته هواوى العالمية تجربة بصرية غنية من خلال مجموعة واسعة من الصور التي أبرزت تنوع استخدامات التصوير بالمحمول.
فقد لفتت الأنظار صور الطبيعة، ومنها لقطات لطيور الفلامنغو التي ظهرت بتفاصيل دقيقة وتباين لوني واضح، إضافة إلى صور مقرّبة لريش الطاووس تعكس قدرة الكاميرا على التعامل مع تصوير الماكرو بدقة تُظهر أدق تفاصيل الريش وتدرجاته اللونية.
كما تميزت صور قناديل البحر بإظهار شفافية الطبقات تحت إضاءة منخفضة، في مشهد لا يقل جودة عن ما تقدمه العدسات الاحترافية.
وفي الجانب الإنساني، برزت صور توثيقية تُجسّد الحياة اليومية، من بينها صورة امرأة تطل من نافذة منزل تقليدي حيث بدت التفاصيل الدقيقة للجدران وتوزيع الظلال واضحة بشكل يحاكي التصوير الاحترافي.
وضمّ المعرض كذلك أعمالًا حضرية أظهرت قدرة الهواتف على التقاط العمق والمنظور، مثل صورة لشخص يعبر ممشى ضيقًا بين مبانٍ شاهقة، مع إبراز الانعكاسات الضوئية وتعقيد المشهد بدقة عالية.
كما تناولت مجموعة أخرى الحياة الريفية والثلجية من خلال صور لأطفال يتزلجون باستخدام أدوات تقليدية، ظهرت فيها درجات اللون الأبيض والظلال بانسجام وتوازن واضحين.
وأكد منظمو المعرض أن الهدف من هذا الحدث العالمي هو إبراز النقلة النوعية التي حققتها الهواتف المحمولة، والتي باتت قادرة اليوم على إنتاج صور تُعرض في معارض دولية وتحظى بتقدير المحترفين، بعدما كانت تُستخدم في السابق لالتقاط الصور السريعة فقط. وأشاروا إلى أن التطور في تقنيات المعالجة والعدسات المدمجة أسهم في تقليل الفجوة بشكل كبير بين كاميرات الهواتف والكاميرات المتخصصة.