أميرة خالد

كشفت شركة GMC الأمريكية عن تفاصيل النسخة الأحدث من سيارتها تيرين دينالي 2025، التي تأتي هذا العام بتحديثات ملحوظة على مستوى التصميم والأداء، بما يعكس تطلعات العلامة الفاخرة لمواكبة متطلبات السوق.

وتحمل السيارة في جيلها الجديد محركًا رباعي الأسطوانات بسعة 1.5 لتر تيربو، يولد قوة 175 حصانًا، ما يوفر مزيجًا متوازنًا بين الكفاءة في استهلاك الوقود والأداء العملي للقيادة اليومية.

أما من حيث التسعير، فيبدأ سعر تيرين دينالي 2025 في السوق الأمريكية من نحو 41 ألف دولار، أي ما يعادل تقريبًا 153 ألف ريال، لتضع نفسها ضمن فئة الـSUV المتوسطة الفاخرة، التي تحظى بإقبال متزايد في المنطقة.

وجاءت التحديثات التصميمية واضحة من خلال واجهة أمامية جديدة كليًا، مع شبك كرومي فاخر يعزز الطابع الرياضي الأنيق للسيارة، إلى جانب مقصورة داخلية مزودة بأحدث تقنيات الترفيه والمساعدة على القيادة، مع تعزيزات كبيرة في أنظمة السلامة والراحة.

ومن المتوقع أن تحقق السيارة حضورًا لافتًا في الأسواق الخليجية، وعلى رأسها السوق السعودي، بفضل ما تقدمه من تجربة قيادة عائلية مريحة دون التفريط في الفخامة.

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

مناشدة من سوداني الى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي

فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
رئيس جمهورية مصر العربية
القائد الذي نجلّه ونثق في إنسانيته
السلام عليكم ورحمة الله وبركا
نكتب إليكم، لا كسودانيين فقط، بل كأبناءٍ للنيل، وأحفادٍ لتاريخٍ لا تفرّقه الجغرافيا ولا تعكره السياسة.
نكتب إليكم من غربتنا… من مطارات مزدحمة، وقلوب معلّقة عند أبواب السفارات…
نكتب إليكم وأعيننا ترنو إلى مصر – الحضن الذي نعرفه، والبيت الذي لا نطرق بابه غرباء.
فخامة الرئيس،
نحن لا نطلب إقامة، ولا نطلب لجوءًا…
نطلب فقط أن نزور أمهاتنا، أن نلثم جباه آبائنا، أن نُطفئ شوقًا ينهش القلوب.
لكن كيف يفعل ذلك السوداني الذي يحمل إقامة رسمية في الخليج أو أوروبا أو أمريكا، ويُطلب منه آلاف الدولارات ليحصل على تأشيرة من “سوق سوداء” تبيع “موافقة أمنية” كما تُباع تذاكر الحفلات؟
أين الدولة من هؤلاء السماسرة؟
كيف يُترك السوداني الذي لا يريد إلا زيارة أهله، في يد من لا يرحم، ولا يعرف قيمة الرحم؟
يا سيادة الرئيس،
هل يُعقل أن يدفع أبٌ مغترب ثلاثة آلاف دولار ليزور أبناءه في القاهرة؟
هل يُعقل أن تُبتزّ أمٌ سودانية أرادت أن تحضر زفاف ابنتها، أو أن تُقبّل حفيدًا لم تره إلا عبر الهاتف؟
هل يعقل أن تقطع الحرب أوصالنا… ثم يُكمل السماسرة ما لم تفعله المدافع؟
ونحن هنا نُخاطب بصدق وإخلاص الجهات الأمنية المصرية – جهاز المخابرات العامة، وجهاز الأمن الوطني:
أنتم درع الدولة، وضميرها، وعينها التي لا تنام…
فكيف تُترك صفحات في “فيسبوك” و”تيك توك” و”واتساب” تبيع تأشيرات وتساوم على موافقات أمنية باسمكم؟
اضربوا أوكار الفساد، واضربوا على أيدي كل من يتحدث باسم مؤسساتكم، وهو لا يحمل إلا طمعًا وجشعًا.
إن من يبتز الضعفاء باسمكم، يُسيء لكم قبل أن يُسيء لنا، ويهدم صورة مصر التي نحب.
فخامة الرئيس،
نثق في عدالتكم، ونستغيث بإنسانيتكم:
أعفوا كل سوداني يحمل إقامة رسمية في أي دولة من شرط التأشيرة، فهو لا يأتي ليقيم، بل ليصل رحمه، ويُطفئ شوقه.
أغلقوا أبواب السماسرة بإطلاق منصة إلكترونية رسمية للسودانيين، تحفظ الكرامة وتمنع الاستغلال.
أصدروا تعليمات صارمة للجهات الرقابية والأمنية بملاحقة كل من يتاجر باسم مصر في هذه الأزمة الإنسانية.
اجعلوا من دخول السوداني إلى مصر واجبًا إنسانيًا لا مزادًا مفتوحًا.
فخامة الرئيس،
لسنا غرباء، ولم نكن يومًا… ومصر لم تكن لنا يومًا حدودًا أو تأشيرة.
نحن أبناء النيل، أبناء المحنة، وأبناء بيت واحد فرقته الحرب، فهل نُحرم من وصله بأمر سماسرة؟
حفظكم الله،
وحفظ مصر العظيمة التي لم تُعرف يومًا إلا بالكرم والمروءة،
أبنكم الذي يعرف قدر مصر
عصام الخواض

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كوب شاي داخل السيارة.. عادة يومية قد تدمّر صحتك
  • ساعة غوغل الجديدة وحاسب «هونر» اللوحي.. قوة وتصميم وأسعار منافسة
  • وزيرة التضامن تكشف حجم المساعدات التي قدمتها مصر لـ غزة خلال 4 أيام
  • برلمانية: تصنيع السيارة الكهربائية في مصر يوفر 50 ألف جنيه
  • مناشدة من سوداني الى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي
  • هواتف Google Pixel تتقدم في السوق الأمريكية وتشهد نمواً 13%
  • إطلاق ونيت JMC 2025 في المملكة بمحرك تيربو وأداء قوي
  • بسبب ركن السيارة... أطلق عليه النار وأصابه برصاصتين في بطنه ويده
  • بلديةُ ظفار تدعم أكثر من 300 مشروع للأسر المنتجة في سوق اللبان بشاطئ الحافة
  • انطلاق النسخة الأولى من "تخفيضات صيف دبي"