فيديو: أهالي مخيم الشابورة في رفح يبحثون عن ناجين بين الركام بعد قصف إسرائيلي
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تعرض منزل سكني في مخيم للاجئين في رفح جنوبي قطاع غزة إلى قصف إسرائيلي، مما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى.
قصفت الطائرالت الحربية الإسرائيلية صباح الجمعة مخيم الشابورة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وطال القصف منزلا سكنيا في المخيم المكتظ بالسكان، مما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى حسبما أوردت وسائل إعلام محلية.
وشوهدت فرق الإسعاف والأهالي وهم يحاولون البحث عن ناجين تحت الركام.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية استهداف المستشفيات.. جريمة حرب لكن البعض يقول: هناك استثناءات فما هي؟ فيديو: تحت تهديد البنادق الإسرائيلية.. فلسطينيون ينزحون سيرًا على الأقدام وسط ركام مدنهم دراسة جديدة تكشف عن العلاقة بين المبيدات الحشرية وتراجع أعداد الحيوانات المنوية لدى الرجال قصف رفح - معبر رفح إسرائيل حركة حماس مخيمات اللاجئين الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قصف رفح معبر رفح إسرائيل حركة حماس مخيمات اللاجئين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى الاتحاد الأوروبي فلسطين بنيامين نتنياهو مقابلة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى یعرض الآن Next قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
البلاد (القدس المحتلة)
مع تصاعد الضغوط الأمريكية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأربعاء، أن تل أبيب ملتزمة بدعم الخطة الأمريكية، وستبذل كل الجهود اللازمة لإنجاح مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة ترتيب الوضع في القطاع.
وقال ساعر: إن الحكومة الإسرائيلية “ستبذل قصارى جهدها” لتوفير الظروف السياسية والأمنية اللازمة لنجاح الخطة، مشيراً إلى أن استمرار العرقلة يأتي من جانب حركة حماس، التي يتهمها بخرق التفاهمات والضغط لتعطيل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي سياق المواقف المتباينة داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين، أن غزة تحتاج إلى قوة دولية للمساعدة في تثبيت الاستقرار، لكنه شدد على أن إسرائيل ترفض مشاركة تركيا أو قطر في هذه القوة، في إشارة إلى عدم الثقة في أدوارهما داخل الملف الفلسطيني.
وتواجه الخطة الأمريكية عراقيل عدة، أبرزها تحديد الدول المشاركة في قوة الاستقرار، وآليات نزع سلاح حركة حماس، وتشكيل مجلس سلام يتولى متابعة إدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.
وتنص المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي بدأ تطبيقه في 10 أكتوبر الماضي، على انسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها الحالية في غزة، بما يشمل مناطق تُعرف بالخط الأصفر وتمثل أكثر من نصف مساحة القطاع، إلى جانب تولّي سلطة انتقالية إدارة غزة، بالتزامن مع انتشار قوة استقرار دولية وتنفيذ عملية تدريجية لنزع سلاح حماس.
إلا أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أبدت تحفظات واضحة على الانسحاب من الخط الأصفر، إذ أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل أيام أن هذا الخط يشكّل “حدوداً جديدة وخط دفاع متقدماً” للمستوطنات، منبهاً إلى أنه يمثّل أيضاً “خط هجوم”، في تصريح يعكس صعوبة تحقيق إجماع داخل إسرائيل حول ترتيبات الانسحاب.