فلسطين: 807 آلاف فرد ما زالوا يقيمون في محافظتي غزة والشمال

بالرغم من مواصلة قوات الاحتلال عدوانه على غزة بلغ عدد الأشخاص الذين مازالوا مقيمين في محافظتي غزة وشمال غزة 807 آلاف شخص، بينما نزح نحو 400 ألف نسمة إلى محافظات وسط وجنوب القطاع، بحسب أرقام الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، حتى مساء الحادي عشر من تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري.

اقرأ أيضاً : حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية تطال47 فلسطينيًا

وبحسب بيانات الإحصاء الفلسطيني، يعيش في في محافظتي غزة وشمال غزة نحو 152 ألف أسرة، وذلك من أصل 1.2 مليون فلسطيني كانوا يقيمون في تلك المحافظات عشية عدوان الاحتلال.

وقال إن العدد يعني أن "نحو ثلثي سكان محافظتي الشمال ما زالوا يقيمون في مناطق شمال القطاع، في حين نزح نحو ثلث سكان محافظتي الشمال أي ما يقارب 400 ألف نسمة إلى محافظات وسط وجنوب قطاع غزة".

وما زالت العائلات تقيم في محافظتي غزة والشمال يتركز في تجمعات: أم النصر، القرية البدوية، بيت لاهيا، بيت حانون، جباليا ومخيمها، مخيم الشاطئ، مدينة غزة، مدينة الزهراء، المغراقة، وجحر الديك.

وذكر أنه عمل على إعداد تقديرات لأعداد المواطنين المقيمين في محافظتي غزة وشمال غزة "وفق أسس تستند على مجموعة بيانات فعلية رصدت الواقع في قطاع غزة قبل وأثناء العدوان على القطاع، باستخدام بيانات شركات الاتصالات الفلسطينية ووزارة الاتصالات".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قطاع غزة غزة نزوح فی محافظتی غزة

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي: بقاء الحوثيين مرهون بمخططات الدول التي تسعى لتمزيق اليمن والسيطرة عليه

قال المحلل السياسي، عبدالناصر المودع إن بقاء جماعة الحوثي مرهون بمخططات الدول التي تسعى لتمزيق اليمن والسيطرة عليه.

 

وأضاف المودع -في منشور بصفحته على فيسبوك-، أن "بقاء الحوثيين يسهل لهذه الدول تنفيذ مخططاتها الخبيثة في اليمن؛ رغم ادعائها الظاهري بعدائهم".

 

وأكد أن الحقيقة المغيبة تتمثل في أن هذه الدول هي من تمنع اليمنيين من القضاء على الحوثيين.


 

 

وبشأن عودة هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، قال المودع إن هجوم الحوثيين على السفينة التجارية (ماجيك سيز) والمعرضة للغرق، لم يكن مجرد عمل عشوائي، بل كان عملا مخططا لاختطافها إلى أحد موانئهم ونهب محتوياتها من السماد؛ لأن السماد مادة حيوية في صناعة المتفجرات".

 

وتابع "كل ذلك يشير إلى أن الحوثيين كانوا يملكون معلومات مسبقة عن حمولة السفينة، وهو ما يفسر تجهيزهم لقوة ضخمة لتنفيذ هذا المخطط. لكن مقاومة طاقم السفينة واشتباك حراس الأمن مع زوارق الحوثيين أحبطت عملية الاختطاف المباشرة، مما دفع الحوثيين إلى قصف السفينة بهدف تعطيلها".

 

وزاد إن تهديد الحوثيين لأمن الملاحة يتعاظم ويكشف عن جماعة مارقة تمارس سلوك الجماعات الإرهابية والقراصنة. وهذا الواقع يحمل في طياته فائدة لليمنيين، حيث سيتزايد رفض أطراف كثيرة قبول الحوثيين كقوة أمر واقع لبعض مناطق اليمن.


مقالات مشابهة

  • “الأرصاد”: أتربة مثارة ورياح نشطة على محافظتي القنفذة والليث
  • “سرايا القدس” تقصف تجمعات جنود وآليات صهيونية جنوب وشمال خان يونس
  • عروض خليجية تهدد بقاء دونجا.. والزمالك يترقب موقفه قبل بداية الموسم
  • هآرتس: لم يعد وراء الحرب أي تفسير سوى غريزة بقاء مفرطة
  • توقف جميع مركبات الدفاع المدني عن الخدمة في محافظتي غزة والشمال
  • الإحصاء الفلسطيني: 10% انخفاضا في عدد سكان قطاع غزة
  • المستشفى الميداني الأردني في غزة يمد خط مياه يخدم آلاف السكان
  • مقتل سائق حفار متعاقد مع جيش الاحتلال بخانيونس.. وكمائن جنوب وشمال القطاع
  • دعم حقوق الشعب الفلسطيني: تصريحات نتنياهو بشأن وقف إطلاق النار خادعة
  • محلل سياسي: بقاء الحوثيين مرهون بمخططات الدول التي تسعى لتمزيق اليمن والسيطرة عليه