متابعة بتجــرد: خلال حلوله ضيفاً على برنامج “free time” تقديم الإعلاميتين يارا أحمد ونسمهار الصغير، تحدث الفنان أحمد جمال سعيد عن تأثير صلة القرابة التي تجمعه بالفنان الكبير فريد شوقي.

وقال أحمد: “فكرة إني حفيد فريد شوقي تعتبر نعمة ونقمة في نفس الوقت.”

وتابع قائلاً: “نعمة لأن فريد شوقي ” وحش الشاشة” تاريخ كبير وحاجة تشرف أي حد إن اسمي يكون مقترن بفريد شوقي، ونقمة لأن الناس هتبدأ تحاسبك علي إن أنا حفيد فريد شوقي فلازم أحافظ على الورث الفني اللي سايبه أو أبقي زيه أو نفس المستوى الفني وده صعب جداً طبعاً”

وعن كواليس تصوير الجزء الثاني من مسلسل “كامل العدد”، كشف أحمد جمال سعيد عن تأثر جميع فريق العمل برحيل مصطفى درويش، مضيفاً: “الفنان مصطفى درويش الله يرحمه أعرفه من زمان، وهو كان جدع، وابن ناس وأخ مش هعرف أعوضه، وموضوع إننا نكمل الجزء الثاني من غيره مأثر علينا، بس لمة عيلة فريق العمل إن شاء الله تنجح الجزء التاني”.

وتابع: “دينا الشربيني كواليس الشغل معها عظيمة، وهي ضحكتها حلوة من قلبها وبتضحكني وروحها جميلة، أما شريف سلامة بحسه أخويا وإحنا أصحاب أوي برا الشغل، وشريف بيحب الأغاني القديمة، وحافظ منولوجات إسماعيل ياسين وكنت بحب أسمعها منه، وهو مثقف جدًّا وبحب آخد رأيه في كل حاجة وكسبت كتير من شخصيته”.

main 2023-11-18 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: فرید شوقی

إقرأ أيضاً:

فلسطين: منع إسرائيل وصول وزراء عرب إلى الضفة جوا “انتهاك فاضح”

فلسطين – اعتبرت فلسطين، امس السبت، منع إسرائيل دخول وفد وزاري عربي إلى مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة جوا “انتهاكا فاضحا” من جانب تل أبيب لالتزاماتها بموجب القانون الدولي.

أفادت بذلك وزارة الخارجية في بيان، بعد حديث مسؤولين إسرائيليين الجمعة، عن أن تل أبيب منعت وزراء خارجية عربا من الوصول إلى مدينة رام الله، كانوا يعتزمون مناقشة تعزيز إقامة دولة فلسطينية، الأحد.

ونظرت الخارجية الفلسطينية “بخطورة بالغة لمنع حكومة الاحتلال الإسرائيلي دخول وفد من أعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة إلى دولة فلسطين عبر أجواء الضفة الغربية التي تسيطر عليها إسرائيل، والتي كان من المزمع عقدها الأحد”.

وشددت على أن “قرار الحكومة الإسرائيلية انتهاك فاضح لالتزاماتها بموجب القانون الدولي كقوة قائمة بالاحتلال، وخرق للاتفاقيات الموقعة، واستمرار لانتهاكاته بحق الشعب الفلسطيني”.

والجمعة، نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن “السلطة الفلسطينية ترفض إدانة هجوم 7 أكتوبر”، معتبرا أن “استضافة وزراء عرب في رام الله لتعزيز إقامة دولة فلسطينية مرفوض”، فيما لم يصدر تعليق إسرائيلي رسمي حتى الساعة 20:30 (ت.غ).

وفي ذلك التاريخ، هاجمت حماس قواعد عسكرية ومستوطنات بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.

وأضاف مصدر الصحيفة أن إسرائيل “لن تشارك في خطوات تضر بها، وعلى السلطة وقف انتهاك الاتفاقيات”، وفق ادعائه.

وفي وقت سابق السبت، أعلنت وزارة الخارجية الأردنية، في بيان، أن اللجنة الوزارية قررت “تأجيل الزيارة إلى رام الله في ضوء تعطيل إسرائيل لها من خلال رفض دخول الوفد عبر أجواء الضفة الغربية المحتلة التي تسيطر عليها إسرائيل”.

ويضم الوفد وزراء خارجية السعودية فيصل بن فرحان، والبحرين عبد اللطيف الزياني، ومصر بدر عبد العاطي، والأردن أيمن الصفدي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.

وقالت الخارجية الأردنية إن أعضاء في اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بشأن غزة إلى عمّان يصلون مساء السبت “في زيارة كانت تهدف إلى عقد اجتماع تنسيقي قُبيل زيارة كانت مقررة إلى رام الله انطلاقًا من عمّان غدًا الأحد”.

ونقل البيان الأردني عن الوفد تأكيده في “موقف مشترك” أن “قرار إسرائيل منع زيارة الوفد إلى رام الله ولقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والمسؤولين الفلسطينيين يمثّل خرقًا فاضحًا لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال”.

كما اعتبر الوفد أن التعطيل الإسرائيلي لزيارة رام الله “يعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي، واستمرارها في إجراءاتها وسياساتها اللاشرعية التي تحاصر الشعب الفلسطيني الشقيق وقيادته الشرعية، وتكرس الاحتلال، وتقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل”.

وتترأس السعودية وفرنسا بشكل مشترك مؤتمرا دوليا رفيع المستوى من أجل تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين”، من المقرر عقده في مدينة نيويورك الأمريكية، بين 17 و20 يونيو/ حزيران المقبل، وفق الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة.

ويعاني قطاع غزة أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار، مانعة دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما يصعد جيشها حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق فلسطينيي القطاع.

الأناضول

مقالات مشابهة

  • الياور رئيساً لقائمة “نينوى لأهلها” الانتخابية
  • مجزرةُ “تنومة” واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ
  • المفتي: الحصول على تصريح من شروط “استطاعة الحج”
  • المحرمي يصدم الزبيدي باتفاق مفاجئ مع “الحوثيين”
  • فلسطين: منع إسرائيل وصول وزراء عرب إلى الضفة جوا “انتهاك فاضح”
  • صورة لقيادات “الانتقالي” تشعل غضبًا شعبيًا في عدن
  • يُعرض قريبا.. «محمد رمضان» ينشر صورة من كواليس فيلم «أسد»
  • صديقة الطفولة.. رانيا ياسين تهنئ رانيا فريد شوقي بعيد ميلادها
  • سلطان بن أحمد القاسمي يثمن حصول جامعة الشارقة على “بلاتيني التعليم والأبحاث”
  • أصوات شجار بـ الفيلا قبل إطلاق النار | مفاجأة جديدة عن وفاة حفيد نوال الدجوي