بندر العامري: نستهدف الوصول باستثمارات السعودية في مصر لـ 50 مليار دولار (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أكد بندر العامري، رئيس مجلس الأعمال المصري السعودي، أن استثمارات القطاع الخاص السعودي في مصر وصلت إلى أكثر من 35 مليار دولار، ومن المتوقع أن تصل إلى 50 مليار دولار خلال الأربع سنوات المقبلة بعد توقيع اتفاقية حماية الاستثمارات السعودية المصرية.
خبير دبلوماسي يكشف أهمية مصر والسعودية في منع تصعيد الصراع بغزة (فيديو) عاجل.. وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثالثة عشرة لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
وأضاف "العامري"، خلال لقاء خاص مع فضائية "القاهرة الإخبارية" على هامش المؤتمر الاقتصادي السعودي الإفريقي، اليوم الإثنين، أن عدد الشركات السعودية في مصر وصل إلى 6200 شركة، موضحًا أن عدد الشركات المصرية خلال العامين الماضيين ارتفع من 500 إلى 2000 شركة في السعودية، وسط توجه ودعم من القيادة لزيادة الاستثمارات بين البلدين، ونسعى للتغلب على عدد من التحديات البسيطة وتوقيع اتفاقية شراكة لحماية الاستثمارات السعودية المصرية.
وأكد، أن مصر والسعودية هما مظلة العرب، واليوم هما متكاملين في كل شيء استراتيجيًا واقتصاديًا واجتماعيًا، في ظل رؤية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس عبد الفتاح السيسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشركات المصرية الرئيس عبد الفتاح السيسي محمد بن سلمان مصر والسعودية المؤتمر الاقتصادي الأعمال المصرى توقيع اتفاقية الاستثمارات السعودية زيادة الاستثمارات الشركات السعودية المصري السعودي استثمارات القطاع الخاص مجلس الأعمال المصري السعودي فضائية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حرائق الغابات والعواصف والزلازل تكبد العالم أضرارا بقيمة 131 مليار دولار خلال نصف 2025
تسببت الكوارث الطبيعية، بما في ذلك حرائق الغابات والعواصف والزلازل، في أضرار بقيمة 131 مليار دولار حول العالم، خلال النصف الأول من عام 2025، بحسب تحليل أجرته شركة إعادة التأمين الألمانية « ميونيخ ري ».
ووفقا للتحليل، فإن هذا الرقم يعد ثاني أعلى إجمالي خسائر يتم تسجيله خلال نصف أول من العام، منذ عام 1980.
وتسببت حرائق الغابات في كاليفورنيا وحدها في أضرار تقدر بنحو 53 مليار دولار في يناير الماضي، ما يجعلها كارثة الحريق الأعلى تكلفة على الإطلاق، وفقا لـ »ميونيخ ري ».
وبصفة عامة، كانت الولايات المتحدة الأكثر تضررا من الكوارث الطبيعية، حيث تسببت العواصف والأعاصير الشديدة في خسائر إجمالية بلغت 92 مليار دولار، وهو ما يمثل 70 في المائة من الأضرار العالمية، فيما كان الحدث الأكثر فتكا هو الزلزال الذي هز ميانمار في 28 مارس الماضي، والذي أودى بحياة 4500 شخص.
وبحسب خبراء « ميونخ ري »، فإن الكوارث الطبيعية المرتبطة بالطقس أصبحت أكثر تواترا وشدة بفعل الاحتباس الحراري.
ونجت أوربا من كوارث كبرى، حيث تكبدت خسائر متواضعة نسبيا بلغت نحو 5 مليارات دولار.
ومع ذلك، حذر كبير خبراء المناخ في « ميونخ ري »، توبياس غريم، من التراخي، قائلا « لقد كان من حسن الحظ أن أوربا تجنبت كوارث مناخية كبيرة في النصف الأول من العام ».
وكان أحد الاستثناءات هو الانهيار الأرضي الذي وقع، في ماي الماضي، في كانتون فالي السويسري، حيث طمر انهيار جليدي من الصخور والجليد قرية (بلاتن) ودمر 130 منزلا، متسببا في أضرار تقدر بنحو 500 مليون دولار.
وذكرت « ميونخ ري » أن ذوبان الجليد الدائم في جبال الألب بسبب تغير المناخ، يزيد من المخاطر الجيولوجية في المناطق الجبلية.
ومن بين إجمالي الأضرار البالغة 131 مليار دولار، بلغت قيمة الأموال التي شملها التأمين 80 مليار دولار، وكلاهما أعلى بكثير من المتوسط المسجل في العقود الأخيرة، والذي قدرته الشركة، بعد احتساب متغيرات التضخم، بنحو 79 مليار دولار. وكان الاستثناء هنا هو عام 2011، الذي شهد زلزال وتسونامي اليابان بخسائر إجمالية أعلى مقارنة بمتوسط النصف الأول من العقود الثلاثة الماضية.
(وكالات)
كلمات دلالية الزلازل العالم الفيضانات تحليل حرائق الغابات خسائر