الجهاد: إدراج واشنطن عددا من قادتنا بقوائم العقوبات استمرار للاصطفاف إلى جانب الاحتلال
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
الخارجية الأمريكية: إدراج أكرم العجوري في قائمة الإرهاب الدولية
قالت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إن إدراج الإدارة الأمريكية عددا من قادتهم على قوائم العقوبات استمرار للاصطفاف إلى جانب الاحتلال.
اقرأ أيضاً : إصابة مستوطنين في تل أبيب بصواريخ المقاومة الفلسطينية - فيديو
واعتبرت حركة الجهاد أن إدراج الولايات المتحدة مؤسسة تقدم مساعدات للجرحى والأسرى دليل على الحصار الأمريكي المفروض على الشعب الفلسطيني.
حيث أدرجت الخارجية الأمريكية أكرم العجوري في قائمة الإرهاب الدولية باعتباره زعيما لحركة الجهاد الإسلامي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاقصى تل ابيب الجهاد الاسلامي المقاومة
إقرأ أيضاً:
ترحيب سوري برفع كندا دمشق من قائمة الدول الراعية لـالإرهاب
رحبت وزارة الخارجية السورية بقرار الحكومة الكندية رفع اسم سوريا من قائمة الدول الراعية لـ"الإرهاب"، إلى جانب شطب هيئة تحرير الشام من قائمة الكيانات "الإرهابية".
وقالت الخارجية السورية في بيان، إن "هذه الخطوة تمثل تحولا إيجابيا في مواقف عدد من الدول الغربية تجاه الملف السوري"، واصفة القرار بأنه طوة إيجابية تعكس إدراكا متزايدا لتأثير العقوبات السلبي على حياة الشعب السوري وقطاعاته الحيوية.
وذكر البيان أن هذه اللحظة تمثل بداية لمسار جديد من العلاقات السورية–الكندية، مضيفا أن "هذا القرار يشكل لحظة مهمة لتعزيز العلاقات السورية–الكندية، ويمهد لمرحلة جديدة من الشراكات المتعددة، بما يخدم مصالح الشعبين".
وتابعت الخارجية السورية أن دمشق "تؤكد استعدادها للعمل مع جميع الشركاء الدوليين، والتواصل الإيجابي في ما يسهم بدعم جهود التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار، ويدعم الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي".
وفي وقت سابق، أعلنت الحكومة الكندية أن هذه الإجراءات تأتي انسجاما مع القرارات التي جرى اتخاذها من الحلفاء، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
وأشارت الحكومة الكندية إلى أنها جاءت عقب "الجهود التي تبذلها الحكومة الانتقالية السورية لتعزيز الاستقرار وبناء مستقبل شامل وآمن لمواطنيها، والعمل مع الشركاء العالميين لتعزيز الاستقرار الإقليمي ومكافحة الإرهاب".
وتسعى الحكومة السورية إلى إلغاء جميع العقوبات المفروضة على البلاد بهدف تحسين الوضع الاقتصادي المتدهور الذي خلّفه النظام المخلوع، والذي كان سببا رئيسيا في فرض تلك العقوبات.
يُذكر أنه في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، تمكّن الثوار السوريون من دخول العاصمة دمشق، معلنين الإطاحة بنظام بشار الأسد (2000 ـ 2024)، الذي ورث الحكم عن والده حافظ الأسد (1970 ـ 2000).