برج العذراء.. حظك اليوم الأحد 2023/11/19: أنت في المكان المناسب
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
برج العذراء (24 أغسطس - 23 سبتمبر)، يميل إلى الجلوس مع الآباء لسماع النصيحة والاقتداء بها في حياته، يمر ببعض المشاكل ولكنه سريعاً ما يمر منها على خير.
ونستعرض خلال التقرير التالي توقعات برج العذراء وحظك اليوم الأحد 19نوفمبر 2023 على المستوى العاطفي والصحي والمهني والمالي خلال السطور التالية.
برج العذراء 19-11-2023 على الصعيد العام
لأفكار التي تنبع من أعماقك يمكن أن تزيد من خيالك.
برج العذراء 19-11-2023 على الصعيد المهني
أنتِ في المكان المناسب في الوقت المناسب. لديكِ كل ما تحتاجينه، لذا توقفي عن الشكوى. ليس هناك سبب يجعلكِ تشعرين بالانزعاج أو الاستياء أو الغضب. لديكِ قوة عظيمة في راحة يدكِ. استفيدي من هذا الوقت الثمين.
برج العذراء 19-11-2023 على الصعيد العاطفي
ستستفيد من اغتنام أي فرصة تتاح لكِ للتعبير عما تشعر به تجاه علاقتكِ الحالية. ليس من المعتاد أن تتاح لكِ الفرصة للتحدث بعمق عن بعض القضايا التي قد تؤدي إلى الشعور بالانفصال. لديكِ الكثير للمناقشة. ومن المؤكد أن الأمر يستحق كل هذا الجهد، حيث أن شراكتكِ (الحالية أو المستقبلية) لا تزال لديها الكثير من الأميال.
برج العذراء 19-11-2023 على الصعيد الصحي
يمثل جانب اليوم ظروفاً صعبة داخل الصداقات في الوقت الحالي. يتم اكتساب قدر كبير من المنظور من خلال ممارسة التمارين الرياضية، وربما تحتاجين إلى التركيز على جسمكِ بدلاً من الرد على سوء التواصل، وما إلى ذلك. إن الحفاظ على اللياقة البدنية والتناغم يستغرق وقتاً وتركيزاً، وهذا يمكن أن يفيد علاقاتكِ لأنه يمنحكِ الوقت للتفكير في الأمر. الصراع أثناء الاعتناء بنفسكِ. إذا اعتنى الجميع بأنفسهم بشكل أفضل، سيتحول التركيز إلى الاحتفال بما ينجح في العلاقة، بدلاً من التذمر بشأن ما لا ينجح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج العذراء برج العذراء وحظك اليوم برج العذراء مهنيا برج العذراء صحيا برج العذراء عاطفيا الیوم الأحد
إقرأ أيضاً:
الكشف عن إرسال بريطانيا 1000 حاوية ذخيرة إلى “إسرائيل” خلال العدوان على غزة
الثورة نت/..
أفادت تقارير اعلامية بريطانية بأن شركة هندسية بريطانية أرسلت أكثر من 1000 حاوية ذخيرة إلى شركة إسرائيلية تُعد المزود الرئيس لجيش الاحتلال، خلال جريمة الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة.
وبحسب ما نشره موقعا “ديكلاسيفايد” و”ديتش” البريطانيين، اليوم الاثنين، فإن هناك وثائق جديدة تؤكد أن شركة “بيرمويد إندستريز” البريطانية أرسلت أكثر من ألف حاوية ذخيرة إلى شركة “إلبيت سيستمز” الإسرائيلية منذ أكتوبر 2023، في ذروة العدوان المتواصل على قطاع غزة، ما أثار مخاوف بشأن ضوابط تصدير الأسلحة في المملكة المتحدة.
وأشارت التقارير البريطانية، إلى أن الشركة الهندسية التي تقع في مدينة “دورهام” أرسلت 16 شحنة من “حاويات التخزين” التي يزيد وزنها عن 100 طن إلى “إلبيت سيستمز”، التي تنتج مجموعة من الأسلحة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك قذائف مدفعية عيار 155 ملم و122 ملم.
ويشير موقع “بيرمويد إندستريز” إلى أن الشركة تُنتج “مجموعة واسعة من حاويات الذخيرة”، المخصصة للذخيرة المُحزمة، والخرطوشية، وقذائف الهاون، وقذائف المدفعية، حيث تم إرسال 920 حاوية منها إلى مصنع “إلبيت” في رامات هشارون بين أكتوبر 2023 وإبريل 2025، إضافة إلى 160 حاوية أخرى إلى مركز “إلبيت” للتكنولوجيا المتقدمة في حيفا في ديسمبر 2023.
وتعد شركة “إلبيت” من أبرز مزودي الجيش الإسرائيلي بقذائف الهاون، وشاركت في تصميم وتصنيع أنظمة ومنتجات برية للمركبات المدرعة، وأنظمة مدفعية وقذائف استخدمت في الحرب على غزة.
كما اختبر جيش العدو ونشر العديد من أنظمة الهاون منذ بدء العدوان، من بينها نظام “إيرون ستينغ”، الذي يتراوح مداه بين 1 و12 كيلومترًا.
ووفق الوثائق، أُرسلت 360 حاوية في إبريل 2025، مع تصعيد الهجوم الإسرائيلي على غزة، ونُقلت الشحنات باستخدام شركة الشحن الإسرائيلية “زيم” إلى ميناء أسدود.
وقدّر موقع “ديكلاسيفايد” الوزن الإجمالي لهذه الشحنات بأكثر من 135 طناً.
وقالت وزارة الأعمال والتجارة البريطانية لموقع “ديكلاسيفايد”: “لدينا نظام تراخيص صارم لتصدير السلع الخاضعة للرقابة، وقد علّقنا جميع تراخيص المواد المُخصصة للجيش الإسرائيلي، والتي قد تُستخدم في العمليات العسكرية في غزة، ويستند هذا إلى تقييمنا بأن هذه المواد قد تُستخدم لارتكاب أو تسهيل انتهاكات جسيمة للقانون الإنساني الدولي، رهناً بالتدابير المحددة المتخذة لبرنامج إف-35 العالمي”.
وتشهد بريطانيا تظاهرات مستمرة تطالب بوقف تصدير السلاح للعدو الصهيوني ، كان آخرها تطويق البرلمان من قبل عشرة آلاف متظاهر يوم الأربعاء الماضي.
كما قدّم النائب المستقل جيرمي كوربين مشروع قانون يدعو إلى تحقيق كامل وعلني ومستقل في دور المملكة المتحدة في الإبادة الجماعية الجارية في غزة، مؤكداً أن الحكومة لا تزال تسمح بتوريد الأسلحة إلى دولة زعيمها مطلوب من المحكمة الجنائية الدولية.
وقال كوربين، خلال تصريحات صحفية سابقة: إن “استمرار توريد مكونات برنامج مقاتلات إف-35 أمر يثير الاشمئزاز، ويجب التحقيق فيه”، متسائلاً: “هل يُعد هذا استثناءً من التزامات الحكومة القانونية بمنع الإبادة الجماعية؟ أمرٌ واحدٌ لا شك فيه: لا تزال هذه الحكومة تسمح بتوريد الأسلحة إلى دولة زعيمها مطلوب من قِبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية”.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب العدو منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 54,927 مواطنا معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.