طريقة عمل هريسة الذرة.. أسهل الوصفات لأشهى الحلويات
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
هريسة الذرة هي وجبة شهية وشعبية في عدة ثقافات حول العالم، وتعتبر من الأطعمة اللذيذة والسهلة التحضير، يتم إعدادها عادةً باستخدام حبوب الذرة المفرومة، وتكون نكهتها لذيذة ومقرمشة.
تتميز هريسة الذرة ببساطة إعدادها وتنوع طرق تحضيرها، حيث يمكن إضافة مكونات إضافية حسب الذوق الشخصي مثل البصل، الفلفل، الثوم، والتوابل المختلفة، تعتبر هريسة الذرة خيارًا رائعًا كمقبلات أو طبق جانبي في الوجبات.
وفيما يلي تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها طريقة عمل هريسة الذرة ومكوناتها بوصفات مختلفة وشيقة.
طريقة عمل هريسة الذرة المصرية.. أسهل الوصفات لأشهى الحلويات طريقة عمل هريسة الذرةهناك وصفات آخرى يمكن اتباعها لعمل حلويات هريسة الذرة، وتتمثل هذه الوصفات في الآتي:
1. قشّر الذرة واشطفها جيدًا.
2. قم بفرم الذرة باستخدام سكين أو آلة فرم.
3. سخّن مقلاة على نار متوسطة، وأضف قليلًا من الزيت.
4. أضف الذرة المفرومة إلى المقلاة، وقلبها بين الحين والآخر.
5. أضف الملح والفلفل حسب الذوق.
6. يمكن إضافة التوابل حسب الرغبة، مثل الكمون أو البابريكا.
7. قلب الذرة حتى تصبح ذهبية اللون وتستوي.
8. قدم هريسة الذرة ساخنة وقدّمها كمقبلات أو طبق جانبي.
لعمل هريسة الذرة، يمكنك اتباع الخطوات التالية:
طريقة عمل الزلابية المصرية.. أفضل الوصفات لأشهى الحلويات طريقة عمل التشيز كيك.. أسرار وطرق مبتكرة "أشهر الحلويات"..طريقة عمل الكوكيز في المنزل في أقل من عشر دقائق1. تجهيز الذرة:
- قشّر الذرة واشطفها جيدًا.
2. فرم الذرة:
- استخدم سكينًا أو آلة فرم لفرم حبوب الذرة. يمكنك فرمها خشنة أو ناعمة حسب تفضيلك.
3. تسخين المقلاة:
- سخّن مقلاة على نار متوسطة، وأضف قليلًا من الزيت.
4. الطهي:
- ضع الذرة المفرومة في المقلاة وقلبها بين الحين والآخر.
5. إضافة التوابل:
- أضف الملح والفلفل حسب الذوق. يمكنك أيضًا إضافة توابل إضافية مثل الكمون أو البابريكا لتحسين النكهة.
6. التحمير:
- قلب الذرة حتى تصبح ذهبية اللون وتستوي. قد يستغرق هذا بضع دقائق.
7. التقديم:
- قدم هريسة الذرة ساخنة واستمتع بها كمقبلات أو طبق جانبي.
يمكنك تكييف وصفة هريسة الذرة حسب ذوقك الشخصي، وإضافة مكونات إضافية مثل البصل أو الفلفل لتحسين التنوع في النكهة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذرة ا
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة: إسرائيل ألقت 100 ألف طن متفجرات وأبادت 2200 عائلة
غزة – أكد المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، امس الخميس، إن إسرائيل ألقت 100 ألف طن متفجرات منذ بدء الإبادة الجماعية قبل 19 شهرا، ما أسفر عن مقتل وفقدان أكثر من 62 ألف فلسطيني وارتكاب أكثر من 12 ألف مجزرة.
جاء ذلك في تقرير نشره المكتب الإعلامي الحكومي يوضح فيه أهم إحصائيات حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل من 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى 8 مايو/ أيار 2025.
وقال المكتب إن “إسرائيل ألقت أكثر من 100 ألف طن من المتفجرات على قطاع غزة منذ بدء حرب الإبادة في 7 أكتوبر 2023، ما أدى إلى مقتل وفقدان أكثر من 62 ألف فلسطيني، بينهم أكثر من 10 آلاف ما زالوا تحت الأنقاض، ومنهم مصيره مجهول”.
وأكد أن “إسرائيل ارتكبت أكثر من 12 ألف مجزرة، من بينها 11 ألف و926 ضد العائلات الفلسطينية، حيث أباد بالكامل 2200 عائلة، ما أدى إلى مسح 6 آلاف و350 شخصًا من السجل المدني”.
وفي سياق الجرائم التي طالت المقابر، قال المكتب إن “الاحتلال سرق 2300 جثمان من مقابر قطاع غزة، وأقام 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات، تم انتشال 529 شهيدًا منها حتى الآن”.
وبشأن الكارثة الصحية بغزة، قال إن أكثر من 2.1 مليون حالة إصابة بأمراض معدية سُجلت بفعل النزوح القسري وانهيار البنية الصحية، من بينها 71 ألفًا و338 إصابة بالتهاب الكبد الوبائي.
كما تضمن البيان معطيات تتعلق بالبنية الدينية والإغاثية المدمرة، وقال إن الجيش الإسرائيلي دمّر 828 مسجدا كليا و167 جزئيا، واستهدف 3 كنائس، إضافة إلى 19 مقبرة من أصل 60، تعرضت للتدمير الكامل أو الجزئي.
وفي إطار سياسة التجويع، ذكر أن إسرائيل استهدفت 66 منشأة إغاثية، بينها 29 تكية للطعام و37 مركزًا لتوزيع المساعدات، فيما تمنع دخول 37 ألفًا و400 شاحنة مساعدات ووقود منذ إغلاق المعابر كليًا قبل أكثر من شهرين.
وأشار إلى أن أكثر من 2 مليون نازح في قطاع غزة يعيشون في ظروف غير إنسانية، في ظل تضرر البنية التحتية وغياب المأوى، حيث انهارت 113 ألف خيمة وأصبحت غير صالحة للسكن.
وأظهر تقرير المكتب الإعلامي الحكومي، جانباً آخر من الكارثة التي سببتها حرب الإبادة الجماعية المستمرة، مسلطًا الضوء على الانهيار الشامل في مختلف القطاعات، من البنية التحتية إلى التعليم والصحة والزراعة.
وأكد أن الخسائر المباشرة الناتجة عن حرب الإبادة تجاوزت 42 مليار دولار، منها 1.25 مليار دولار في القطاع الزراعي وحده.
وقال المكتب إن الجيش الإسرائيلي دمر نحو 92 بالمئة من الأراضي الزراعية، وأتلف 85 بالمئة من الدفيئات، ما أدى إلى تراجع إنتاج الخضروات من 405 آلاف طن سنويًا إلى 49 ألف طن فقط.
وأضاف أن “الاحتلال دمر بشكل كلي نحو 210 آلاف وحدة سكنية، وألحق أضرارًا جسيمة بـ110 آلاف وحدة أخرى، فيما لحقت أضرار جزئية بنحو 180 ألف وحدة سكنية”، مشيرًا إلى أن 280 ألف أسرة باتت بلا مأوى.
وفي قطاع التعليم، أفاد المكتب بأن 143 مؤسسة تعليمية دُمّرت كليًا و366 جزئيًا، فيما حُرم أكثر من 785 ألف طالب وطالبة من التعليم، وقتل الاحتلال أكثر من 13 ألف طالب و800 معلم و150 عالماً وأستاذاً جامعياً.
وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي دمر 164 منشأة صحية، منها 38 مستشفى و81 مركزًا صحيًا، إضافة إلى 144 سيارة إسعاف و54 مركبة دفاع مدني، ما تسبب بانهيار واسع في النظام الصحي.
وعلى صعيد المياه والكهرباء، ذكر المكتب أن إسرائيل دمرت 719 بئرًا، و330 ألف متر من شبكات المياه، و655 ألف متر من شبكات الصرف الصحي، إضافة إلى تدمير أكثر من 3 آلاف و780 كلم من شبكات الكهرباء، وألفين و105 محولات.
كما سجل استهداف 206 مواقع أثرية وتراثية، و46 منشأة رياضية، إضافة إلى تضرر الثروة السمكية بنسبة 100 بالمئة.
وأشار البيان إلى أن 60 ألف سيدة حامل معرضة للخطر، و350 ألف مريض مزمن مهددون بانعدام الدواء، في ظل استمرار الحصار ومنع إدخال الإمدادات.
الأناضول