تعليم جازان يحتفي باليوم الدولي للتسامح
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
المناطق_واس
احتفت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان بمناسبة اليوم الدولي للتسامح الذي يصادف 16 نوفمبر من كل عام , من خلال العديد من الفعاليات ، وإطلاق حملة إعلامية استهدفت المؤسسات التعليمية وفئات المجتمع منذ مطلع الأسبوع الجاري.
أخبار قد تهمك تعليم جازان يستقبل أكثر من 170 ألف طالب وطالبة لأداء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول 11 نوفمبر 2023 - 11:43 صباحًا “تعليم جازان”: تأهل 9 طلاب في مسابقة موهوب لبرنامج موهبة للأولمبيادات الدولية ولملتقى الفلك والفضاء 4 نوفمبر 2023 - 3:34 مساءً
وأوضحت الإدارة أن الفعاليات جاءت بهدف تعزيز قيم التسامح والاعتدال بين الطلاب والطالبات في التعليم العام والتعليم الأهلي والتربية الخاصة والكوادر البشرية التعليمية والإدارية وأولياء الأمور وجميع أفراد المجمتع.
وأضافت الإدارة أن المدارس نفذت العديد من البرامج والأنشطة والفعاليات احتفاءً باليوم الدولي للتسامح، وسعيًا لإبراز وسطية ومنهج المملكة المعتدل ودور وزارة التعليم في تعزيز قيم التسامح والاعتدال، ودعم المهارات الاجتماعية والتعليمية للطلاب والطالبات وربطها بقيم التسامح.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم جازان
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا: مثلما استبعدت روسيا من الفعاليات الثقافية.. يجب استبعاد “إسرائيل”
يمن مونيتور/ مونت كارلو
أثارت مشاركة الاحتلال الإسرائيلي في مسابقة يوروفيجين الجدل مجدّداً، بعدما دعت جماعات مؤيدة للفلسطينيين اتحاد البث الأوروبي لاستبعاد إسرائيل بسبب حربها على غزة.
في الإطار، دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز يوم الاثنين في 19 أيار/ مايو 2025 إلى استبعاد إسرائيل من الفعاليات الثقافية الدولية مثل مسابقة الأغنية الأوروبية، بسبب حملتها العسكرية على قطاع غزة، مثلما جرى استبعاد روسيا بعد غزوها لأوكرانيا.
قال سانشيز، وهو اشتراكي ومعارض منذ فترة طويلة للسياسات الإسرائيلية في غزة والضفة، في مؤتمر بمدريد “لا يمكننا أن نسمح بازدواج المعايير، حتى في الثقافة”.
وأضاف “أعتقد أنه لم يُفاجأ أحد قبل ثلاث سنوات عندما طُلب من روسيا الانسحاب من المسابقات الدولية بعد غزوها لأوكرانيا وعدم المشاركة، على سبيل المثال، في مسابقة يوروفيجن. ولذلك، لا ينبغي لإسرائيل أن تشارك أيضا”.
واعترفت إسبانيا بدولة فلسطين في 28 مايو/أيار 2024 مع أيرلندا والنرويج، وبرزت في الأشهر الأخيرة كأحد أكثر الأطراف انتقادا في الاتحاد الأوروبي لحكومة نتانياهو والحرب في قطاع غزة.
وأكد سانشيز أن “التزام إسبانيا بالقانون الدولي وحقوق الإنسان يجب أن يكون ثابتاً ومتسقاً كما ينبغي أن يكون الحال بالنسبة لأوروبا بأكملها”، مضيفاً أنه من الضروري “التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف”.