الرئيس المشاط يهنئ سلطان عمان بمناسبة العيد الوطني الـ 53 للسلطنة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
الثورة نت../
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية تهنئة إلى جلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد، سلطان سلطنة عمان، بمناسبة احتفاﻻت الشعب العماني الشقيق بالعيد الوطني الـ53 للسلطنة.
جاء فيها:
بسرور بالغ أبعث لجلالتكم عظيم التهاني وأزكاها بمناسبة احتفالات شعبكم الشقيق بالعيد الوطني الـ ٥٣ للسلطنة، راجيا المولى عز وجل أن يديم عليكم الصحة والرخاء واضطراد التقدم والازدهار لبلدكم العزيز.
إن الإشراقة المباركة للعيد الـ ٥٣ المجيد هو مسيرة خير حققتم فيها منجزات حضارية وتنموية شملت كافة أنحاء السلطنة، وهي الآن تجني ثمار قيادتكم الحكيمة المستنيرة والذي يفتخر بها شعب عمان وكل الشعوب العربية والإسلامية.
إننا في الجمهورية اليمنية نثمن جهودكم المتواصلة لوقف العدوان وإنهاء الحصار بكافة أشكاله لتحقيق الاستقلال الكامل لشعبنا اليمني، وننتهز هذه الفرصة لنعبر لكم عن عميق الامتنان لجلالتكم، مؤكدين حرصنا على تعميق أواصر الأخوة بين شعبينا الشقيقين لما فيه مصلحة البلدين.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
السودان الشقيق
القيادة السودانية عليها أن تجمع الشعب السودانى خلف قواتها المسلحة ليكونوا على قلب رجل واحد دفاعًا عن الأرض والعرض، ومحاولات الميليشيات أن تقوم بتقسيم السودان من أجل مصالحها وأهدافها مدعومة من أعداء الأمة الذين يحاولون الاستيلاء على ثروات هذا البلد الطيب بالفتن تارة وبدعم ميليشيات ليكون هناك عدد ميليشيات كبير لتمزيق هذا الشعب، فعلى القيادة السودانية أن توحد من صفوف أبناء السودان شعبًا واحدًا خلف قواته المسلحة ودفاعًا باستماتة ضد هذا المدعو حميدتى المدعوم من إسرائيل والخائن للعروبة ولشعب السودانى الشقيق، ويحاول جاهدًا أن يقسم السودان إلى دولتين غرب السودان وشماله وإصابة الغرور، فبدأ يتجه إلى المثلث الذى يربط ما بين تشاد وليبيا والسودان ومصر أخذه الغرور انه يستطيع أن يفعل شيئًا ضد مصر، وهو لا يعلم أن مصر تستطيع أن تسحقه سحقًا ولا يبقى له أثر، ولكن تركت هذا الأمر لأبناء السودان الشقيق ليقاتلوا هذا الصعلوك راعى الإبل الذى صور له عقله انه أصبح قائدًا يفعل ما يشاء، لقد قام الصعاليك المرتزقة الذين استند اليهم باغتصاب النساء والاستيلاء على أموال الشعب السودانى بالحديد والنار ولم يرحم ضعيفًا أو طفلاً صغيرًا أو أمًا عجوزًا وصل بهم الفجور لقتل الأمهات أمام أبنائهن وقتل البنات أمام امهاتهن وهذه جرائم حرب لا بد ان يعاقبوا عليها عقابًا عسيرًا لما ارتكبت ايديهم بهذا الفعل الفاضح وجرائم القتل وسفك الدماء وارتكاب القسوة لأبناء الشعب السودانى.
إننى أكرر على أبناء السودان خارج السودان وداخله أن يسارعوا بالالتحاق بصفوف القوات المسلحة لنصرتهم ونصر السودان على هؤلاء الأوباش الذين يريدون تمزيق وحدة وصف السودان الشقيق والنصر من عند الله لهذا الشعب الشقيق، وأخرجهم الله من هذه المحن بوحدة الصف.
أندريه بابيش.. ملياردير معجب بترامب على رأس حكومة التشيك