حازم عمر يكشف سبب ترشحه للانتخابات الرئاسية.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
حل المهندس حازم عمر، المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، ضيفا على الإعلامية إيمان الحصري، ببرنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي".
وكشف المهندس حازم عمر، المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، عن سبب ترشحه للانتخابات الرئاسية، قائلا: "الأحزاب المفروض هي المفرزة الرئيسية للمرشحين للرئاسة وهذا أعلناه منذ 8 سنوات في عام 2015، وهو أنه بعد فترتين رئاسيتين سيكون لنا مرشح رئاسي".
وعن سبب تقدمه للانتخابات الرئاسية متأخرا، قال: "أنا كنت جاهز بورقي، وكنت جاهز بتزكيات النواب أكثر من ضعف العدد المطلوب، لكن حبيت أضيف لها التأييد الشعبي عن طريق التوكيلات الشعبية".
وأضاف المهندس حازم عمر، المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية،: "حصلت على 73 ألف توكيل، ولكن قدمت 68 ألف، لأني كان لازم أقدمهم بطريقة منظمة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حازم عمر حازم عمر
إقرأ أيضاً:
المعارضة الإسرائيلية تدعو لانتخابات مبكرة.. فهل يسقط الكنيست؟
في ظل تصاعد التوترات السياسية والانقسامات الحادة داخل الائتلاف والمعارضة، أعلنت حزبا "إسرائيل بيتنا" و"يش عتيد" أنهما سيقدمان الأسبوع المقبل مشروع قانون لحل الكنيست ، والدعوة إلى انتخابات مبكرة، في خطوة من شأنها تعميق الأزمة السياسية التي تعصف بإسرائيل منذ شهور.
وقال ممثلو الحزبين في بيان مشترك إن استمرار الفشل في إدارة الدولة، خاصة في ظل التحديات الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، يستوجب إعادة الثقة إلى الشارع الإسرائيلي عبر التوجه لصناديق الاقتراع.
ويأتي هذا التطور في وقت يتعرض فيه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لانتقادات واسعة، سواء من داخل معسكره أو من المعارضة، على خلفية طريقة تعامله مع الحرب علي غزة، وتصاعد الاحتجاجات الداخلية، وغياب رؤية سياسية واضحة للمستقبل.
ورغم أن تمرير مشروع القانون يتطلب أغلبية في الكنيست، إلا أن المراقبين يرون أن هذه المبادرة قد تشكل نقطة تحول، خصوصاً إذا ما انضم نواب من أحزاب الائتلاف غير الراضية عن أداء الحكومة.
وتعد هذه الخطوة أحدث مؤشر على حالة عدم الاستقرار السياسي التي تعيشها إسرائيل، والتي قد تؤدي إلى خامس انتخابات خلال أقل من خمس سنوات، إذا ما تم إقرار القانون.
ويترأس "إسرائيل بيتنا" ،حزب علماني قومي، أفيجدور ليبرمان. أما، "يش عتيد" فهو حزب وسطي برئاسة يائير لابيد، وكان في السابق رئيساً للوزراء.
تبقى الأيام المقبلة حاسمة في تحديد ما إذا كانت هذه المبادرة ستنجح في تفكيك الحكومة الحالية، أم أنها ستستخدم كورقة ضغط سياسية لتحسين شروط التفاوض داخل المشهد السياسي الإسرائيلي المتقلب.