أحمد فهمي وهنا الزاهد قصة حب قصيرة وجدت طريقها للنهاية
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية أنباء عن وجود خلافات وانفصال بين الثنائي أحمد فهمي وهنا الزاهد، وازدادت حدة التكهنات بعد أن ألغت "هنا" متابعة شقيق أحمد وزوجته على تطبيق "انستجرام"، لتضع الفنانة حدا للجدل وتعلن الطلاق الرسمي عبر خاصية "الاستوري" والتي قالت خلالها: "الحمد لله تم الانفصال بينى وبين أحمد بعد 4 سنوات زواج وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير".
ولم يعلق كل من أحمد وهنا على أنباء الانفصال خلال الفترة الماضية، واكتفى الثنائي بانشغالهما في تصوير أعمالهما الفنية الجديدة، فكانت "هنا" تصور فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" ومسلسل "إقامة جبرية"، بينما "فهمي" كان مسافرا خارج القاهرة للعمل على أكثر من مشروع فني جديد.
تزوج أحمد فهمي وهنا الزاهد عام 2019 بعد قصة حب قصيرة، وتعاونا فنيا فى أعمال "الواد سيد الشحات" الذى عرض في شهر رمضان 2019 وشارك في بطولته محمد عبدالرحمن "توتا"، ومسرحية "جوازة معفرتة" التي تم عرضها بالسعودية، وفيلم "مستر إكس" الذى عرض مؤخرا فى السينمات، وكذلك مسلسل إذاعى.
فيلم "مستر إكس" بطولة أوس أوس، بيومى فؤاد، محمد أنور، محمود حافظ، رحاب الجمل، أمير شاهين، وعدد كبير من الفنانين ضيوف الشرف أبرزهم عمرو يوسف، أكرم حسنى، ريم مصطفى، مى عمر، والعمل قصة أمانى التونسي، وفكرة محمد سويلم وفادى أبو السعود، إخراج أحمد عبدالوهاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي أحمد فهمي هنا الزاهد فاصل من اللحظات اللذيذة اقامة جبرية
إقرأ أيضاً:
من مصر.. شاحنات محملة بالطحين في طريقها إلى غزة
رصد موفد القاهرة الإخبارية، رمضان المطعني، من أمام معبر رفح، تطورات دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وسط استمرار الزخم المصري في دعم الأشقاء الفلسطينيين.
وأشار إلى أن عددا من شاحنات المساعدات انطلقت صباح اليوم من الجانب المصري باتجاه معبر كرم أبو سالم، الذي يبعد نحو ثلاثة كيلومترات عن معبر رفح. هذه الشاحنات المحمّلة بمواد غذائية، على رأسها الطحين، إضافة إلى مواد للبنية التحتية كأنابيب المياه والكتل الإسمنتية، تأتي ضمن جهود مستمرة منذ يومين بإشراف الهلال الأحمر المصري، وسط جاهزية لوجستية عالية.
وأوضح المطعني أن الطريق الواصل بين المعبرين يشهد اصطفاف عشرات الشاحنات بانتظار دخولها تباعا خلال الساعات المقبلة، ومع أن ما دخل اليوم يُعد قليلاً مقارنة بحجم الحاجة الإنسانية في القطاع، فإن العجلة بدأت بالدوران فعلياً بفضل التحركات المصرية، حيث تُقدّر كمية المساعدات التي جهزتها القاهرة بنحو 80% من إجمالي ما قدمته دول العالم مجتمعة، هذه الجهود تأتي في ظل عراقيل مستمرة من الاحتلال الإسرائيلي، الذي دمّر الجانب الفلسطيني من معبر رفح، محولاً المدينة إلى منطقة عمليات عسكرية.
وأكد رمضان المطعني أن مصر تواصل القيام بدورها التاريخي والإنساني تجاه القضية الفلسطينية، سواء عبر المساعدات أو المسار السياسي، متمسكة بثوابتها تجاه إقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مشيرا إلى أن المخازن في العريش تضم آلاف الأطنان من المساعدات الجاهزة، من غذاء ودواء ومعدات، تم إعدادها في إطار خطة متكاملة لدعم غزة، وسط تنسيق عربي ودولي.