جسمي كله متكسر.. شيماء سعيد زوجة إسماعيل الليثي تتهمه بضربها وسرقتها
تاريخ النشر: 7th, June 2025 GMT
أطلقت البلوجر شيماء سعيد نداء استغاثة عبر حسابها على تطبيق "تيك توك"، متهمة زوجها الفنان إسماعيل الليثي بالاعتداء عليها وسرقة ممتلكاتها، بالإضافة الى خطف ابنتيهما.
شيماء سعيد تستغيث: إسماعيل الليثي اعتدى عليا وخطف بناتي
وظهرت شيماء في مقطع فيديو باكية، قالت فيه: "إسماعيل الليثي ضربني، وخد فلوسي وبناتي.
واثار الفيديو حالة من الجدل والتعاطف على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بتدخل الجهات المختصة للتحقيق في الواقعة واتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي الفنان إسماعيل الليثي إسماعیل اللیثی
إقرأ أيضاً:
حماتي بتتحكم.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بيت العيلة
حماتي بتتحكم في البيت.. زوجة تطلب الطلاق من «بيت العيلة».. وقفت سيدة أمام محكمة الأسرة تطلب الطلاق للضرر، بعد أن تحولت حياتها في “بيت العائلة” إلى كابوس يومي، نتيجة تدخلات حماتها المستمرة ورفضها منحها أي قدر من الخصوصية، خاصة بعد إصرارها على الاحتفاظ بنسخة من مفتاح شقة الزوجية، واعتبارها أن من حقها الدخول في أي وقت، حسب ما ورد في تفاصيل دعواها.
وقالت الزوجة أمام المحكمة: “هذا ليس بيتي، بل بيتها هي، وأنا مجرد ضيفة فيه، وافقت على العيش في بيت العائلة حبًا في زوجي، وكنت مستعدة لتحمّل الظروف، لكنني لم أتوقع أن أعيش دون أي خصوصية، منذ الأسبوع الأول، أخذت حماتي نسخة من المفتاح، وأصبحت تقتحم علينا المنزل في أي وقت، حتى أثناء نومي أو أثناء تواجدي بمفردي في غرفتي”.
وأضافت أن الأزمة تصاعدت عندما أبدت الحماة انزعاجها الشديد من غلق الباب، خاصة إذا كان المفتاح موضوعًا من الداخل، مما يمنعها من الدخول بسهولة، وتابعت الزوجة:“في أحد الأيام، حاولت حماتي فتح الباب ولم تتمكن بسبب وجود المفتاح من الداخل، فدخلت بعد ذلك وهي في قمة الغضب، وافتعلت مشاجرة مع زوجي.
وأكدت الزوجة أن شعورها بأنها لا تملك بيتًا خاصًا بها أصبح يطاردها كل يوم، حيث قالت:“كلما رتبت شيئًا، أجد أن حماتي قد غيرته، كلما أعددت طعامًا، تدخل لتعترض وتعلق، لم أعد أحتمل التدخلات المتكررة.
وأوضحت أنها فكرت كثيرًا في الطلاق، لكنها تراجعت مرارًا على أمل أن تتحسن الأمور، إلا أن المشاكل تكررت بشكل يومي، مما تسبب في تدهور حالتها النفسية، فقررت اللجوء إلى المحكمة لطلب الطلاق للضرر، بحثًا عن حياة كريمة وهادئة بعيدًا عن الضغوط.