يتقدم طالب الهجرة بالطلب بقسم الهجرة بالإدارة العامة للوزارة أو أحد البعثات القنصلية بالخارج مشفوعا بالمستندات التالية :

(1) جواز سفر مصري ساري المفعول.
(2) سند الهجرة الذي نص عليه القانون رقم 111 لسنة 1983 وهو أحد المستندات التالية :-

• ما يفيد حصوله على الجنسية من دولة المهجر.
• ما يفيد حصوله على حق الإقامة الدائمة بدولة المهجر.


• ما يفيد إقامته بدولة المهجر مدة لا تقل عن 10 سنوات.
• موافقة دولة المهجر على الهجرة أو الحصول على تأشيرة دخول بغرض الهجرة.
(3) المستندات الدالة على إنهاء الخدمة للعاملين بالحكومة وقطاع الأعمال.
(4) إيضاح الموقف التجنيدى يكتفي بجواز سفره إذا كان مثبتا به أنه غير مطلوب للتجنيد أما إذا كان في سن التجنيد فيلزم تقديم موافقة هيئة التنظيم والإدارة بالقوات المسلحة على الهجرة.

وتجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة في سجلات المواطنين، ولا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.

أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.

وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.

 







مشاركة

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية خدمات شرطية استخراج الوثائق خدمات وزارة الداخلية الأحوال المدنية استخراج وثائق الأحوال المدنية رخص مرور تصاريح العمل الجوازات

إقرأ أيضاً:

تعليق على “إنستغرام” يدفع زوجة مصرية لطلب الخلع: “شبّهني بعود فحم وقطعة عجوة”

القاهرة

لجأت موظفة مصرية شابة إلى محكمة الأسرة، طالبةً الخلع من زوجها، المهندس الزراعي، بسبب تعليقات مسيئة علنية عن لون بشرتها نشرها على حساباتها الشخصية.

وبحسب ما كشفته المحامية نهى الجندي لموقع “24”، فإن الزوجة تعرضت لصدمات نفسية متكررة نتيجة تنمر زوجها وسخريته منها، رغم مرور عام فقط على زواجهما.

وكانت القشة التي قصمت ظهر العلاقة، تعليق علني للزوج على صورة لزوجته عبر “إنستغرام”، وصفها فيه بأنها “تشبه عود الفحم”.

لم يتوقف الزوج عند ذلك، بل استمر في إطلاق تعليقات جارحة، حيث شبّه زوجته في منشور آخر بـ”قطعة عجوة”، كما اعتاد وضع رموز ضاحكة على صورها الشخصية وكأنه يسخر منها أمام الجميع، ما زاد من ألمها النفسي وشعورها بالإهانة المتعمدة.

وأوضحت المحامية الجندي أن الزوجة حاولت كثيراً تجاوز هذه الإهانات، لكن تكرارها وتحولها إلى سلوك مستمر دفعها إلى إنهاء العلاقة التي فقدت فيها شعورها بالأمان والاحترام.

مقالات مشابهة

  • خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة العادية ومدتها فى مصر
  • خدمات شرطية.. كيفية الإبلاغ عن جواز السفر المفقود
  • لإعداد طفل صحيح نفسيا وصحيا.. تعرف على خدمات روضة الأطفال بجامعة دمنهور
  • خدمات شرطية.. تعرف على التطوير التاريخى للإدارة العامة للجوازات
  • تعرف على كيفية استخراج شهادة التحركات من الجوازات
  • تعليق على “إنستغرام” يدفع زوجة مصرية لطلب الخلع: “شبّهني بعود فحم وقطعة عجوة”
  • كيف يحافظ المسلمون على طقوس الهوية في عيد الأضحي ببلاد المهجر؟
  • 52 مليون جنيه.. الداخلية توجه ضربة جديدة لمافيا العملة
  • أخبار التكنولوجيا| تحديث ضخم من تيليجرام بميزات جديدة .. تفاصيل iOS 26 وتجديد شامل بنمط visionOS