قاضي قضاة فلسطين: إسرائيل جيش همجي ويستقوى على الأطفال والحوامل (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
كشف الدكتور تيسير التميمي، قاضي قضاة فلسطين والرئيس السابق للمجلس الأعلى للقضاء الفلسطيني، أن عدد الشهداء والمصابين في فلسطين أكثر من 45 ألف شخص، قائلا: “نرى مجازر يومية وعائلات كاملة تم إبادتها”.
أستاذ قانون دولي: إسرائيل وأمريكا لا يمكنهما البقاء في حروب لفترات طويلة (فيديو) القبض على 3 أشخاص بحوزتهم كميات من المخدرات تقدر بمليون جنيه بالقناطر الخيرية إسرائيل جيش همجيوأشار التميمي، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى، اليوم الجمعة، إلى أن ما يتعرض له الفلسطينيون هو حرب إبادة جماعية، ووصمة عار في جبين الإنسانية التي تقف متفرجة على هذا العدوان الهمجي الشرس، معلقا: “الأطفال الخدع يقتلون دون ذنب”.
وأكد أن إسرائيل جيش همجي ويستقوى على المرضى والنساء الحوامل والأطفال الرضع، متسائلا أين العالم، لافتا إلى أن العدو الإسرائيلي يدمر التراث التاريخي لمدينة غزة، مستدلا بقصف المسجد العمري وتدمير مئذنته التاريخية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قاضي قضاة فلسطين الشهداء اسرائيل العدو الإسرائيلى
إقرأ أيضاً:
خبيرة طاقة تحذّر: أكثر من شباك في أوضة واحدة يؤدي للانفصال أو تعدّد الزواج | فيديو
كشفت خبيرة الطاقة سونيا الحبال عن أهمية ترتيب الشبابيك والأبواب داخل المنزل ودورها في توزيع الطاقة وتأثيرها على نوم أفراد الأسرة وطموحاتهم، موضحة أن كثرة الشبابيك أو وضعها في أماكن غير مناسبة قد تضعف الطاقة وتسبب شعورًا بالانفصال أو التشتت الذهني أحيانًا، وربما تؤثر على العلاقات الزوجية.
وأوضحت “الحبال” خلال لقائها مع شريف نور الدين وسارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن موقع السرير بالنسبة للأبواب أو الشبابيك يؤثر بشكل مباشر على طاقة النوم، معتبرة أن الباب الرئيسي للبيت هو محور الطاقة الأساسية لأنه يسمح بدخول الخير والرزق إلى المنزل.
وقالت “الحبال” إن استخدام الرموز والكتابات الطاقية على الأبواب أو في غرف الأطفال يمكن أن يساهم في تعزيز طموحاتهم، مثل الإشارة إلى رغبتهم في أن يصبحوا أطباء أو مهندسين، موضحة أنها في تجاربها العملية كانت تضع مثل هذه الرموز على أبواب الأطفال أو على مكاتبهم لتعزيز الطاقة الإيجابية ودعم تحقيق أحلامهم.
وأشارت إلى أن الفكرة تكمن في "تهيئة الطاقة" لكل فرد داخل البيت، موضحة أن تدوين الأهداف والطموحات بطريقة رمزية أو كتابتها على مذكرات أو أوراق مخصصة يخلق تأثيرًا نفسيًا وطاقيًا محفزًا، بما يساعد الأطفال والكبار على السعي نحو تحقيق أحلامهم.